"أخشى على بنتي الدكتورة من الذهاب مع السائق إلى المستشفى في آخر الليل
فلو أنها تملك قيادة السيارة لاطمأنيت عليها"
كاتب صحفي
"نريد الاختلاط للعمل لا العمل للاختلاط"
كاتب صحفي
"كانت المرأة قديما تسرح مع البهم مع أول الفجر وتضوي آخر النهار بمفردها،
وكانت ترد من البئر بجانب الرجل"
كاتب صحفي
"لماذا لاندمج طلاب الصف الاول والثاني والثالث أو حتى الرابع الإبتدائي مع
الطاليات ليتولى تعليمهم معلمات في ظل بروز ظاهرة ضرب المعلمين للطلاب
فيكاد لا يمر يوما إلا ونقرأ خبرا عن معلم ضرب طالب أو معلم شج رأس طالب
أو معلم كسر ذراع طالب أو معلم ...... أو معلم ...... أو معلم ..... فالمعلمة
ستكون بمثابة الأم الحنون التي تملك بالفطرة كيفية التعامل مع هذا الطفل حتى
ينشأ لديه حب المدرسة وينشأ رجل المستقبل خال من العقد النفسية"
نفس الكاتب
"تدخل بيت الله الحرام وأنت في كامل روحانيتك ولاتفكر في شيء سوى مقابلة
ربك، فتجد أولئك الرجال والنساء الذين نصبوا بدعوى تنظيم أو تجنيب اختلاط
الرجال بالنساء، فتجد مايخرجك من روحانيتك من التأفف والضجر والتدافع من
هؤلاء مسببي الزحام المميزين بأصواتهم: تغطي يامرة! الحريم منّا! الرجاجيل
هْنا! فالمحرم أتى بنية خالصة لوجه الله دون التفكير فيما هم يفكرون به من
إساءة الظن وكأن ...... .... ..... "
كاتب صحفي
"لماذا ننساق ورائهم ونتقيد بما يلقنونا – يقصد علماء الدين – فنحن مثلهم
نملك القدرة على قراءة القرآن واستخراج الأحكام ونجادلهم ونخطئهم، أليسوا
بشر مثلنا؟! " فاسئلوهن من وراء حجاب" نزلت هذه الآية خاصة في نساء
رسول الله فلأنهن نساء النبي ميزهن الله عن باقي النساء وأمر الرجال إذا
أرادوا مخاطبتهن أن يكلموهن من وراء حجاب"
"رد قاريء أو كاتب صحفي في صحيفة على شيخ عندما استدل بهذه الآية على
وجوب تغطية الوجه للمرأة"
كاتب صحفي
"النقاب ظاهرة ظهرت في عهد الدولة العثمانية ولم يكن على عهد سابقيهم"
كاتب صحفي
نقيض
يقول الكاتب الصحفي في جريدة عكاظ خالد السليمان في استنكار واستهزاء
بهؤلاء الكتاب: قادتني الصدفة لمقابلة اثنان من أولئك الكتاب في أماكن متفرقة
بصحبة نساءهم وكأنهن الغراب لاترى منهن شيئا، أحدهما صادفته في أحد
الأسواق، وعندما أقبلت للسلام عليه تمعض وجهه وانقلبت تعابير ملامحه وبدأ
مرتبكا فسلم في خفة وهو شارد الذهن وغاب في لمح البصر حتى لاأرى
محارمه"
وقفــــــــــــــــة
هل *****ة أو إباحة تلك الأقلام من مراحل نمو الانفتاح مستقبلا!
هل نحن شعب إمعة! وشعب مضطهد في منزلة الطبقة الكادحة تحت وطأة
وديكتاتورية رجال الدين ،من أحنى لهم الرقاب سلم ومن عارضهم كفر!
هل هناك مقارنة بين من ولد وتربى في وسط صحراء مقوماتها: رمال، رياح،
أغبرة، فقر، جوع، عطش، هلاك، وبين من ولد وتربى في رخاء مقوماته:
ستار أكاديمي، فيديو كليب، عالهوا سوا، ساعة بقرب الحبيب!
هل هناك من يصدق أن هذه الشرذمة التي تنهش في أسسنا –في ظل حماية
أوكارهم من أسلحتهم- أتت لخلاصه وحمايته فينساق وراءهم كما النعاج!
من تلك الذئاب التي تفني مداد عواءها لهدرنا ولسان حالها يرعد" إلا محارمنا "؟!
من هؤلاء؟!