تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

طلب مساعدة :مكتبة للقراءة مخصصة للأطفال

قسم مشاريع وأفكار

السلام عليكم ..اتمنى المساعدة في مشورة او نصيحة انا مواطنه مهتمة في القراءة وارغب في افتتاح مكتبة أطفال تقدم نشاطات مختلفة للقراءة ولا أعرف كيف أبدأ...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 28-01-2014, 11:45 AM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 90
معدل تقييم المستوى: 28
طموح عاطله يستحق التميز
طلب مساعدة :مكتبة للقراءة مخصصة للأطفال

السلام عليكم ..اتمنى المساعدة في مشورة او نصيحة
انا مواطنه مهتمة في القراءة وارغب في افتتاح مكتبة أطفال تقدم نشاطات مختلفة للقراءة ولا أعرف كيف أبدأ وأي تراخيص أحصل عليها
حاولت الاتصال بأكثر من جهة ولم أستطع أرجو ابداء النصيحة المناسبة

رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 12-02-2014, 02:42 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
المشاركات: 445
معدل تقييم المستوى: 24
التراثي يستحق التميز

اختي الفاضلة اي مدينة انتي
اقدر اساعدك بمشية الله على الخاص
http://www.aawsat.com/details.asp?se...9#.UvqlmvldXTo
سعودية تدشن أول مكتبة متخصصة للأطفال في جدة

تخصص يوما لقراءة القصص مع الأطفال


أطفال مكتبة الكتاب الصغير يتصفحون الكتب والقصص («الشرق الأوسط»)
جدة: ناهد أنديجاني
«أطفالنا أذكياء بحاجة إلى تشجيعهم للقراءة والنهل من مناهلها» بهذه الكلمات بدأت معالي خاشقجي سيدة أعمال وصاحبة أول مكتبة متخصصة في تقديم الكتب للأطفال بالسعودية بمدينة جدة، حديثها مع «الشرق الأوسط». مكتبة الكتاب الصغير أوlittle book تضم أكثر من 15 ألف كتاب باللغتين العربية والإنجليزية وبعضا من الكتب الفرنسية الموجه للأطفال من عمر شهر إلى 12 عاما. وفي هذا تقول خاشقجي «قد يستغرب الكثير من وجود قصص خاصة للرضع وأصغر من ذلك، في الحقيقة أثبتت الدراسات في أميركا أن الشخص يتعلم حب القراءة والإطلاع منذ أول أيام حياته بأن تخصص والدته فسحة من الوقت لقراءة قصة مناسبة للصغير قبل ساعة نومه، ليتعود على هذا الإحساس والشعور وسرعان ما يترجم مستقبلا إلى ممارسته لهوايته المفضلة القراءة والاطلاع».
وتهدف مكتبة الكتاب الصغير إلى خلق جيل مثقف محب للقراءة من خلال الكتب الورقية التقليدية بعيدا عن الكمبيوتر والأقراص المدمجة DVD والسبب كما تقول خاشقجي «أريد أن أعيد الترابط والمشاعر المتبادلة بين الكتاب بأوراقه والقارئ، فقد تشبع صغارنا بألعاب الكمبيوتر والمناهج المدرسية المدمجة في أقراص، ولهذا أخشى انقراض تلك المشاعر بعد تعودنا على التقنيات».

فكرة تخصيص مكتبة لبيع الكتب والقصص الخاصة بالأطفال في السعودية يعد ضربا من الجنون، لأن الكبار لا يقرأون فكيف بالصغار؛ إذ أصدرت دراسة حديثة إحصائية تفيد بأن 8 في المائه فقط من أطفال الشرق الأوسط يقرأون. وهذا ما حدث مع سيدة الأعمال معالي خاشقجي، فلم تجد من يشجعها سوى القلة وتقول «وجدت صعوبة أولا في تقبل الفكرة فقط، ومن بعدها كان علي السفر إلى أميركا وزيارة معارض الكتب لأبدأ بعدها رحلة البحث وانتقاء أفضل كتب وقصص الأطفال التي نالت جوائز عالمية، أو تصدرت كتبها قائمة أفضل الكتب لموسم ما وباعت ما يقارب المليون نسخة إضافة إلى الكتب الكلاسيكية التي من المفروض وجودها في جميع مكتبات الصغار وفي بيوتهم».

وحول الكتب العربية الموجهة للصغار، وجدت كغيرها صعوبة في البحث عن مرادها؛ فأطفال الديجيتال والبلاي ستيشن أذكياء جدا ولا ينجذبون للأشياء التي لا تلفت نظرهم أو تحرك إحساسهم تجاهها، فالقصص العربية حسبما تقول خاشقجي لم تصل بعد إلى المستوى المطلوب، فإذا كان المضمون جيدا تكون مكتوبة بخط غير واضح أو طباعتها رديئة والعكس صحيح.

مكتبة الكتاب الصغير تضم أنواعا مختلفة من كتب وقصص الأطفال الخيالية والعلمية والتثقيفية إضافة إلى كتب تساعد على تنمية مواهب وإبداعات الطفل وتساعده في الإبحار عبر صفحاتها لتشبع هوايته أو إبداعه أو تساعد على خلقها. إلا أن المكتبة فيما يبدوا أنها نسيت أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وأطفال مرضى التوحد.

