19-04-2013, 09:15 AM
|
عضو جديد
|
|
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
ماهي شركة ماجستي تحذير منها
السلام عليكم
بحكم اني موظفة سابقة في ما جستي فسيتم سرد كل المعلومات التي حصلت عليها خلال تجربتي معهم
شركة بكل ما تعنيه الكلمة محتاله وتستغل حاجة العاطل متخطية المحاذير الدينيةوالنظامية
الشركة تعلن على توفر كورس تسويق الالكتروني منتهي بالتوظيف وبراتب 6000 ريال هذا ما يتم إعلانه ولكن ماهو الكورس الكورس التسويقي عبارة عن 12 محاضرة تافهه جداا ولا تستحق 2850 مسجلة وليست آون لاين
وبعد ان تنتهي من الكورس تقوم بإستلام وظيفتك فما هي
التسويق للكورس التسويق الالكروني
ويجب إحضار 8 عملاء حتى تستلم راتبك هههه وايضاً يشاهدو ذات المقاطع التي قمت انت بمشاهدها والـ 8 عملاء كل واحد يجب ان يحضر 8 أخريين ويشاهدو نفس المقاطع التي قمت انت بمشاهدتها
من شروطهم عدم اخبار العميل بمنتجات الشركة او ان حال توظيفك ف أن راتبك معتمد على عدد العملاء القادمين منك وهذه صورة توضح كلامي
تعرفون ليش ما يبون يذكرون المنتج علشان بكرة اذا سجلت يخلونك تسوق للكورس التسويقي
واذا انكبوا وشافوا انهم انكشفوا قالوا يلا سوقوا لطائر الق لق وقتها ما تقدر تقول ماله عملاء يقولون مالنا شغل سوق وانت ساكت وقتها مالك اي حجة عليهم ويكونو هم استفادو منك 2850
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الشيء الثاني قبل دخولي الكورس سألت محمد الحاضر شخص من كباريتهم قلت كم تحتاجون مسوق قال نحتاج فقط 300 مسوق ولكن عدد مشاهدات الكورس فضحتهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
طيب حسبة على السريع
700 * 2850 = 1995000
شفتم الرقم الخيالي على كورس غبي و 12 جلسة ههه بس تبون الصدق عرفوا يلعبونها صح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
كيف تخطت ماجستي المحاذير الدينية
عميلة ما جستي تدعى بالتسويق الشبكي الممنوع نظامياً والمحرم شرعاً
التسويق الشبكي أو الهرمي وما فيه من الحيل والاحتيال والغرر والمقامرة، وبيان الفرق بينه وبين العمولة في السمسرة المباحة
وقد صرح كثير من أهل العلم والباحثين بحرمة هذا النوع من التسويق، ومنهم (اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء) ومجمع الفقه الإسلامي وغيرهم كثير.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أما المحاذير النظامية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فهذا مقال نسخته لكم اخليكم معه
حذرت وزارة التجارة والصناعة أمس من التسويق الشبكي، واعتبرته نشاطاً مضللا، مؤكدة أن مثل هذه الأنشطة فيها تغرير بالمواطنين بإيهامهم بأن هناك مكاسب كثيرة تتحقق من هذا الأسلوب التسويقي، الذي تم منعه في عدة دول.
وأكدت مصادر لـ "الاقتصادية" في الوزارة أن نشاط التسويق الشبكي أو الهرمي ممنوع في السعودية، كونه يعتمد في تسويقه على التضليل وهو نوع من الاحتيال التسويقي لبعض الشركات، التي تروج لمنتجاتها من خلال اعتمادها على تصيد الشباب طلاب مرحلتي الثانوية والجامعة والتغرير بهم. مبينة التزام الوزارة بمحاسبة من يقومون بهذا العمل، ومعاقبتهم على ذلك وفقاً للأنظمة والقوانين المعمول بها.
