تسجيل الدخول
|
|||||||
تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
|
|||||||
| قسم المنتدى الاعلامي لا يقبل المواضيع الجديدة |
| موضوع مغلق |
|
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-09-2008, 03:58 PM
|
||||
|
||||
|
18 ألف وافد بين العاطلين يكشف سوء الاستقدام . اقرأ تناقضات الاعلام
18 ألف وافد بين العاطلين يكشف سوء الاستقدام 400 ألف شاب يهربون من التوظيف حسين هزازي - جدة
رغم أن آخر إحصائيات مصلحة الإحصاءات العامة بوزارة الاقتصاد والتخطيط، كشفت أن معدل البطالة في المملكة بالنسبة لقوى العمل السعودية انخفض بنحو 1.4% وصولا الى نسبة 9.8 % بدلا من 11.2%.. إلا أن بقاء ما يصل إلى 400.019 مواطنا ومواطنة في قائمة العاطلين وتوفر آلاف الوظائف فى أدراج مكاتب العمل تدعونا للتوقف حول أسباب هروب الكثير من الشباب عن العمل بالقطاع الخاص وعدم تفضيلهم لشركاته.. ولماذا لا تجد مسارات التوظيف التي تشرف عليها مكاتب العمل والتى تجاوزت المسارات العشرة حتى الآن إقبالا من الشباب، رغم أنها تضم آلاف الوظائف من شركات القطاع الخاص وأين يكمن الخلل هل في عدم وجود الوظائف المناسبة او الكافية او ان المسارات لم ولن تستطيع تقليص نسبة البطالة بصورة كبيرة، لان التخلص من البطالة يحتاج توفير 400 ألف وظيفة هذا العام للعاطلين، اضافة الى الاف الوظائف الاخرى لمواكبة الخريجين الجدد. وهل نسبة النقص في معدل البطالة بين عامي 28 و1429 هـ تعد كافية أم أنها تكشف العزوف بصورة كبيرة، ام ان حجم الوظائف لم يعد كافيا حتى الان ونوعها ما زال غير مرغوب فيه. واذا كانت لغة الأرقام تؤكد ان 18ألف و43 وافدا للمرة الاولى وضعوا على قائمة العاطلين فان ذلك يكشف وجها آخر للبطالة والعزوف عن العمل الذى لم يعد قاصرا على المواطنين بل امتد الى الوافدين، فما الذي جاء بهذا الرقم الضخم من الوافدين العاطلين، وما الأسباب التى أجبرت هؤلاء على الانضمام لطوابير التسول او القيام بأعمال آخرى مخالفة، وما حجم الأثار السلبية المستقبلية والمترتبة على هذا الواقع عندما تؤكد لنا لغة الأرقام ان هذا العدد يعد جزءا من اجمالي قوة العمل في المملكة التي تصل الى 8.374.894 (منهم 4.078.619 مواطنا ومواطنة). تضارب المعلومات قبل نحو العام، وتحديدا في اغسطس من العام الماضي، اضطرت وزارة العمل الى الاعلان بأن ما يدور من أرقام تحوي معدل البطالة ليس صحيحا، وذلك في اعقاب ما نشر عن وصول العدد الى خمسة ملايين عاطل، واعتبرت الامر يحدث ارباكا وبلبلة غير مبررة عن موضوع البطالة. وقال وكيل وزارة العمل للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالواحد الحميد ان بعض التقديرات التي تنشرها وسائل الإعلام عن البطالة مبنية على اجتهادات خاصة وافتراضات لا تقوم على منهجية علمية أو مصادر دقيقة للمعلومات يمكن الاعتماد عليها في الوصول إلى معدلات للبطالة تتسم بالمصداقية. ومثل هذه التقديرات يغيب عنها الوضوح في التناول العلمي والمصطلحي لمعدل البطالة وتمثل في الغالب وجهة نظر من يقوم بالتقدير ولكنها لا