تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

قصص ناجحات

قسم مشاريع وأفكار

قصص نقلتها لكي تبعث فيك الطموح وتزرع الأمل اطلقي العنان لأفكارك فحياتك نتيجه لها اكتشفي ماذا تحبين فانا اكيده ستبدعين:) فوزية عبد المجيد تخرجت من...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 06-08-2008, 12:22 PM
الصورة الرمزية حنين الامس
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: جده
المشاركات: 78
معدل تقييم المستوى: 29993
حنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداعحنين الامس محترف الإبداع
Thumbs up قصص ناجحات

قصص نقلتها لكي تبعث فيك الطموح وتزرع الأمل اطلقي العنان لأفكارك فحياتك نتيجه لها اكتشفي ماذا تحبين فانا اكيده ستبدعين

فوزية عبد المجيد تخرجت من كلية معلمات رياض الأطفال، وكانت تحب التعامل مع الأطفال جداً،
لكن بعد زواجها وانشغالها بتربية أبنائها شعرت أنه من الصعب عليها العمل بحيث تقضي النهار في العمل ثم المساء في إعداد الوسائل التعليمية لعملها مما يأخذ وقتها كله.. لذا اتفقت مع مجموعة من صديقاتها على مشروع مبدع، تقول فوزية:
اتفقنا أنا وصديقاتي على إعداد وإنتاج الوسائل التعليمية التي تحتاجها معلمة الروضة، وقد قمت أنا وصديقتي بإنتاج أكبر كمية من هذه الوسائل، ثم قمنا بعمل كتالوج مصغر فيه صور لهذه الوسائل وأسعارها، وقامت صديقتنا الثالثة بمهمة المبيعات حيث كانت تزور رياض الأطفال وتعرض الكتالوج على المعلمات ليشترين منه، كما قامت بالدعاية لأعمالنا في بعض مواقع الإنترنت.
توجهنا لفوزية بهذه الأسئلة:
ألم تواجهوا صعوبات في البداية؟
نعم واجهنا بعض الصعوبات، حيث كلفتنا الوسائل التعليمية مبالغ كبيرة في البداية اقترضناها من الأهل، وبقينا شهرين تقريباً لم نجد فيه من يشتري منا مما أشعرنا بالإحباط. لكن فيما بعد خطرت لنا فكرة الكتالوج بالصور والذهاب للمدارس شخصياً فكان لذلك أثر كبير في تحفيز عملية البيع، كما أن البعض أصبح يطلب منا أعمال حسب الطلب.

وماذا عن رأي الأهل؟
كان والدي يسألني ما حاجتك للعمل بهذه الطريقة، لكننا أردنا أن نثبت أننا قادرين على العطاء ومساعدة الغير، فنحن لدينا وقت زائد، وغيرنا لديهم أزمة وقت، فلماذا لا نساعدهم ونستفيد في نفس الوقت؟

ومن الذي شجعكم ودعمكم؟
بكل صراحة.. لا أحد.. نحن توكلنا على الله واعتمدنا على أنفسنا وسط سخرية البعض واستهزائهم وتساؤلاتهم حول سبب لجوئنا لذلك.
لكن الحمد لله الآن مدخولنا أعلى مما لو كنا معلمات روضة، والحقيقة أن رضا الزبونات وتشجيعهم وشكرهم هو الداعم الأهم لنا.

وما هي أفكاركم لتطوير المشروع؟
نفكر أحياناً بفتح محل، لكننا نعود ونخشى من الخسارة، خاصةً وأن طريقة بيعنا الحالية تعتمد على الذهاب للزبونات في مكان عملهن وتسليم الطلبات إليهن هناك، فلا فائدة ترجى من فتح المحل. لكننا نحرص على تطوير أنفسنا باستمرار بشراء الكتب والمجلات المختصة وبالإطلاع على كل جديد في عالم وسائل تعليم الأطفال.


فكرة كانت تداعب مخيلتي

" بدأت الفكرة منذ أيام الدراسة الجامعية، كانت فكرة تداعب مخيلتي دوماً، مشروع بسيط عبارة عن عمل " الهدايا " وما تتضمنه من هدايا الأطفال والمواليد، وهدايا الزواج والتخرج وغيرها " ..
هكذا تبدأ شيماء المزروع حديثها حول مشاريعها الجميلة التي بدأت تتحقق واحداً تلو الآخر..
وتكمل:
وبعدها قمت بتوسيع دائرة العمل بعد أن وجدت الإقبال الأكبر على هدايا المواليد، ثم عمدت إلى تصميم غرف المواليد وما تتضمنه من تصميم المفارش الخاصة بالأسرة والطاولات إلى التصميم الخاص بالأم الوالدة. بعدها حاولت إنماء موهبتي الصغيرة.. وحاولت تحقيق ذلك الحلم الرفيع – منذ صغري – ألا وهو تصميم الأزياء.

