في حلقة أثارت استغراب مشاهدي قناة الـ(mbc) مساء أمس وجعلت العديد من الآباء يضطرون الى تغيير القناة تناول مسلسل "كلنا عيال قرية" الذي يقوم ببطولته عبدالله السدحان وناصر القصبي طريقة إعداد العرق والخمور بالاضافة الى اشادة ممثلي المسلسل بطعمه وتأكيد الفنان ناصر القصبي على ارتفاع ارباح تجارته التي تتجاوز 40 ألف ريال في الشهر على حدّ قوله!!
حلقة الأمس التي جاءت على طريقة "دس السم في العسل" بدأت بتعلم القصبي "الذي يلعب دور عاطل عن العمل" بتعلم صنع العرق ومن ثم بدأ في صناعته عن طريق مشاهد متكررة من المسلسل مقدماً كافة طرق صناعته من خلال "قدر الضغط والثلج والتكثيف" وغيرها من معدات تصنيع العرق..
كما قام القصبي بإخفاء قوارير العرق في منزله ومن ثم تناوله أقاربه والجيران عن طريق الخطأ ولكن الملفت للنظر بأن الجميع امتدحوا طعم العرق على مرأى من المشاهدين!!
المشاهدين عبروا عن دهشتهم من كيفية سماح القناة بعرض مثل هذه المشاهد التي تهدم قيم شباب الوطن وتهدد مستقبل المراهقين عن طريق تعليمهم كيفية صناعة العرق وتسهيل عملية ترويجه وامتداح طعمه والارباح التي يجنيها المروجين من وراء تجارته مطالبين الجهات المختصة بالنظر في مثل هذه التجاوزات التي جاءت للأسف من قناة وطنية وممثلين يعدون من عمالقة الفن السعودي..

يعطيك العافية عاطل منذ السبعينات
الله يبارك فيك

انا عن نفسي مااتابع الشي دا , واصلا في رمضان المفروض انا مااتابع شي , بس الي شدني بصراحه شر النفوس , قصة جميلة وجديدة وناس كثير ماكانت تعرف عن السحر والي يسويه

الله يكفينا الشر

شكرا لتنهويك

بالعكس ما اشوف في الحلقة اي شئ
ومدح العرق كان مجرد نكتة لان الاشخاص اللي كانوا يشربونه مايدرون انه عرق
وبالعكس الناس يتابعون افلام ومسلسلات تركيه فيها مثل هذي المشاهد واكثر
بس احنا بطبعنا كل شئ نشوفه ننتقده اللي خايف على عياله ليش يخليهم يتابعون
الافلام الاجنبيه والله احنا شعب لا يعجبنا العجب ولا الصيام في رجب

ماقدر اعلق لانى ماشفت الحلقه

السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته

بالنسبه لي انا اشوف الوضع عأدي ومابهـأ شين ومن ناحية تصنيع العرق هذا شي على قولة اخوي( عاطل ) الله يعز النت . ماهو مخلي شين الا جايبه . وعيال قرية جالسين يسدون فراغ عن طاش ماطاش خخخـ < شطحـه

يعطيك العافيه

المسلسلات حقيقة تفتح اذهان الأطفال خاصة على اشياء تجعل من الطفل عديم الغيرة لأنه يرى لحظات الكبير يخجل ان يراها مثل القبلات والضم اضف الى ذلك الملابس التي تصف الجسم وغيرها من اللحظات الرومانسية التي تجعل الكبير ينشد اليها ويغرى بها هذه هي الأشياء التي تهدم القيم حقيقة المرأة اصبحت سلعة العصر فكل يغري بها الكبير والصغير فهي سلعة رخيصة وتجمع الجماهير مثل ما حصل في المسلسلات التركية والإنجذاب الغير معقول لها ولقصصها الفارغة .