16-12-2013, 02:23 AM
|
عضو متواصل
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 75
معدل تقييم المستوى: 2290
|
|
نصائح للمقبلين على وظيفة
[align=center][align=center]نصائح للمقبلين على وظيفة[/align][/align][align=center]
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/align]
[align=center]يسرني أن أقدم لكم بعض النصائح قبل الإقبال على أي وظيفة ,
[/align]
أولا : لنعلم أن الأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى وما ما كان لك سيأتيك رغم ضعفك وما ليس لك لن تناله بقوتك .
ثانيا : إذا تم ترشحيك لوظيفة ما وتم قبلوك عليك أن تضع في الإعتبار بعض النقاط الأساسية وتستخلص منها بعض التساؤلات .
- ابحث جيدا عن سمعة الشركة أو المؤسسة التي سوف تعمل بها وذلك من خلال البحث في مواقع الإنترنت وأخذ آراء مبدأية .
- حاول أن تأخذ آراء بعض الموظفين الذين يعملون هناك قد تجد منهم من يمدح ومنهم من يذم ولكنك تستطيع أن تجمع أكبر قدر من المعلومات التي قد تفيدك في اتخاذ القرار الصحيح .
- حاول معرفة سلم الرواتب لدى الشركة وهل فعلا أنك تستحق الراتب المتفق عليه .
- أسأل دائما عن اللذين سبق لهم التعامل مع الشركة وهل واجهتهم أي مشاكل .
- حاول أن تعرف هل هناك بعض المشاكل مع الإدارية في الشركة .
- اسأل موظفين الشركة عن انتظام الرواتب وهل تأتي بانتظام أم تتأخر .
- لا تستعجل دائما قبل الشروع في أي وظيفة ولا تستعجل في توقيع العقد فالإستقرار الوظيفي وسمعة الشركة وانتظام الرواتب أهم بكثير من النفع المادي ,
فربما يكون دخلك الشهري مناسب ولكن الراتب يتأخر عليك ثلاثة أشهر وبذلك قد يخرب لك ميزانيتك وحساباتك , أما لو كان دخلك منتظم حتى ولو كان قليل فسوف تستطيع تنظيمه وربما استثماره
أخيرا : عليكم بصلاة الإستخارة
دعاء صلاة الاستخارة:ــ
عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ : ( اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ . وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) وَفِي رواية ( ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ (1166)
|