.(ثلاثه فتيات صغيرات في العمر كانو يعيشون مع والدهم في خيمه بصحراء نجد يطبخون له ويرعون مواشيه ويحلبونها ولم يقصروا معه في شي بعد وفاة والدتهم وكان والدهم شديد البأس لا يتعامل معهم الا بصراخ والضرب وفي مره من المرات زاره احد شيوخ العشائر ومعه ثلاثه من اولاده فرحب بهم وذبح لهم ما تيسر من مواشيه وبعد فراغهم من الوليمه قال الشيخ اريد ان اطلب فتياتك الثلاث لاولادي فوافق على الفور وتم اعلان يوم الزواج من تلك اللحظه وعندما اتى الخبر للفتيات الصغيرات انتظرو حتى اسدل الليل وهربوا الى عمتهم التي كانت تسكن بوسط مدينة الرياض فاخبروها بالقصه كامله وعندما اراد الوالد ان يتفقد بناته في الصباح الباكر لم يجدهم فعلم حينها انهن هاربات من الخيمه فنطلق للبحث عنهم فلم يجد لهم اثرا وبعد مضي عدة اشهر ذهب ليزور اخته ليتفقد احوالها وبعد علمها بقدومه خبأت الفتيات في احدى خزائن دولابها الخاص وبينما هم جالسين سمع صوت احدى فتياته تصرخ باعلى صوتها لان باب الخزانه جرح احدى اصابع رجليها فدخل لغرفت اخته فوجدهن مختبئات في الخزانه فمحطهن بعقاله وارجعهن لخيمته)

في جعبتي حكايه

والعرسان وش صار عليهم

هههههههه ينتظرونهم

طذكرني اخطب ام اصبع مجروح

ياحليلهم .. ياسيف ام اصبع مجروحة هذي انا ابي اخطبها ههههه

هههههههههههههههه

ذكرتني بقصة كوماروا الهندي اللي انضرب برصاصة في قلبه وراح للمشفى بيطلع الرصاصة وهو بالطريق تذكر ان عنده اختبار في الجامعة المهم توجه للجامعة والجرح ينزف منه اختبر ونسي امر الحرج قال بعد الاختبارات بطلع الرصاصة انتهت الاختبارات قال لما انتهي من الترم اطلع الرصاصة خلص الترم وخلص الجامعة والرصاصة ما طلعها تزوج وجلس فترة وقال بطلع الرصاصة وهو بطريقة للمستشفى دقت عليه زوجته قالت بألد تعالى بسرعة وديني المشفى ولدت زوجته والرصاص ما طلعها كبر ولده والرصاصة ما طلعها كل شوي يجيله شيء يشغله عن الرصاصة كبر ولده وتزوج وما طلع الرصاصة صار لكوماروا أحفاد ولسى ما طلع الرصاصة لما وصل عمره 90 سنة بعد موت زوجته قال بروح للمستشفى الحين بطلع الرصاصة لما كشفوا عليه قالوا الرصاصة ما دخلت لجسمك

هههههههههههههه