05-08-2013, 07:07 AM
|
|
عضو سوبر
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2012
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 237127
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى عبد الإله
صباح التفاؤل والرزق الحلال بالمكان المريح يارب العالمين
يارب ترزق كل محتاج ومحتاجه بالوظيفه المريحه وبالمكان الي يناسب ظروفها وظروف أهلها يااارب
جزاكم الله خير جميعا عالنصايح والتذكير كثير يغفل مع الإرتباك
الله يرزقكم جميعا على نياتكم الطيبه ويزيدكم بسطة وسعة بالرزق والصحه والسعاده
{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا } وما كتب الله للمؤمنين إنما هو في صالحهم.ثم يزيد الحق سبحانه وتعالى المعنى تأكيداً؛ فيقول سبحانه: { هُوَ مَوْلاَنَا } وما دام الحق سبحانه وتعالى هو الذي يتولى أمور المؤمنين وهو ناصرهم، فالمولى الأعلى لا يسيء إلى مَنْ والاه، ثم يأتي الإيضاح كاملاً في قوله تعالى: { وَعَلَى ٱللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ ٱلْمُؤْمِنُونَ }؛ لأن الله الذي آمنتَ به هو إله قادر حكيم، فإذا جرتْ عليك أمور فابحثها؛ إن كانت من فعل نفسك، هنا عليك أن تلوم نفسك، أما إن كانت من مجريات الله عليك، فلا بد أن تفهم أنها تحدث لحكمة.
والحق سبحانه وتعالى قد يعطي الكافر مقومات حياته، ولكنه يعطي المؤمن مقومات حياته المادية والقيمية معاً. وبهذا المفهوم نعرف أنه إن أصابنا شيء نكرهه، فليس معنى ذلك أن الله تخلى عنا، ولكنه يريد أن يؤدبنا أو يلفتنا لأمر ما، فإنه لو لم يؤدبنا أو يلفتنا لكان قد تخلى عنا حقاً.
والحق سبحانه وتعالى حين يخطئ المؤمن تجده سبحانه يلفته إلى خطئه، وفي هذه الحالة يعرف المؤمن أن الله لم يتركه؛ لذلك لا يقولن أحد: إن الله تخلى عنا، فهذا ضعف في الإيمان وبالتالي فإنه ضعف في التوكل. ولكن قل: إن الله حين يؤدبك فهو لا يتخلى عنك، فساعة تأتي المصيبة اعلم أنه لا يزال مولاك. وما دام مولاك يحاسبك على أي خطأ ويصوِّبه لك، فثِقْ به سبحانه وتوكل عليه.
ونعم بالله استفدت منكم وحبيت أفيدكم يالغااااليات إن شاء الله أفرح بكم جميعاًً
أختي نونا فيزيائية وأماني بنت الماني وأم بروكي الله يرزقكم بهذا اليوم الكريم فرحه تسجدون لها شكرا وكل بنات المنتدى يارب وكل متابعه عن بعد وكل من قال آمييين يارب العالمين
|
ي الله ما احلى هالكلام مثل النسيم الحلو ع الروح
الله يطمن قلوبنا بالرضى واليقين و الثقه و حسن الظن بالله .
الله يرزقك خير ع كلامك الطيب ويكتب لك
في هالوظائف اوفر الحظ و اوفر النصيب
|