وأشارت المصادر إلى أن وزارة التجارة بدأت أمس في تلقي شكاوى من المغامرين في هذا الاستثمار الشبكي، وتحصلت الوزارة على تفاصيل جديدة حول هذا النشاط.
ومن تلك الشركات، التي تعتمد على التسويق الشبكي (network marketing)، شركات (Tvi)، وشركة (كيونت ****) التي تعمل تحت هذا المسمى في بعض دول العالم، وشركة أيضا مقرها في لندن تدعى ( لوكال آد كليك LocalalAdclick).
وتعتمد عملية البيع أو الشراء في مثل هذه التجارة بين المتعاملين مع تلك الشركات، التي تعتمد بتسويق منتجاتها من خلال التسويق الشبكي أو الهرمي، على الحصول على أكبر عدد ممكن من المسوقين تحت مظلتهم، وأن غالبية المتعاملين مع مثل هذه الأنشطة ليس لهم غرض في تلك السلع، وإنما هدفهم هو الحصول على المال المبذول مقابل طلب زبائن جدد، وإن تمكن أحدهم من جلب أحدهم، يحصل مقابل ذلك على عمولة مقابل كل فرد.
ويأتي التسويق الشبكي أو الهرمي، على سبيل المثال، بأن يحصل أحدهم على منتج، تحت مسمى رسوم اشتراك، ثم يبدأ هذا الشخص بالتسويق من خلال جلب زبائن جدد يشترون تلك المنتجات، وفي كل مرة يحسب له نقطة مقابل اقتناع أي أحد بالدخول بهذه الشبكة، وعند إكمال شخص يمين وشخص يسار تصرف لك العمولة، ومن يأتي تحت مظلة الثاني، فإن الأول والثاني يحصلون على عمولة كاملة، وقد ينجحون في ذلك فيأخذون مالاً مساوياً لما دفعوه من رسوم اشتراك أو يزيد، وقد لا يحصلون من ذلك على شيء، وهذا ما يسمى بالميسر بعينه، فهذه معاملات دائرة بين الغنم والغرم والسلعة فيها مجرد وسيط لا أثر له.
وأشارت المصادر إلى أن الشركات مقرها لندن تدعى ( لوكال آد كليك LocalalAdclick) تعمل في مجال التسويق الشبكي للإعلانات التجارية من خلال موقعها على الإنترنت، ولا تبيع لعملائها أي منتج، بل تطلب منهم فقط تصفح عدد محدد من الإعلانات التجارية في موقعها على الإنترنت بصفة أسبوعية، وهي إعلانات لشركات عالمية معروفة مقابل أن تمنح لهم الشركة المسوقة أرباحا أسبوعية شريطة أن يتم تسجيل العميل مقابل مبلغ أدناه 2400 ريال، وأقصاه يصل إلى مئات الآلاف من الريالات.
