كيف تستطيع أن تبي هذه الثقه مع الآخرين مع أنعدامها في هذا الزمن الذي نعيشة ..؟؟
اذا انعدمت هالثقة لاسباب مختلفه فماهوضروري تنبني من جديد ولكن ناخذهم على محمل حسن الظن ونحذر منهم لوصدرت منهم مواقف مؤذية ربماهناك من لانستطيع ان نبتعدعنهم للابد ولكن نستطيع اجتناب التصادم معهم لوانشغلنا عنهم قليلاً وركزنا على الايجابيات من حولنا واكيد لابد ان تجدي فيهم صفات حسنه لتركزي عليها فالبشرخليط من السلب والايجاب .....
كيف تتجنب أذية الآخرين لك مع وجود حسن النية في داخلك إتجاههم ..؟؟
المشكله التجنب للاذيه الفعليه صعب وبلحظه تتم مثل الناس اللي يحبوا يؤذوا غيرهم بعنف وينجحون وهالقصص كثيرلكن نستطيع ان نتجنبهم لعرفنا قدراتهم على الاذيه بالفعل اواللفظ ونوعية ارواحهم فكما يوجد الطيبين يوجود ارواح تحب الشربشراسه وتسعى له بجنون لعرفنا نميز فااكيد راح نختارسكة السلامة والابتعاد وعلى نياتكم ترزقون النية الحسنة تطمن قلوب اصحابهامن القلق والتوتر وتأتي براحة البال نحتفظ بنوايانا بلسم لنا وبصراحة اوقات تصير اذية وعداوه لكن بعدها تتم المحبة وتتم الامور بغيرمانظن اومانخشى لله الامرمن قبل ومن بعد ....كلها اقدار تمضي علينا ولناالاختيار بالتصرف من رحمة الله

أسئلة يصعب الإجابة عليها .. ولكن أين الجواب ..؟؟؟

الجواب اما الاجتناب والابتعاد اوتعاملينهم بااحسان ربمالايكونون بصفك لكن تتجنبين كثرة الضغينة ضدك وتكسبين الاجرلواحتسبتي والعدل من رب السماء ربما بوقت تتفاجئين باانصافك منهم بغيرسعى منك ....فالله يمهل ولايهمل والاذى اهم مايصبرعليه العباد وجزاء الصابرين عظيم عندالله ....

　

كيف تستطيع أن تبني هذه الثقه مع الآخرين مع أنعدامها في هذا الزمن الذي نعيشة ..؟؟
بأسلوبك أنت تستطيع أن تطمئن القلوب لك
كيف تتجنب أذية الآخرين لك مع وجود حسن النية في داخلك إتجاههم ..؟؟
أي أحد نيته زي وجه وما وراه إلآ الأذيهـ >بالعامي , أكس كبر جبهته >بالعامي أيضاً

مع الشكر لك هذا رائي وهذا اللي أمشي عليهـ

الآن في هذا الزمان أصبح الأخ لا يثق بأخية

والصديق لا يثق بصديقة

الغدر والخيانة وكثرتها كفيلة لأخذ الحيطة والحذر

والمؤسف في الأمر عندما يجتمع مجموعة من الأشخاص ويضحكون ويمزحون وبالأخر تجد كل واحد منهم يشك بالأخر ويبداأ بوضع النقاط الحمراء عليهم فلان يقصد كذا وفلان كذا

انا متاكده كثير مايحصل هذا الموقف تقول كلمة لاتقصد فيها شيئاً تجدها انقلبت ضدك بثواني والكل فسرها بسوء النية ( وهذا يفسر انه كان حاط في راسة سوء النية لك من قبل )

وهذا لا يجوز

قلوب أصبحت تحمل أفكار ونوايا خبيثة ولا تفكر سوي بنفسها لا اعرف كيف يمكن العيش مع هؤلاء

لا اعلم كيف نحسن النية بهم وهم يحملون الشك داخليهم ويحملون النية السيئة والحسد والحقد لنا

اللهم أجرنا من عذاب النار

اختي طيور للاسف الان المزح يسلك به طريق اخر للوقاحة وليسا للضحك والمشاركة بعفويه يستخدم للتجريح تحت غطاء اناامزح لااقصد لذلك تجدينهم يسألون بعض اش تقصد ربما احدهم لايمتلك هالصفه الخبيثه والاخريشك به لانها من طبعه يعني لوتريدين كشف من حولك وانفعالاتهم واطباعهم اليوم راقبي ماذا يحدث عندما يمزحون يستخدم اوقات المزح للمصارحه واوقات يكون علاج نافع لو كان الاستيعاب كبير والكلمات ليست جارحه والقلوب ماتحقد والغدر والخيانة اطباع وموجوده واتذكر كلمة دائما تنقال لكاتب ومؤلف يقول اخوك مستحيل يكون من اللي خانوك مرارة على الوضع الحاصل وليسا نفي لمايحدث والصداقة والاخوة شي واحد لان فيهاحرص واهتمام فالاخوه تعني الصداقة والامثلة كثير اما الظن بالحسد والحقد صراحه مااحبه لان يمكن السالفه كلهاسوء فهم لااقل ولااكثر لونستمرعلى كذا بنقاطع الكره الارضيه كلها ونظن اننا لوحدنا مقصودين واكيد اللي حولنا يظنون نفس الشي انهم محسودين ويظل ابليس معطي اجازة لنفسه لان دوره انتهى الظنون تحل مكانه اللى زرعها بين النفوس الواحد يتعوذمن الشيطان واعوانه ويمضي بطريقة ولايلتفت لان كثره الالتفات تضيع الطريق ,,
وبالحياة اشياء اروع لوانصدمنا من هؤلاء سنجد غيرهم افضل منهم فالصادقون لم ينقرضوا الحمدلله ...

الحل في التوازن لا إفراط ولاتفريط ، فلا أعامله بقسوة و بشدة ، ولا أعطيه فوق قدره حتى لا أفقد الثقة فيه
وبالتالي عدم الثقة بالآخرين ويؤثر على أسلوبي في التعامل وأعاملهم سواء حسب تجربتي السابقة وهذا خطأ !
بل أعامله كما أحب أن يعاملني لأن هذا اللي يريح ضمير المؤمن حسن الخلق واللين ولنا في رسولنا أسوة حسنة

وبيني وبينك أحب هالمبدأ " سطّح علاقاتك مع الناس تسلم " بإستثناء الأهل طبعاً
جزيل الشكر طيور .