أكد رئيس المركز الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري أن المعايير المهنية تعد أحد البرامج الرئيسية والمهمة في إعداد معلمي التعليم العام ، مشيراً إلى أنها تتركز في جوهرها على بناء المعايير المهنية للمعلمين وأدوات تقويمها واختيار الأكفأ من المتقدمين للالتحاق بالتعليم والخدمة في الميدان التربوي ، لافتاً النظر أن تلك المعايير يسعى من خلالها إلى تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلم و قياس جودة مخرجات برامج إعداد المعلمين ، والمساهمة في تطويرها من خلال توفير مؤشرات دقيقة عن مخرجات تلك البرامج في الجامعات السعودية.


وأكد على أهمية تفعيل المعايير المهنية لإعداد المعلمين في مجالات عدة والتي من أهمها قياس مدى توفر الحد الأدنى من المعايير التي ينبغي توافرها في المعلمين والمعلمات واعتماد نتائج اختبارات المعلمين لتكون أحد المعايير الأساسية في عملية قبول المتقدمين للوظائف التعليمية وفي عمليات الانتقاء والمفاضلة لهذه الوظائف من قبل الجهات المختصة في وزارة التربية والتعليم ووزارة الخدمة المدنية ، بالإضافة إلى تجويد مدخلات التعليم من خلال اختيار المؤهلين من المتقدمين للتدريس ودعم الجهود التطويرية للوزارة ، وبرامج إعداد المعلمين في الجامعات السعودية عن طريق تزويدهم بمؤشرات تسهم في توجيه أنشطتهم التطويرية للخطط والبرامج و تحديد الاحتياجات التدريبية لتأهيل المعلمين .


جاء حديث الأمير فيصل على هامش ندوة بعنوان :" المعايير المهنية لإعداد معلمي التعليم العام" نظمتها كلية التربية بجامعة القصيم.

يعني نبطي ثم نبطي ثم نبطي يشيلون قياس وزين اذا ماطلعو لنا بسالفة اختبار جديد مثلامثلا رخصة مزاولة مهنة التعليم والله ماعاد استغرب شئ