شيماء احتفلت مؤخراً بأول معرض لمنتوجاتها وتصميماتها الخاصة.. وتقول والسعادة تغمرها بعد نجاح معرضها:
ما كنت لأصل إلى ذلك لولا فضل الله علي، ثم دعم أسرتي المتواصل لي وتشجيعهم لموهبتي.. فأمي الحبيبة ميسون كانت خير معين لي فقد وهبتني القوة والإصرار على النجاح، وساعدتني على صقل موهبتي وتطوير ذوقي.. حيث كنت وإلى فترة قريبة أصمم ملابس السهرة وأضع التصاميم في أدراجي إلى أن قررت تطبيق أحدها وقمت بارتدائه في حفل زفاف قريبتي، وتفاجأت بأن الجميع أعجب به بل إن الكثيرات ممن أعرفهن طلبن اسم مصمم الفستان؟!.. وبعدها تتالت التصاميم والحمد لله احتفلت بأول معرض لي قبل فترة في معرض عام وعرضت فيه بعض القطع للبيع.. وبهذا كون قد بدأت تحقيق أحلامي الصغيرة بفضل الله..

وأنا أعمل مستقلة دون مشاركة أو مساعدة، ولكن لا أنكر وجود بعض تلك الأيدي البيضاء الخفية والتي بعد الله لها الفضل الأكبر فيما وصلت له، والشكر لصديقتي " خلود " الحبيبة التي كانت خير سند لي طوال مسيرتي معها في المجالات الدينية أو الدنيوية..
أما والدي الحبيب فهو تلك اليد التي تسند ظهري دوماً.. فقد كان دوماً هو الأب.. والصديق والأم والأخ وكل شيء بالنسبة لي كان وما زال – أمد الله في عمره وأبقاه لي – ذلك الرجل الذي أفتخر بأن أقول أنه والدي الحبيب.

عناصر القوة في تصاميمي هي أنها تصاميم غريبة ومبتكرة وكلها من عمل يدوي غير مكرر.. وكثيراً ما أكرر عبارتي هي أن ما أقدمه هو لك وحدك دون سواك.. أي أن القطعة لا تكرر نفسها أبداً ودراستي الجيدة لمفهوم العمل جعلني أراعي كثيراً
احتياجات المجتمع من حيث الجودة والسعر.. ولا أجحف قسمي الحبيب " السكن وإدارة المنزل " حقه في دعمي وصقل مواهبي على مستوى التصميم والإدارة على السواء وعلى رأسهم الدكتورة " حصة المالك " والتي كانت كالأم لنا قبل الدكتورة وأمدتنا بوابل من المعلومات والفائدة والتي ظلت عالقة بذهني إلى الآن..
طموحي المستقبلي أن يكون اسم " شومي للتصميم " اسم عالمي وأتمنى من الله أن أوفق فيما سعيت له وأن أجد القبول والاستحسان بإذن الله.



وجبات لذيذة

سهير م. فتاة تبلغ من العمر 21 عاماً فقط
تخرجت من الثانوية العامة في جدة ولم تحصل على فرصة للدراسة الجامعية.. ونظراً لوجود وقت الفراغ والطاقة لديها قامت بفكرة جميلة وهي إعداد وجبات مغذية خاصة للأطفال في المدارس.. تقول سهير:

بدأت الفكرة حين كنت أعاني من أختي الصغيرة التي كان ذوقها في الطعام صعباً جداً، فكنت أتفنن في صنع السندويشات الصغيرة لها والمغذية والمزينة بطريقة تغري الأطفال، مع بعض شرائح الفاكهة أو الخضار، كما كنت أحرص على وضع منديل معطر لها حتى تنظف يديها بعد الوجبة.
وحين رأى والدي طريقة إعدادي لوجبة أختي الصباحية أعجب بها وقال لماذا لا تبيعين مثل هذه الوجبات فهي مغذية وشكلها جميل؟
تقبلتها في البداية كنكتة.. لكن ومع إعجاب زميلات أختي بطريقة إعداد " فسحتها " اليومية المنوعة والصحية، قررت أن أعرض الموضوع على مديرة المدرسة فطلبت بعض العينات ثم وافقت.
وأصبحت أعد الوجبات قبل الفجر وأرسلها للمدرسة في علب بلاستيكية مرتبة ونظيفة تباع بثلاث ريالات، كما أصبحت أتعاون مع مدرسة أخرى، والحمد لله الإقبال يزداد لكني لا أستطيع التوسع حالياً لأني لا أريد إجهاد نفسي أكثر.

تتساءل الفتيات.. كيف بدأت المشروع؟
الحقيقة أنني بدأته لوحدي وبمبادرة خجولة مني، حيث اتصلت على المديرة بنفسي وسألتها عن الإمكانية كما ذكرت فوافقت بعد إرسال العينات.
وكنت أفكر وأقول ماذا لو لم أستطع إنجاز الكمية المطلوبة كل يوم ( حوالي 50 وجبة )، خاصة أن أهلي رغم دعمهم المعنوي لي لم يكونوا مستعدين لمساعدتي ووالدي حفظه الله عودنا على الاعتماد على النفس.
وبعد أسبوع تقريباً كنت قد اشتريت المطلوب لإعداد الوجبات، وقمت بإعدادها بالوقت المناسب، وقد تعاونت مع سائق خاص يقوم بإيصالها يومياً للمدرسة بمقابل.