تمثل بالضرورة واقع البطالة وفق المفهوم العلمي لهذا المصطلح. واضاف انه حسب ما اعلنته مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات فإن معدل البطالة للسكان السعوديين (15سنة فأكثر) بلغ 11.0% في النصف الأول من عام 1428هـ بينما بلغ معدل البطالة للسعوديين الذكور 8.3% وللإناث السعوديات 24.7%. وتفيد هذه الأرقام بأن معدلات البطالة قد انخفضت خلال هذه الفترة مقارنة بمعدلات البطالة في عام 1427هـ والتي بلغت في ذلك الوقت 12.0% للسكان السعوديين، و9.1% للسعوديين الذكور ، و26.3% للإناث السعوديات. تحليل الاحصائيات من واقع احصائيات المصلحة بموجب البحث الذي اجرته في شهر صفر من العام الجاري 1429 هـ فان الفارق بين اجمالي قوة العمل بالمملكة (8.374.894 فردا) وبين عدد المشتغلين (832ر956ر7 فردا)، يوضح ان هناك (062ر418) فردا يمثلون عدد المتعطلين بنسبة تصل الى 5 % كمعدل البطالة العام. واذا كان عدد العاطلن السعوديين من النسبة الاجمالية يصل الى (019ر400 فردا) فان اجمالي المتعطلين الوافدين بلغ 18.043 وافدا. وتشير الاحصائيات الى ان أكثر من ثلثي قوة العمل في المملكة تقريبا تتركز بين الأفراد الذين تتجاوز اعمارهم فئة الـ (15-20 عاما)، وتتراوح اعمارهم في فئة الـ(20 - 39 عاما)، وتمثل نسبة وصلت إلى 4ر67%، وما دامت التأكيدات تصر على ان النسبة الكبرى من العازفين عن العمل من حاملى الشهادة الثانوية بمعنى ان أعمارهم لا تتجاوز الـ18 عاما، فان نوع الوظائف حتما يرتبط بما يتناسب مع هذه الفئة وتلك المؤهلات. لماذا الهروب يقول الشاب محمد الجهني ان سبب عزوفي عن التقديم في مسارات التوظيف للوظائف المهنية والفنية عدم التزام هذه الشركات بوعودها، وكنت من ضمن المتقدمين في جميع مسارات التوظيف السابقة ولم اقبل وقبلت في بعضها ولكن للاسف لا نجد مصداقية في توظيف الشباب على هذه الوظائف بل مجرد وعود واهية من هذه الشركات اثناء التقديم فقط. وأضاف ان عددا كبيرا من الشباب قاموا بترك ملفاتهم لدى هذه الشركات وهي موجودة لديهم ولكن في قائمة الانتظار تمتد لشهور وبالتالي اصيب عدد منهم بالإحباط وهذا ما جعلهم يحجمون عن التقديم لعدم ثقتهم بمسارات التوظيف. غياب الثقة ويوضح ناصر البارقي ان المشكلة ليست في الخطط والتنظيم الذي تقوم به المعاهد والتقنيات للتدريب والتهيئة للوظائف المهنية وليست في التقديم لهذه المسارات وقبولهم فكلنا نعلم بالجهود الكبيرة التي تقوم بها هذه المعاهد والتقنيات للتدريب وحصر الوظائف والمكافآت التشجيعية للشباب التي تقدم للطلاب طوال فترة التدريب على التخصصات المختلفة التي يحتاجها أصلا سوق العمل ولكن المشكلة الكبرى التي جعلتنا تعزف عن الوثوق بهذه المسارات تبدأ من بعد تأهيل الشاب وتخرجه، حيث تقوم اللجنة المتخصصة بالمسارات بتقديمه الى احدى الشركات التي تحتاج التخصص الذي تخرج منه وهو مؤهل بطريقة سليمة ولكن يتفاجأ أن الشركة تماطله وترفضه ثم يعود مرة أخرى إلى اللجنة وتقوم بتوجيهه إلى شركة أخرى وبنفس النتيجة لا تقبله على الوظيفة لأسبابهم الخاصة لا نعلم ماهي ولكن