يا اخوان انا ميت على الحصول على وظيفه بالهاجامعه ويعلم الله اني مقدم على وظيفه بالمرتبه الرابعه علما اني مؤهلي بكالوريوس لكن ظروفي الصحيه اجبرتني اقدم ويعلم الله ايضا اني ما ادري هل انقبل او لا وان مصادري مجرد موظفين عاديين جدا لا يهشون ولا ينشون ووالله اني قروشتهم واول ما يجيني خبر منهم اعلمكم مع العلم اني ما ادري هم صادقيين او لا لكن انا ابيها بأسرع وقت فتشوفوني انظر لكلامهم نظره عاطفيه اكثر من انه يكون نظره اكيده
خايف ما يطلع الاعلان الاحد فيتم اغتيالي ههههههههه
لذلك لا تعتبرونه مصدر اكيد لكن ان طلعت الاحد ادعو اكون مجتاز علشان افرح الوالده وافرح
والله يوفق الجميع
اما بخصوص الفساد والمحسوبيات فهو امر منتهين منه وللاسف الفساد مو بس بهالجامعه الفساد بكل مكان نسأل الله الثبات

رغم اني لا أتوقع نهائيا تكون قريب ..
لكن يارب بمنك وكرمك تكون الأحد الجاي
و يكون التوفيق حليف الجميع ، تعبنا و احنا ننتظر

والله يا اخوان شكل الموضوع راح يطول كثير
اتصلت قبل قليل على شؤون الموظفين

انا : السلام عليكم
الموظف : وعليكم السلام
انا : أخوي حبيت استفسر عن نتائج المسابقة الوظيفية
الموظف : ماطلع شيء حتى الأن , تابع الموقع
انا : صار لنا قرابة شهر ونصف ننتظر نتيجة الإختبار التحريري ........ الموظف يقاطعني ويرد
الموظف : مانزل شيء , تابع الموقع
انا : نقول إن شاء الله الأسبوع الجاي !
الموظف : ما ادري , تابع الموقع
انا : في أمان الله
الموظف : أغلق الخط .
انتها ....

هذا الي طلع معي وحبيت اكتبه لكم
وأتمنى من الجميع المتابعه في الموضوع لأنه أخذ وقت كثير

يا شباب وصلني مقطع ع الواتس يفضح جامعه المجمعه ، هالمقطع هو وجود ملفات المتقدمين على الوظائف موضوعه بمستودع يعني ( محذوفه ) يعني الدعوه فساد ، انا داخل من جوال لذلك ما عرفت ارسل المقطع لكن اللي يبيه يكلمني خاص واعطيه رقمي
المقطع وجعني للامانه

ارسلو لنا المقطع
ارفعوه على اليوتيوب
في إنتظاركم

يمكن ملفات لأشياء ثانيه أو قديمه أو مجموعه لسبب معين هم أعلم به لا تأخذو الأمور على الظاهر وتأكدو زين

والوظيفة لو كاتبه الله لك بتجيك غصبن على الي يرضا والي ما يرضا

سو السبب ووكل أمرك الله

القول في تأويل قوله تعالى : ( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ( 107 ) )

قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره لنبيه : وإن يصبك الله ، يا محمد بشدة أو بلاء ، فلا كاشف لذلك إلا ربك الذي أصابك به ، دون ما يعبده هؤلاء المشركون من الآلهة والأنداد ( وإن يردك بخير ) ، يقول : وإن يردك ربك برخاء أو نعمة وعافية وسرور ( فلا راد لفضله ) ، يقول : فلا يقدر أحد أن يحول بينك وبين ذلك ، ولا يردك عنه ولا يحرمكه; لأنه الذي بيده السراء والضراء ، دون الآلهة والأوثان ، ودون ما سواه ( يصيب به من يشاء ) ، يقول : يصيب ربك ، يا محمد بالرخاء والبلاء والسراء والضراء ، من يشاء ويريد ( من عباده وهو الغفور ) ، لذنوب من تاب وأناب من عباده من كفره وشركه إلى الإيمان به وطاعته ( الرحيم ) بمن آمن به منهم وأطاعه ، أن يعذبه بعد التوبة والإنابة .