إذاً لم يكن هناك من يدعمك في البداية؟
الحقيقة كان الكل يشجعني.. وأولهم والدي حفظه الله وكذلك والدتي.. لكنهم وضحوا لي أن علي الاعتماد على نفسي، وأنهم يتمنون لي التوفيق لكنهم لا يستطيعون المشاركة بسبب ظروفهم الصحية وظروف العمل والمسؤوليات وغيرها.. لذا كان علي أن أواجه كل شيء وأنظمه بنفسي والحمد لله استطعت ذلك.

ألم تواجهي أي صعوبات أو عوائق؟
بلى كان هناك صعوبات لكنها بسيطة نوعاً ما..
أول عائق كان رفض أختي الصغيرة في البداية لأن تعلم صديقاتها أني أبيع الوجبة للمدرسة، خاصة وأننا أسرة ميسورة الحال ولله الحمد.
كما أن أحد العوائق التي واجهتني هو إيجاد سائق لإيصال الطلبات للمدرسة في الصباح، وأذكر أيضاً من العوائق التي واجهتني إيجاد العلب المناسبة والرخيصة للوجبات حتى لا يرتفع سعرها للأطفال.

وكيف تطمحين لتطوير مشروعك الرائع؟
بصراحة لم أقرر بعد.. ربما أفكر الاستعانة بعاملة لمساعدتي، لكن أحياناً أخشى من التوسع ومن زيادة المسؤولية.



تصوروا.. أصبحت مليونيرة!

تحكي عضوة في إحدى المنتديات هذه التجربة المميزة ( تسكن في الرياض ):
تخرجت من الثانوية العامة وبقيت في المنزل ولم أعرف ماذا أفعل، وبعدي بسنة تخرج أخي الذي يصغرني وأيضاً لم يجد فرصة دراسة أو عمل.
وكان أخي يعرف أني ماهرة في الأعمال الفنية، وذات يوم تحدثنا حول مشروع تجهيز المواليد، أي تجهيز مفرش للأم مع صينية حلوى مع علبة مناديل وغير ذلك بحيث تكون كلها بنفس اللون وطريقة التصميم.. وكنت أتكلم بشكل عابر، لكن أخي أخذ الموضوع بشكل جاد ونشر إعلاناً في الجريدة حول وجود تجهيز مواليد، وفوجئت بأخي يدخل ويطلب مني بسرعة عمل تجهيز لـ 3 مواليد دفعة واحدة وخلال أسبوع!!!
طبعاً فوجئت بل صعقت! ولم أوافق لأني لم أكن جادة.. لكن أخي أصر علي وقال إن الزبائن ينتظرون التسليم خلال أسبوع.. فأسرعت أبدأ بالعمل وذهبت مع أخي لمحلات الأقمشة داخل المدينة لأشتري الأقمشة المناسبة بكميات كبيرة وفصلت 3 مفارش لدى الخياط مع وضع بعض الأشرطة الساتان عليها، ثم جهزت الصواني مع نفس الأشرطة وبنفس الألوان، وكذلك بقية الأشياء.. لقد بقيت أعمل طوال الأسبوع وجعلت أمي والخادمة تساعداني!
وخلال نهاية الأسبوع كنا وبشق الأنفس قد أنهينا أول 3 طلبيات وبعناها بسعر خيالي وحازت إعجاب الزبائن لترتيبها وإبداعها..
وبعد ذلك تتالت الطلبيات بشكل كبير، وكان أخي يقوم بالتواصل مع الزبائن وإحضار المستلزمات وغير ذلك وأنا أنفذ والربح بيننا.. وقد قمنا بإدخال تطورات كثيرة للمشروع حيث قمنا بإضافة قطع خزفية، وروب استقبال للأم، وملابس للمولود وغير ذلك.. والحمد لله كان الإقبال " خطييييراً " جداً..
وخلال سنتين من هذا العمل استطعنا جمع مبلغ مليون ريال.. نعم.. لقد أصبحت مليونيرة.. لم أصدق فهذا شيء كان يبدو مستحيلاً وبعيداً جداً.. لكنه حصل بفضل الله..
حتى أن والدي يقول لي لا تخبري أحداً بذلك واتركي المبلغ في حسابك لتستفيدي منه.. فوالدي جزاه الله خيراً لم يقصر معي يوماً لكني استطعت استغلال وقتي وجهدي في عمل نافع.. والآن توقفت بسبب إقبالي على الزواج..

شاكره لكم
تمنياتي لكم بالتوفيق
تحياتي
حنين الامس

رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 07:01 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين