لاحول ولا قوة الا بالله

ما اقول الا كما قال الشاعر:

وظلم ذوي القربى اشد مرارةَ على المرء من وقع الحسام المهند


بارك الله فيك يالنشمي , بيٌن للناس كم لبناني في ارض السعودية محد طالع في وجهة0

يزوجون ****** والنصارى في لبنان و تاركين المسلمين في بلدهم

اي شريعة اسلامية

اخي الغالي / البطالة

اشكرك على المرور وتثبيت الموضوع

وستنتهي هذه المعاناة
ان شاء الله
متى ما اهتم المواطن
بمصالحة ومصالح اخوانه المواطنين

وطبق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (من رأى منكم منكراً فليغيّره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) رواه الستّة إلاّ البخاري.

سياسي ابكم

اشكر لك مرورك الكريم

ويجب ان نعمل جميعاً من اجل رقي بلادنا
وتطهيرها من كل لص لا يهتم الا لمصلحة نفسه

اسرة سعودية «عائلها» مقعد مهددة بالطرد من المسكن


حفر الباطن - خالد الشريف:
بكلمات حزينة ومؤثرة خرجت من (أم بكر) و التي كشفت حجم المعاناة التي تعيشها هي وزوجها المقعد وأربعة من أبنائها، زوجها متقاعد بسبب عدم قدرته على العمل والحركة ويعيشون في شقة مستأجرة حيث راتب زوجها التقاعدي ضئيل ولا يكفي للسكن ومتطلبات الحياة وتواجه الأسرة ضغوطا كبيرة من مالك المنزل وهموما عديدة تحكيها ربة الأسرة (أم بكر) والدموع تنهمر من عينيها. وناشدت عبر «الرياض» أهل الخير ومن يبتغون الأجر والمثوبة لمساعدتها حتى تستطيع اعالة أطفالها الأربعة ولا تطمع الأم إلا بمساعدة أهل الخير لها وايجاد مأوى ليضمها وأطفالها وحل مشكلتها فهي امرأة ولا تعلم أين سيصبح مصيرها مع أطفالها. تحتفظ «الرياض» بكامل الوثائق الرسمية التي تثبت صحة ما ذكر وللمساعدة والاستفسار الاتصال على جوال (0505940909) أو مكتب الجريدة بحفر الباطن هاتف رقم (037223674).

سؤالي هنا : موجه لمن امنته الدولة للبحث عن الاسر المحتاجه وتقديم الرعاية لهم ، هل قام بعمله كما يجب ؟

أشك بذلك

أوهمهم منذ 26 عاماً بأنه سعودي واتضح أنه يمني ويحمل برنتاً مزوراً
أسرة من أم سعودية «والدهم» اختفى فجأة وتركهم بدون تعليم أو مسكن أو هوية

