حُزّني الذي فاضَ هذه المرّة جعلني صلّبة ،

........ و زرع بِداخّلِي رغَبةُ أنْ أواصِلَ حياتي .. وحّدِيْ

مَهمَا يطُولْ الحُبْ مَا بَينْ خِــــلَانْ .!
بُكرَه يُمُوتْ , وُ يصْبحَ الحُبْ [ ذِكرَىْ ] !
عَرفتْ لِيهَ أضحَكْ إذَا قِلتْ : وَلهَاْن ؟
فِيْ دَاخلِيْ أبكِيْ عَلىْ شَانْ -{ بُكرَىْ

ياغربـة الليل ماجا منـك يكفيني
وش عاد باقي تبينه يالله الخيره

ماغيرها وفّت بصدري تواسيني
الوحده اللي بليلك توفي الجيره

اجيـك عـاني مرهـقتـني ،،،،سـنيـنـي
بلحظه ضعف من جور ،،،الايام خارت

اجيـك واشـواقي تسابق ،،، حنـينـي
بلحظه وصل خلف ،،،،الاماني توارت

لامن ذكرتـك غابـت النـاس .. عني
وسط الخلايق حاضرٍ والفكر ..تاه

اسرح بطيفك والمسولف .. سألني
يقـول تسمعنـي وانـا قـول ...بالله

أبحرت يمك وفليت الشراعي
مالغيري في القصايد أي منه

كنني شمسً ويغشاها الشعاعي
شع في ليل القصيد ونورنه

يالي نويت.اتجدد جروح بجروح
عندي جروحٍ عن جروحك كفتني

رح وابتعد.عني.مبايح ومسموح
النيّه الي.ماانصفتك انصفتني

جيتني بالرمح والسيف الشطير
وطعنتك لو في حشاي احبها
لو نزف دمي مثل سيل الغدير
طعنات سيف هي دواي وطبها