السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تم فصل 83 موظفا إداريا من وزارة التربية والتعليم
وتم إلحاقهم ب 71 موظفا أخرين ليصبح عددهم 154 موظفا



بمعنى إنقطاع الدخل عن 154 عائلة فيها الأطفال و النساء و مصاريف كاملة
من أين يعيش هؤلاء و قد تم فصلهم فجأة وبدون سابق إنذار؟
أين هيئة مكافحة الفساد (نزاهة) عن ذلك؟
الغريب بالأمر أن الإعلام متكتم عن ذلك الفساد الإداري؟
من أين يصرف هؤلاء على عوائلهم؟
ألم يتفكر متخذ ذلك القرار التسعفي ما مصير الأطفال في زمان غلاء المعيشة؟
ألم يتسأل ذلك الظالم لنفسه ولهم من أين يتم توفير :
قيمة علاج المريض؟
قيمة الإيجار الفلكي؟

الرواتب بحد ذاتها لا تكفي فكيف بك يا متحجر التفكير تقطع معيشة المسلمين

أين نحن من التكافل الاجتماعي في الإسلام؟ لا نريد منك أي شي فقط دع المسلمين و شأنهم

إقراء قول الله جلّ وعلا: (( وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَـٰتِ بِغَيْرِ مَا ٱكْتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحْتَمَلُواْ بُهْتَـٰنًا وَإِثْمًا مُّبِينًا ))

حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل

الخبر من العام الماضي

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما

عقبال فصل مدير الخدمة المدنية
اللهم يارب لا توفقه ولا تجعل له سلطه على المسلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل

يبون ادارين بشهادة الجامعه
ليه الاداري يخترع نووي

لو فيه صلاح هذا .... كان حل مشكلة البطالة بدل مايفصل الناس

وابشرك يا فضل قبل اسبوع فصلونا عددنا 71 والخبر جديد وليس من العام الماضي

أرجوا النشر وليس التحطيم وجزاك الله خير

لأننا لازلنا مكلومين و انقطع مصدر رزقنا

افهموها ..الوظايف الجايه ..يبونها للمبتعثين اللى اتخرجو هالسنه ...!؟!؟

[gdwl]كان السابق قرار 83 موظف

وهذي صورة قرار 71 موظف [/gdwl]

[align=right]
اخواني هذي دفعه جديده نتيجه للطغيان الحاصل في الوزارة والقرارات الهوجاء المتخذه من اعمى او معتوه
القرار حديث وانا تاكدت منه بنفسي في الوزارة والله يعين وييسر الرزق فهو فالق الحب والنوى الحي القيوم ..

[/align]

عفوا اعذروني على الجهل ولكن ماسبب الفصل ؟؟

قريت القرار ولم افهم شئ

ممكن توضيح ياشباب مااسباب الفصل

الله يكون بعونك بس اللي فصلوهم ايش مؤهلاتهم؟؟؟
مااعتقد انهم بيفصلونهم ويقولون لهم امسكوا الباب ممكن يرجعونهم مرتبه اقل !!!
اتوقع الموضوع فيه شي ياليت توضحه لنا