درست الإبتدائي
لأجل المستقبل ، ثم قالوا لي :
ادرس المتوسط لأجل
المستقبل ، ثم قالوا :
ادرس الثانوي لأجل المستقبل
، ثم قالوا : ادرس
الليصنص " الباكالوريوس "
لأجل المستقبل ، ثم قالوا :
توظف لأجل المستقبل ،
ثم قالوا : تزوج لأجل
المستقبل ، ثم قالوا :
انجب ذرية لأجل المستقبل

وها أنا اليوم اكتب هذا المقال
وعمري 77 عاماً ولازلت
انتظر هذا المستقبل !!
المستقبل ماهو إلا خرقةٌ حمراء ،
وضعت على رأس ثور
يلحق بها ولن يصلها -
لأن المستقبل إذا وصلت إليه
أصبح حاضرًا ، والحاضر يُصبح ماضيًا ،
ثم تستقبل مستقبلا جديدًا ..




إن المستقبل الحقيقي هو : أن تُرضي الله
وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته .

فعلاً إن المستقبل هو أن ترضي ربك وان تنجو من عذابه وتفوز بجنته
رحم الله شيخنا رحمة واسعة

جزاك الله خير على هذا الطرح

إن المستقبل الحقيقي هو : أن تُرضي الله
وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته .


إن المستقبل الحقيقي هو : أن تُرضي الله
وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته .


إن المستقبل الحقيقي هو : أن تُرضي الله
وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته .


حقيقة

شكراً لك فاتنة

الاروع مروركم ووجودكم
فعلا مهما بلغ الانسان من درجات في العلم ومكانه اجتماعيه وثروة ماليه وذرية وجاه
لن يذهب معه الا عمله

جزاك الله خير

إن المستقبل الحقيقي هو : أن تُرضي الله
وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته .

صحيح المستقبل يجب رضى الله بكل شي

طرح اكثر من رائع

بارك الله فيك

كلام كبير

كلام جميل بارك الله فيك

الله يرحمنا برحمتة جزاك الله خيرر