تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
![]()
رفضت شركة أرامكو السعودية تعيين عشرات الخريجات المتقدمات لوظائف الشركة لزيادة وزنهن، رغم اجتيازهن المقابلة الشخصية. واشترطت الشركة في قبول المتقدمات للوظائف حيازة وزن مثالي يكون نتاج حساب الوزن بعد طرح رقم مائة من الطول. فيما أكد مصدر في قسم التوظيف بالشركة أن السمنة غير صحية وتسبب السكري وبعض الأمراض المزمنة التي قد تؤثر على الأداء الوظيفي و مستوى إنتاجية الموظف في المستقبل. هذا وشرعت الشركة في تطبيق معايير التوظيف بصرامة لم تستثن حتى زيادة خمسة كيلو جرامات عن الوزن المثالي، وفقا لتقرير صحافي نشره صحيفة "الوطن" السعودية الخميس 17-7-2008. وشمل رفض التوظيف بعد الفحص الطبي عشرات الخريجات من الحاصلات على بكالوريوس الحاسب الآلي وتخصصات أخرى. وقالت مجموعة ممن أخفقن في اجتياز الفحص الطبي الصارم إنهن يتمتعن بصحة ولا يعانين من أي مرض باستثناء زيادة طفيفة بالوزن، متسائلات عن علاقة الوزن بالعمل في الشركة. من جهته، أكد مصدر في قسم التوظيف بالشركة "أن رفض بعض المتقدمات للتوظيف يكون مرجعه عدم اللياقة الطبية"، مضيفا أن مكتب التوظيف يستقبل تقارير مفصلة عن من المستشفى عن كل حالة بعد الفحص الطبي. وقال إن هناك ثلاث مستويات للرفض، أشدها المستوى الثالث وهو الرفض القاطع كأن تكون تعاني من مرض ما، مبينا أن السمنة تكون في مستوى الرفض الأول أو الثاني لأنها غير صحية وتؤثر على مستوى إنتاجية الموظف في المستقبل. وأفاد المسؤول في قسم الفحوصات الطبية بمستشفى أرامكو محمد القحطاني أن عدد حالات الرفض لعدم اللياقة الطبية بسبب السمنة للمتقدمات تصل إلى 10 متقدمات من كل 80 متقدمة للوظيفة. وشدد المسؤول على أهمية الوزن المثالي باعتباره بوابة الصحة ومؤشر اللياقة البدنية في أغلب الأحوال لا حول ولا قوة الا بالله
ان شاء الله وزارة التربيه والتعليم ماتشوف الخبر مع اني مستفيدة بالخبر هههههه |
|
|||
السبت 16 رجب 1429هـ الموافق 19 يوليو 2008م العدد (2850) السنة الثامنة ![]() ![]() ![]() ![]() كتاب اليوم بشائر محمد أرامكو الرشيقة سمعت من بعض الفتيات وقرأت كما قرأ غيري مانشرته صحيفة الوطن من أن شركة أرامكو السعودية قد رفضت العديد من ملفات التوظيف التي تقدمت بها مئات الفتيات بسبب كونهن غير لائقات طبيا، وعندما تبحث عن صفة عدم اللياقة تجدها تتعلق بالوزن، وعدم قبولهن في هذه الوظائف المكتبية لم يكن بسبب زيادة أوزانهن بشكل كبير عن المعدل الطبيعي مما يشكل عائقا عن الحركة والإنتاج والعمل ولا لأنهن يعانين من بعض الأمراض المتعلقة بالسمنة كالضغط والسكري، بل لأن أوزانهن زادت عن الوزن المثالي ببضعة كيلو جرامات، مما جعل إحدى المتقدمات تتساءل: هل تريدنا أرامكو عارضات أزياء؟ ومن حق شركة عملاقة مثل أرامكو أن تضع الشروط التي تريدها لتوظيف الشباب لديها من الجنسين. حتى لو كان في هذه الشروط شيء من التمييز مادامت تهدف إلى تحسين مستوى الأداء وزيادة الإنتاج. ومن حقي أنا أن أتساءل بلسان مجموعة من الفتيات المحبطات: ماذا عن الرجال، هل ينطبق عليهم شرط الرشاقة المعجز هذا؟ وماذا عن موظفي أرامكو القدماء الذين نشاهدهم في الصور الجماعية التي تنشرها الشركة لموظفيها ممن تتدلى كروشهم بشكل فاق الملحوظ بكثير مع ملاحظة أنهم ممن يزاولون العمل الميداني؟ هل ستقوم أرامكو بفصلهم رغم كفاءتهم؟ أم ستقتطع من دوامهم ساعة للرياضة؟ وتقدم لهم وجبات صحية أثناء الدوام؟ وماذا عن الفتاة "السوبر موديل" صاحبة الوزن المثالي؟ ماذا لو زاد وزنها بعد توظيفها؟ وحتى تتم الإجابة عن الأسئلة السابقة فأنا أقترح على أرامكو السعودية بعض الاقتراحات في توظيف الفتيات لزيادة الإنتاجية. أقترح على أرامكو توظيف الجميلات فقط، فالجمال يعطي ثقة بالنفس وانطلاقا يؤثر إيجابيا على الموظفة والمحيطين بها مما يؤدي إلى رفع مستوى الأداء والإنتاج، ولدينا مقاييس الجمال العالمية نستطيع تطبيقها. وأقترح تعيين الفتيات ذوات البشرة البيضاء لأن اللون الأبيض يعطي شعورا بالمرح والتفاؤل والانطلاق عكس الألوان الغامقة كالأسود والبني حيث تؤثر في المزاج العام سلبا. ثم إن الفتاة المتزوجة أو المخطوبة أو المطلقة (يعتمد على ما إذا كانت مطلقة وليس لديها أولاد أو مطلقة ولديها أولاد) فهي لديها الكثير من المسؤوليات التي قد لا تجعلها متفانية في عملها بالشكل المطلوب لذلك فتعيين الفتاة العزباء أفضل بكثير إنتاجيا. ولتذهب جمعيات الرضا عن الذات إلى الجحيم، فنحن أنصار التمييز ليس على مستوى الجنس فقط بل والوزن واللون والحالة الاجتماعية. هذا الرد يكفي,,,,,,,,,,,,,,,,,,, |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|