يسألوني لماذا أنت حزين قلت كيف أكون سعيد وهذه هي حياتي

حتى أعياد المسلمين ما أحس بفرحه أشعر أني ضايع

الله يوفقك. عيدك مبارك.

اللهم آمين

وعيدك أسعد ,,,,

كالعاده في كل عيد بعد الصلاه العيد أذهب إلى أخوي الكبير بحكم أنه مقام أبوي في هذه السنه ماهو فيه مسافر قلت مافيه إلا أروح

إلى أخوي الثاني وأسلم عليه رحت عند بيته طبعاً لما رحت عنده وسلمت عليه جلس يناظر الساعه أنا شعرت

الرجال مثل مايقول بالعامي متى يروح ...

رغم أني ماجلست عنده إلا نص ساعه ...

على العموم انا وصلت الرحم ماهو علشانه بس علشان حق الله سبحانه

لي أكثر من سنه نومي قليل والتفكير ذابحني ذبح الله لايسامح من كان السبب

شعور مؤلم حينما تأتي السنوات وانت نفس مكانك لا يتغير سوى لون شعرك !!!

لا أملك قرار في تغير حياتي ولكن أملك رب يعلم ماهي معاناتي

خاب ظني في الناس وظني فيك يارب مايخيب

أبي أحتاجك

أمي أحتاجك

ولكن لاتسعمون صراخات أبنكم

أمي كم أنا مشتاق إليك

أمي كم أنا أريدك في هذه اللحظه

أمي أنا تعبان حتى أنفاسي بصعوبه تخرج مني ..

أمي آه يا أمي