ترفضهم ثم يعود وهكذا الى عدة شركات حتى يضرب معه (الحظ) وبالتالي اتضح من هذه العملية ان مكتب العمل والغرفة التجارية لا تملك النظام الذي يجبر هذه الشركات بالالتزام بالوعود او السعودة او غيرها وبالتالي تقوم الشركة بالتهرب حسب رؤيتها دون خوف وتكرر العملية كل عام مما جعل الشباب لا يثقون في هذه الشركات ولا يثقون في مكاتب العمل التي ليس لديها نظام صارم في مسارات التوظيف. التلاعب بالملفات ويقول محمد الحربي: تقدمت الى عدد من مسارات التوظيف التي تقوم بتدريب الشباب وتهيئتهم إلى سوق العمل بما يتناسب مع سوق العمل ولكن دون جدوى وكررت العملية عدة مرات وحصلت على عمل في شركة، ثم توجهت إلى إكمال خطوات التوظيف وبعد اقل من عشرين يوما طلبني مدير الشركة إلى مكتبه وفاجأني بأنه اكتشف أني اعمل في شركة أخرى حسب سجلات التأمينات الاجتماعية الموجودة وعلي تصحيح هذه الأوضاع فتوجهت الى مكتب التأمينات فاكتشفت أن إحدى الشركات التي كنت قدمت عليهم في المسارات قامت باستغلالي في برنامج السعودة لتحقيق النسبة فتوجهت على الفور إلى مكتب العمل لرفع دعوى ضدهم وقمت بتصحيح وضعي في مكتب التأمينات ولكن ليست هنا المشكلة، المشكلة ان هذه الشركات تقوم بالتلاعب وعدم الانضباط وبالتالي كيف نقوم بالوثوق بهذه الشركات في برامج المسارات التي لم تحقق لنا وظائف وتقوم بالتلاعب في نسب السعودة. رواتب زهيدة ويقول عبدالله الزهراني «لا نثق بالشركات» بهذه العبارات وهو السبب الحقيقي وراء عزوف الشباب عن التقديم لمسارات التوظيف، لأن الشركات لا تلتزم بوظائفنا التي وعدتنا بها قبل دخولنا في برنامج التدريب المهني وبالتالي تقوم بإحباطنا وإذا قامت بتوظيفنا تعطينا رواتب قليلة لا تفي بمتطلبات الحياة ونبحث عن البديل، فنقوم بالتدريب لمدة عام كامل من التدريب وعند تحويلنا الى احدى الشركات قامت بتوظيفنا بـ1900 ريال بخصم التأمين الاجتماعي والطبي وبالتالي هل تتوقع احد من الشباب يقبل بهذا المبلغ ليعيش به بقية حياة ام يبحث عن الأفضل وهكذا تجد انه يجد شركة اخرى او وظيفة اخرى براتب اعلى فيتوجه لها مباشرة لأن رواتب هذه الشركة لا تفي بالغرض وهكذا حتى يستقر بالافضل من هذه الشركات، وبالتالي يجب وضع نظام صارم في توظيف المسارات ووضع رواتب معروفة للشباب المتدربين وبالتالي يكون المنهج واضحا امام الشباب بالتدريب والتوظيف والرواتب والزام الشركات بالتواجد في برامج المسارات وبالتالي الضوابط معدومة وافقدت ثقة الشباب في المسارات. ويشير طلعت طاشكندي الى ان برنامج مسارات التوظيف وخطط السعودة التي تقوم بها جهات مختلفة ملموسة وتسير في خطوات تنظيمية ممتازة ولكن المشكلة التي تواجهنا في الشركات هي تدني الرواتب وعدم وجود حد ادنى للرواتب ووجود عمالة اجنبية في بعض الشركات تقوم بمحاربة برامج السعودة التي تسير عليها بعض الشركات والتي هي منهج للكثير من الشركات وتطمح اليها وزارة العمل ولكن وجود بعض العمالة الأجنبية في وظائف قيادية تقوم بمحاربة وتطفيش الشباب بعد تدريب عام كامل في المعاهد التقنية قلل من ثقة الشباب في برامج