الأم مع ابنائها

الباحة - ابراهيم الشمراني:
تعيش اسرة من أم سعودية مكونة من 9 افراد حالة مأساوية صعبة، حيث اختفى الأب فجأة دون علم اسرته ولا يعرفون مصيره هذا ما حدث لاحدى الاسر التي تعيش في العرضية الجنوبية حيث ظلت طوال اكثر من خمسة وعشرين عاما مخدوعة في الاب الذي اوهمها بأنه من اصل سعودي وانه من قبيلة في منطقة جازان وبعد ان رزقه الله من امرأة سعودية تسع ابناء 4 ذكور و5 اناث اختفى عنهم قبل اكثر من عامين وتضاربت الاقوال حيال اختفائه، حيث ان الرواية الاولى تقول بانه قبض عليه من قبل الشرطة واتضح انه يحمل اثبات شخصية مزورة حيث كان بحوزته برنت احوال لاحد المواطنين ويدعى احمد سالمين واتضح فيما بعد انه غير سعودي وأنه من الجنسية اليمنية وتم ترحيله الى بلاده في اليمن وقد اخفى حقيقة امره وزواجه لرجال الامن والرواية الاخرى بأنه توفي، حتى واسرته لا تعلم اين هو وقد ترك اسرته بدون تعليم او مسكن وفي حالة فقر شديد تبكي من يعرف حقيقتها.
«الرياض» انتقلت الى مسكن هذه الاسرة والتي تعيش في العرضية الجنوبية والتقينا بالام وتدعى مزهرة بنت عزيز احمد الكثيري حيث اكدت بأنها اقترنت بهذا الرجل قبل اكثر من 26 عاما وخدع والدها حين تقدم لخطبتها بأنه سعودي ومن احدى القبائل في منطقة جازان وكان لديه برنت احوال باسم احمد سالمين سعودي الجنسية واتضح فيما بعد بأنه مزور وانه لشخص يسكن في الرياض ولم نعرف عن حقيقة ذلك الا عندما اختفى حيث اكد لنا بعض اقاربنا بأنه تم ترحيله الى اليمن بعد ان قبض عليه من قبل الشرطة، واتضح انه يدعى احمد حسن مبروك اليماني وخدعنا به ودائما نسأله عن اهله ومن اين؟؟ فيقول لنا انه من اهل جازان ومن اسرة معروفة هناك وفيما بعد سوف يعرفنا على اهله ومضت السنين ورزقني الله منه ب 9 ابناء.
حتى حصل ما حصل وبتصرفه هذا حرم ابناءه من التعليم والجنسية لانه لا يوجد لديهم اي اثبات ليسوا سعوديين ولا يمنيين وتعرض ابنائي لمواقف صعبة نتيجة هذا العمل المشين من والدهم ولدينا تعريف من شيخ قبيلتي يثبت ان الابناء ابنائي وقد اضطر جدهم ان يضعنا في بيت شعبي عن طريق اهل الخير وهو متهالك مكون من غرفتين ومطبخ و(تخر) علينا مياه الامطار فصبرنا على ذلك ونتلقى المعونات من اهل الخير فابنائي بدون وظيفة لعدم تعلمهم ولعدم وجود الجنسية وبناتي كبار بلغن سن الزواج ولم يتزوجن ولم يتعلمن حياتنا اصبحت جحيماً حاولنا ان نعرف اين والد ابنائي فذهب احد ابنائي يبحث عنه على حدود اليمن ويسأل عنه ولم يستدل عليه ولا يعرف مصيره حتى الان، اننا في هذا المنزل المتهالك، حيث نتجمع جميعنا في غرفة واحدة ومطبخنا بدون ثلاجة حيث تعطلت وحياتنا صعبة جدا (ثم سكتت وعيونها تذرف منها الدموع) ثم واصلت حديثها وقالت انني اناشد المسؤولين في هذا البلد المعطاء ان يمنحوا اولادي الجنسية السعودية ويضيفوهم الى والدتهم وهم جميعا من مواليد السعودية ولدوا هنا وتربوا على ارض هذا الوطن وانني آمل ان تتاح لهم الفرصة من التعلم والالتحاق بالوظائف كما آمل ان تمد لنا يد العون ونحظى بمنزل يأويني انا وابنائي حيث منزلنا الحالي ليس لنا وأعطينا اياه من اهل الخير بصفة مؤقتة!!. «الرياض» وقفت على هذه المعاناة وزرنا هذه الاسرة بمعرفة فاعل خير حرص ان ننقل معاناة هذه الاسرة الى ولاة الامر - حفظهم الله - عبر جريدة «الرياض» وقام بجمع بعض الارزاق والمعونات عن طريق المستودع الخيري بالعوامر واوصلها اليهم برفقتنا وكانت بحق معاناة لاسرة لا تعرف اين مصير الاب ويعيشون في وضع صعب جدا جدا اننا ننقل هذه المعاناة الى المسؤولين لمنح الابناء الجنسية السعودية وان تمتد لهم يد العون والمساعدة بتوفير سكن مناسب لهم وانتشالهم من الفقر والمعاناة التي يعانونها وادخال والدتهم الضمان الاجتماعي، للمساعدة جوال (0555779337).

اين اللص هنا

عاطل طفران

اشكر لك مرورك الكريم
نعم لقد اجاد اخينا/ سياسي ابكم
بتصنيف البيوت
وكما يقال
ليس اليتيم من مات ابواه انما اليتيم من كانت له اماً تخلت واباً مشغولا

أسرة مهددة بالطرد من سكنها لعجزها عن دفع الإيجار


كتبت - غزيل العتيبي:
تنتظر اسرة سعودية مكونة من الأب والأم وثلاثة أبناء أكبرهم يبلغ من العمر (12) عاماً مساعدة أهل الخير.. بمد يد العون ومساعدتها بالسكن وانقاذها من حالة التهديد بطردها من منزلها لعجزها عن سداد الإيجار المتأخر عليها. فالأم تعاني من ارتفاع الضغط والسكر اما الأب فهو عاطل عن العمل ويعاني من مشاكل ويخضع على اثرها للعلاج بمستشفى الأمل، الأسرة تناشد فاعلي الخير مساعدتها بتوفير منزل لها خاصة وأنها على ابواب الشتاء القارس وكذلك الاختبارات النهائية بالنسبة للأبناء الذين هم بحاجة الى الشعور بالأمان. ملاحظة: جميع الأوراق الثبوتية موجودة لدى الجريدة وفي حال المساعدة نرجو الاتصال على 4871000 تحويلة 2161 أو 2104.

