مَاعاد باقي لأجعّد الليل مصباح
بانت معالم خافياتن حزينة
خابت ضنون إللي تَهقوا بالأفراح
وَ أصبّح يجمّع للأماني حنينه

لا تنقِلْ أَمثالْ العرّبْ مثلْ مَاجاتْ
عِدِلْ ترىَ التَعديِلْ مَاهوُ بـ بِدعّة
عَلىْ سبيِل أساعِدكْ فيْ البداياتْ
جَربْ تشيِلْ ( الراء ) منْ ( الحَربْ خِدعّة )

الحيَّا يِجبِر خواطِرنَا علىْ كَتمْ الكَلامْ
وَ الحيَّا يِجعّلْ مشَاعرنَا تصوُنْ وَ مَاتخوُنْ

لو نسأل قلوب المحبين شيئين
ويش استفدتوا بالهوى والنهايه

جتنا الإجابه صامته بين( قوسين )
علامة استفهام ؟ فيها حكايه

صوُتيْ المَخنوُقْ فيْ آخِر لَهاتيِ
ضاميٍ ريقه يِعذبنيْ ضِماه
يَاعرَبْ وَ إنْ كَانْ تِسترنيْ عبَاتيْ
مِنْ لِقىّ للجَرح فيْ صَدريْ عَباه ؟!

جميل أن تكون هناك يدا تشد يدك نحو السعادة

عندمَا نقعَ فيَ المشاكلَ أو نواجهَ الصعوبآتَ أو يصيبُ أجسادنَا المرضَ
تبدءَ بعضُ الأقنعَه بِ السقوطُ عندهَا فقط نعلمَ منَ معنَا ومنَ علينَا

أهلاً بالصعابَ مادآمتَ تكشفُ لنَا حقائقَ مزيفهَ زينتُ ببعضَ الأقنعهَ ...

و لآ تگونو گًالذين نسوآ اللہ فأنسآهم أنفسهم ’
اللهم إنيّ آستغفرگ ليٰ و للمؤمنين
و المؤمنآت الأحيآء منهم و الأموآت إلى يوم الدين

! لأسباب أجهلها
ما زلت على لهفة الانتظار٫ ويأس اللقاء