إحباط محاولة انتحار لمتقدم "التجسير" في جامعة حائل

الشاب الخريج اثناء محاوله الانتحار فوق سطح المبنى

2013-06-05


أوضح المتحدث الرسمي بجامعة حائل الدكتور راضي الشمري، أن متقدما على برنامج التعليم الموازي (التجسير) في جامعة حائل ، هدّد بالانتحار اليوم الأربعاء مشترطا عدم فعل الأمر بقبوله في برنامج التجسير ، إلا أن موظفي عمادة القبول والتسجيل وموظفي الأمن بالجامعة تعاملوا مع الموقف حتى انتهاءه بسلامة المتقدم ولله الحمد.
وقال الشمري أن المتقدم يعمل بإحدى قطاعات وزارة الصحة في جنوب المملكة ، تقدم للالتحاق ببرنامج التعليم الموازي (التجسير) في جامعة حائل تخصص أشعة في كلية العلوم التطبيقية ، وقد قُبِل في البرنامج 30 طالبا وهي الطاقة الاستيعابية المحددة سلفا، عند استيفاء المقبولين للشروط التي وضعتها الكلية للمتقدمين في هذا البرنامج، إلا أن المتقدم لم يحقق المعدل الأدنى المطلوب للالتحاق.
وكان المتقدم قد التقى عميد القبول والتسجيل بجامعة حائل الدكتور الأدهم اللويش حيث أوضح له الدكتور اللويش أسباب عدم قبوله للبرنامج، مطلعا إياه على كشوفات المقبولين ، وتأكد للمتقدم أنه أقل معدلا من جميع المقبولين في البرنامج ، إلا أن المتقدم بعد خروجه من مكتب عميد القبول والتسجيل، أرسل رسالة نصية على هاتف العميد تفيده بأنه متواجد في سطح المبنى ، وسيقدم على الانتحار فيما لو لم يتم الخضوع لطلبه بالالتحاق في البرنامج ، من جانبه هرع عميد القبول والتسجيل وعدد من موظفي العمادة والأمن إلى سطح المبنى لإقناع المتقدم بالنزول ، أثناء ذلك حضرت عدد من الجهات الأمنية المختصة لمبنى عمادة القبول والتسجيل وتم إقناع المتقدم بالنزول ، وتم تسليم المتقدم للجهات الأمنية بعد ضمان سلامته

راح ينسجن ويحاكم بسبب هذه القضيه ولا استفاد شيء

لاحول ولا قوه الا بالله

[align=center][align=center]
يعاني من ضغط نفسي يا عمري
ي رب تووفقه وتزيل همه وتوسع له رزقه

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم صراحه يخلوون الصاحي مجنوووون
[/align][/align]

لاحول ولاقوة الابالله

الله يوفقه يارب ويصبره

هاذي هيا دولة البترول دايماً شعبها فقير ومو لاقي وظيفه يتزوج فيها ولا يكون نفسه والمسئولين كل ميبون يوظفون احد الى بواسطه وذا وظفو ابو واسطه قالولك السعودي مو حق شغل شي طبيعي لئنكم موظفين واحد ميستحق الوظيفه بالعربي موظفينه بواسطه مو بجهده والمثل يقول الرجل المناسب في المكان المناسب حسبي اله ونعم الوكيل في دولتنا