المسارات والوظائف. المؤهلات اولا من جانبه قال عبدالله العقيبي (تاجر عقارات) ان الشاب السعودي الاحق في الحصول على الوظائف في الشركات ونحن نرحب بكل شاب مؤهل في تخصص مطلوب لدينا في مجالنا ونحن ندعم برامج المسارات وحريصون كل الحرص على تقديم الخدمات المختلفة للبلد، وعن الرواتب قال ان بعض التخصصات البسيطة التي تحتاجها بعض الشركات وذات مجهود بسيط ليس من المعقول اعطاء رواتب عالية عليها وهي لا تستحق ذلك وفي المقابل هناك وظائف اخرى ذات رواتب عالية في تخصصات اسياسية وموجودة وعلى رأس العمل عليها عدد من السعوديين الاكفاء. واضاف سلامة بن سعد (تاجر معادت ثقيلة) ان تهكم بعض الشباب على بعض الوظائف في برامج المسارات غير صحيح وقولهم انها برواتب هزيلة ايضا غير دقيق، فالعملية نسبة وتناسب فهناك وظائف كبيرة ووظائف متوسطة وبسيطة، وكل لها رواتب معينة، بالاضافة الى ان هناك عددا من الشباب غير مؤهلين او بتأهيل بسيط وليست لديه شهادة عالية وينزعج من وجود موظف اجنبي بشهادة عالية ويعامل بطريقة مختلفة، لذلك هناك قواعد معينة في التجارة الكل يعلمها ويعمل بها. ودعا جميع المعاهد والتقنيات بحصر الوظائف الاساسية في الشركات وايجاد تدريب مكثف عليها واجبار الشركات على توظيفهم. وفي هذا الجانب أكد استشاري الموارد البشرية الدكتور محمود مقصود خان أن صندوق الموارد البشرية منذ تأسيسه انفق ملايين الريالات من أجل تدريب وتأهيل الشباب لسوق العمل بما يتطلب احتياج السوق. رافضا اتهام بعض الشباب عدم وجود أمان وظيفي في وظائفهم وقلة الرواتب وعدم وجود مميزات وتدريب للشباب السعودي. مؤكدا أن الشباب السعودي في الوظائف العادية وحتى الوظائف الادارية رواتبهم أكثر بكثير من العامل الأجنبي ولكن بعض الوظائف العالية مثل مدير عام أو خلافه يمكن ان يحظى بها أجنبي وبراتب عال. ومن المعروف ان العامل الأجنبي يحمل المؤسسات تكاليف تذاكر سفر الى بلاده وسكنه طوال عمله ومواصلاته ومع ذلك له راتب أقل من السعودي. وأكد المستشار انه يعمل مستشارا في عدد من الشركات الكبيرة في السعودية دأبت على اعطاء رواتب عالية للوظائف المتدنية مثل "السائق، السكورتي" تبدأ من ثلاثة آلاف ريال غير البدلات الأخرى. ومن المعروف ان الشاب السعودي يحظى باهتمام تدريبي كبير من قبل صندوق الموارد ويعطى مميزات كبيرة حتى بعد العمل في الدراسة والتدريب وغيرها خلاف العامل الأجنبي. منقول عن عكاظ 20 /9 |
|
20-09-2008, 04:05 PM
|
||||
|
||||
|
التعليق على المقال |
|
20-09-2008, 05:59 PM
|
|||
|
|||
|
ييييييييييييييييييييياويلي ياي ياي كذب حرام عليكم حرام والله سوف تسئلون عنها يوم القيامه |
|
21-09-2008, 02:12 AM
|
||||
|
||||
|
مانقول غير لا حول ولا قوة الا بالله |
|
22-09-2008, 11:08 AM
|
||||
|
||||
|
عزوف العاطلين عن العمل |
|
23-09-2008, 12:51 AM
|
||||
|
||||
|
لاحول ولا قوة إلا بالله |
|
23-09-2008, 10:32 AM
|
||||
|
||||
|
هذا هم مخلينا شماعة |
| موضوع مغلق |
|
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|
|
العرض العادي