وتحصل هذه الشركة من الشركات المعلنة على مبالغ كبيرة مقابل أن تضع إعلاناتها على موقعها www.localadclick.net وتستقطب لمشاهدة هذه الإعلانات ملايين العملاء حول العالم، غير أنها ركزت على السعودية تحديداً كونها أكبر سوق إعلانية. وأوضحت المصادر أن الشركة لديها عدد من المندوبين من المقيمين من جنسيات مختلفة قاموا خلال العام الماضي بالاتصال بالباحثين عن الربح السريع والسهل من السعوديين والمقيمين متخذين من بعض المقاهي مقرا لهم، وتمكنوا من تسجيل عشرات الآلاف من العملاء بمبالغ تقدر بمئات الملايين من الريالات يتم تحويلها إلى لندن خارج النظام المصرفي. وبينت المصادر أن هذه الأرباح تتضاعف حسب قيمة تسجيلك، من يسجل بمبلغ 10.600 ريال يحصل على ربح شهري قدره 4200 ريال مقابل مشاهدته لعدد 30 إعلانا تجاريا أسبوعيا. وتؤكد المصادر قيام مندوبي الشركة بتزوير فتوى شرعية أجازوا فيها هذا العمل، وأن المشكلة تهرب الشركة خلال أربعة الأشهر الأخيرة من دفع أي مبالغ لمشتركيها، مشيرة إلى أنها عقدت في مساء 30 تموز (يوليو) الماضي اجتماعا سريا في الرياض في فندق معروف لكبار مندوبيها على مستوى المملكة، إلا أنه يبدو أنه لم يتمخض عن هذا الاجتماع أي توصيات ونقاط إيجابية للمشتركين وأعادت أموالهم. وأتى تحذير وزارة التجارة والصناعة، من الوقوع في شباك تلك الشركات، بعد قيام بعض الأفراد من المواطنين وبعض الوافدين بالإعلان والتسويق عبر بعض المواقع الإلكترونية، ودعوتهم لعقد بعض التجمعات واللقاءات في الفنادق لما يعرف بالتسويق الهرمي أو الشبكي ودعوة الآخرين للانضمام والاشتراك في عضوية هذه الشبكة من خلال إيداع مبالغ مالية في حسابات محددة، مع الوعد بالحصول على نسبة أو عمولة من المشتركين الجدد، الذين ينضمون للشبكة عن طريق العضو، ومن هذه الشركات، التي تزاول هذا العمل في المملكة شركة (كيونت **** )، التي تعمل تحت هذا المسمى في بعض دول العالم. من جانبه، أوضح أحد ضحايا شركات التسوق الشبكي، فضل عدم ذكر اسمه، الذي دفع أكثر من 21 ألف ريال، وقال: "إن هذه الشركة تعمل في مجال التسويق الشبكي للإعلانات التجارية من خلال موقعها على الإنترنت، ولا تبيع لعملائها أي منتج، بل تطلب منهم فقط تصفح عدد محدد من الإعلانات التجارية في موقعها على الإنترنت بصفة أسبوعية، وهي إعلانات لشركات عالمية معروفة مقابل أن تمنح لهم الشركة المسوقة أرباحا أسبوعية شريطة أن يتم تسجيل العميل مقابل مبلغ أدناه 2400 ريال وأقصاه يصل إلى مئات الآلاف من الريالات.
وكان الشيخ الدكتور يوسف الشبيلي قد حذر من طريقة التسويق الشبكي، وقال: "إن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أفتت بعدم شرعية هذه الطريقة في التسويق، لأنها تقوم على الغرر، والهدف الحصول على العمولة لا بيع المنتج". وأضاف الشيخ الشبيلي أن هذه الشركات تبيع للناس الوهم، من ناحية أنه ليس فيها إنتاج، وليس فيها فائدة حقيقية تعود على البلد، وأن هناك شروطا تفرضها الشركة، بحيث إذا لم يسوق من سوقت له بمثل مهارتك، فإنك لا تجد فائدة، مبيناً أن هذه العملية في التسويق مبنية على أمور متوقعة موهومة تصرف فيها الأموال، وليس فيها إنتاج ومصلحة. ودعت وزارة التجارة والصناعة المواطنين إلى التعاون معها وعدم الاشتراك مع هذه الشركات، كما حذرت أنها ستقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة لإيقاف هذا النوع من التسويق ودعت الوزارة في الوقت نفسه المواطنين والمقيمين بعدم المشاركة فيه والتعاون مع الوزارة للإبلاغ عن مسوقي مثل هذا النشاط على مركز البلاغات (8001241616).
اخيرا ارجو الحذر من تلاعب هذه الشركة التي تتجول هنا وهناك والمصيبة ان من تورطوا بالكورس هم من يقوموا بالدفاع عنها
واتحدى اي احد ينكر الي كتبته
ويمكنك البحث في محرك بحث قوقل بكتابة تحذير ماجستي
أخيرا (وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) [المائدة:2].
التعديل الأخير تم بواسطة ساره العيالي ; 19-04-2013 الساعة 09:28 AM
|