علبة فول "فين الزيت يا أهل الخير"..؟


علي خالد الغامدي
ضحكتُ من خبر صغير نشرته إحدى صحفنا يقول: (اقتصر دعم الجمعية الخيرية بضباء على علبة فول واحدة توزع على الفقراء، والمحتاجين وأكد مدير الجمعية ان العشرات من الأسر يصطفون يومياً على باب الجمعية، ويعودون بعلبة فول واحدة استطاع توفيرها أحد المحسنين).
وانتظرت أربعة أسابيع لأعرف هل قام محسن آخر بتوفير (علب زيت) توزع على هؤلاء الفقراء، والمحتاجين ليكتمل نصاب الخير مع قدوم شهر الخير فيستفيد هؤلاء المحتاجون من (صحن الفول) على مائدة الإفطار، ام ان الجمعية لم تقدّم نصيحتها بتأخير فتح هذه العلب لشهر رمضان، أو ان صلاحية العلب لا تستمر حتى دخول شهر رمضان.
وحسب تصريح رئيس الجمعية فإن (اصطفاف) المحتاجين في طابور للفوز بعلبة فول واحدة لا يتيح لهؤلاء المحتاجين امكانية قراءة تاريخ الصلاحية، ولا يمنحهم فرصة السؤال عن احتمالات توزيع علبة زيت ترافق علبة الفول (ليس في نفس اليوم فهذا يُرهق المحسنين من جهة، والموزعين من جهة) وانما يكون توزيع الزيت بعد أسبوع، أو أسبوعين، ولا يوجد في مخازننا، وأسواقنا، ودكاكيننا أكثر من الزيت، وعلى بعد أميال من جمعية ضباء بالذات زيت زيتون فاخر ليس له مثيل من الانتاج الخارجي..؟
قبل سنوات توسط احد الزملاء لدى جمعية بر خيرية لمساعدة اسرة غير سعودية فكان نصيب الأسرة (كيس بطاطس بالجمبري) فنال الصحفي نتيجة فعلته لوم هذه الأسرة التي كانت تتوقع حصولها على (خزين رمضان) بالكامل، ولا بأس أن يلحق به كيس البطاطس، واللوم جاء مضاعفاً فقد عبّرت الأسرة عن عدم ارتياحها من هذه الصدقة، وعبّر الوسيط، أو الواسطة عن استيائه من الجمعية التي لم تواكب صدقتها توقعاته.
وقرر - بينه، وبين نفسه - ألا يعود لمثل هذه الوساطة مهما كانت الضغوط وهو ما نجح فيه بالفعل فأقفل كل الأبواب، والنوافذ التي تأتي منها هذه الطلبات، والرغبات..؟
وتحاول - صحفنا - تنشيط هذه الجمعيات إذا ما اقبل الشهر الكريم - أعاده الله علينا جميعاً بالخير - أو أن الجمعيات تنشّط نفسها بنفسها لتليين القلوب، وجعلها تنفتح على أعمال البر، والخير فقد نشرت جمعية جنوبية تقريراً عن مساعداتها للفقراء، والمحتاجين تصدرت (الحلاوة الطحينية) عناوينه لتكون علب الفول، وقبلها أكياس البطاطس بالجمبري ماضية في نفس الطريق، وليست غريبة (كما قد يتبادر الى الذهن، أو الخاطر)...
وإذا اقتصر الأمر على توزيع علب الفول، والطحينية، وأكياس البطاطس بالجمبري فإن الأمر لا يتطلب جهازاً وظيفياً يقوم بعملية إحصاء عدد هذه العلب، والأكياس، وإدخالها المستودعات، وكذلك إخراجها من المستودعات، وتسجيل اسماء الأسر المحتاجة، ومن ثم المناداة على اسمائهم لاستلام حصصهم بعد وقفة في الطابور تستمر احيانا من بعد صلاة العصر الى صلاة المغرب (في ايام الشهر الكريم).. وطوال شهر رمضان أمرّ في منطقة جنوب جدة بها جمعية من هذه الجمعيات فارى طابورا من النساء، والرجال وأرى موظفين يدخلون، ويخرجون. لعل ما يقدمونه للمحتاجين يجمع بين علب الفول، والزيت، والحلاوة الطحينية، واكياس البطاطس بالجمبري لأن هذا الانتظار لو وجهته هذه الفئة لعمل يدوي لعاد عليها بالنفع، وعاد علينا بالفائدة..؟

والله تشكر اخى النشمى وفعلا انت اسم على مسمى لن تحل مشاكل هؤلاء حتى تنشر قصصهم ويلفت لهم اهل الخير

الله يعين هؤلاء يعيشون فى بلد البترووول