مساء الخير

اليوم الاثنين مقابلتي بجدة الساعة 4 العصر دوبني اتذكر عادي الوضع ولا اكلمهم لاني ماني شايفه بنات الا انا شسالفه.؟

ودي اخذ الشهايد معي لان بتكون زحمه ياليت ياشباب اللي يذكر ايش كان الشهاده المطلوبه لوظيفه مساعد اداري

وش صار مع الاخوان اللي عندهم مقابلة اليوم

كيف التنظيم ؟

هل فيه تأخير ؟

عندي مقابلة بكره الله يوفقنا جميعاً

انشاءالله بيسهلها ربك ولاتنسون يخوان ان الرزق لهو بيدك ولا بيد الي بيختبرك بل هو بيد رب العالمين الله يرزق الذره في وسط العود وكل الله وروح والله يفتحه عليكم اجمعين صحيح الوظيف قليله بس انت لا تيئس ممكن الله كتبها لك من بين كل الخليق الي معاك ممكن يكونو معك مليون شخص ومحد يخذها غيرك وممكن ما تخذها بس انا انصحك بنصيحه لك ولكل مسلم سوء كانت في وضيفه ام غيرها عليك بي الكلمات هذي
(لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين)
بئذن من الله سبحنه الله بيفرج همك وعليكم بصلات الضحه
والله من باب التذكير قال رسول الله صلى الله علي وسلم في معنا الحذيث حب لإخاك ما تحب لنفسك)
والله احبكم في الله

لا بس صور الشهدات فقط والخبرات وصوره من التأمينات الجتماعيه ان وجدة لمن يشتغل في شركه
الاسئلة عدد اركان السلام + عدد اركان الصلاة +عدداركان الايمان + ما هي مراتب الدين وغيرها والله يوفقكم يشباب يطلبون صور من الشهدات وليس الاصل انا اقول من باب زايد خذ معاك الاصل وخليه في السياره ممكن تحتاجو سبحان اللله ما تدري ويش يسير معك لا قدر الله
الله يوفقكم ويوفقنه اجمعين
لاتنسا ان الله يقول كن فيكون سبحانك يا ربي واتوب إليك وانت ارحم الرحمين يارب وفقنه انا واخواني المسلمين والمسلمات

اللهم صلي على سيدنا وحبيبنا وقدوتنا محمد اللهم صلي على محمد


تمعن في هذا الحديث



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يلعن من ذكر اسمه ولم يصل عليه، بل الذي وقفنا عليه من حديثه أنه قال: البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي. رواه أحمد والترمذي.

يشباب والله والله والله انا لاني ملتزم بس الحمد لله اقيم بصلاتي وامور دين بس الواحد يبغا ويبغا ويبغا طيب وبعدين
وش كمان تمعن انت ونفسك في الاخره وتذكر الاخره وش قدمت يداك وش يخون الصلاه الصلاه الصلاه مو عشان الوضيفه للهيئه اقول الهرج هذا لا والله بس الله قال فذكر فأن الذكرا تنفع المؤمنين و
يقول الحق تبارك وتعالى(رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ )

االهم لا تزغ قلوبنا بعد ان هديتنا