والجميل في الأمر هو تخصيص يوم في الأسبوع لتشجيع الصغار على القراءة والاستماع للقصة بحضور قاصة تقص لهم حكايات وقصص باللغتين العربية والإنجليزية.

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 12-02-2014, 02:43 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
المشاركات: 445
معدل تقييم المستوى: 24
التراثي يستحق التميز

http://kanyamakan.ws/?page_id=79
ان ياما كان)) مشروع للقراءة المبكرة للأطفال في السعودية
<الشرق الأوسط>

الرياض: أشواق بندر

في الوقت الذي أشارت فيه إحصائيات تعتبر مخيفة حول معدل القراءة في العالم العربي، وأبرزت أن مجموع ما يقرأه الفرد العربي خلال السنة لا يتجاوز 6 ساعات، لاحظت طالبة ماجستيرسعودية في الولايات المتحدة، قلة الاهتمام بالقراءة في السعودية لدى الأطفال، على وجه الخصوص، مقارنة بالوضع في أميركا، حيث لا يكاد يخلو مجمع تجاري من مكتبة للأطفال والكبار؛ لتشجيعهم على القراءة.

ووجدت نجلاء باراسين أن الفكرة تكمن في التحفيز المفقود لدى أولياء أمور الأطفال، وعدم المبالاة بتحفيز الطفل على القراءة، والاكتفاء بمنح الطفل المزيد من ألعاب الفيديو، التي يجدها الطفل مسلية أكثر من القراءة، ويقيس عليها الملل الذي يشعر به عند قراءة الكتب المدرسية.

نجلاء استندت إلى أحد المواقف التي أثارت في داخلها حافزا لتبدأ فورا في مشروع، صاحبه هدية النجاح لطفلة في الصف الثاني الابتدائي، عبارة عن مجموعة من الكتب المسلية، والمناسبة لمن هم في عمرها، فأبدت الطفلة امتعاضها، معللة بأنها لا تحب القراءة، بسبب معلمتها التي توبخها على قراءتها البطيئة.

تقول باراسين: «حاولت حل المشكلة بأن قدمت لها جدولا مقسما، فيه اسم كتاب من الكتب التي أهديتها، وبجانبه عدد الصفحات التي قرأتها وتاريخ الانتهاء منها، وحفزتها بمكافأة نهاية كل أسبوع، بناء على ما قرأته، ولاحظت أنها بدأت تتقبل القراءة شيئا فشيئا، حيث لم تحتج الطفلة سوى للتحفيز».

وعند تبلور الفكرة في ذهن نجلاء وزميلاتها المتطوعات، قمن بعمل استفتاء تم نشره في الشبكات الاجتماعية، مثل الـ«فيس بوك» و«تويتر»، تضمن طرح تساؤل مفاده: «لماذا لا يقرأ الطفل في السعودية؟»، وكانت أغلب النتائج تشير إلى عدم وجود مثال للطفل يحتذى به في القراءة في داخل المنزل، أو أن الطفل يجد القراءة شيئا مملا، كونه يربطها بدروس المطالعة وكتب المدرسة التي تجلب له شعورا بالملل وعدم التفاعل.

وتضيف باراسين: «كتبت في الـ«تويتر» في يوم الافتتاح (سنغير العالم بطفل يقرأ)، وفي النهاية فإن هذا هو الهدف الرامي إلى أن لا يقتصر المشروع على ما عمله الطفل فقط في يوم زيارته، وإنما نطمح لاستمرارية نهج نشر القراءة في الجيل المقبل من أطفالنا». في ركن «كان يا ما كان» في مركز حياة مول بالرياض، كانت المتطوعات جنبا إلى جنب مع الأطفال، في ركن يتيح للأطفال الاستمتاع به في الفترة المسائية خلال تسوق ذويهم في المركز.

وخلال الأسبوع الأول من بداية انطلاق المشروع، زار الركن نحو 200 طفل وطفلة، استفادوا من جميع الأركان، التي شهدت إقبالا كبيرا وتحفيزا لافتا من قبل الأمهات، حيث عمد بعضهن إلى إحضار أبنائهن إلى الركن مرة أخرى.

ويحتوي المشروع، أركانا متنوعة، فمن ركن «الحكواتي الصغير»، الذي تجلس فيه إحدى المتطوعات وتحكي قصصا قصيرة في الركن، ثم تعطي طفلا من المجموعة «طربوش الحكواتي» ليقص على بقية المجموعة قصة جديدة، إلى ركن آخر حيث يرتدي أحد الأطفال بطاقة باسم شخصية تاريخية، ويذكر بلسان الشخصية أعماله وإنجازاته، وما اشتهر به، يقرأها على مسامع المجموعة من بطاقات مصفوفة أمامه.

المشروع الفريد من نوعه في السعودية، إن لم يكن الأول من نوعه، يلقى دعما من رجل الأعمال، نايف الراجحي، ونادي القراءة بجامعة الملك سعود، بمساندة من مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض، التي أخذت على عاتقها تقديم عدد من الكتب، ودربت 40 متطوعة للعمل في البرنامج ذاته.

رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 12-02-2014, 11:04 AM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 90
معدل تقييم المستوى: 28
طموح عاطله يستحق التميز

شكرا لك أنا في الرياض

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 10:18 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين