4 / 9

كمثل اليوم من العام الماضي 1436
جاء أمر الحاكم لمواطن مخلص بأن يحمل مسؤولية عظيمة عليها تقف وترتكيء البلاد ، وعليها تنهض وترتقي ، وعليها تتربى اﻷجيال وتبقى المباديء والقيم محفوظة ؛ إنها {مسؤولية قيادة التعليم}
مسؤولية قيادة التعليم حملها صقر النجاة واﻷمل 😃
فكان صقر نجاة لمنسوبي التعليم بل وللبلاد بأكملها
كان بفضل الله تعالى صقر نجاة للبلاد من اعدائها المتسترين بستار مزيف يدعي المواطنة ومحاربة العدو وفي الحقيقة عدو يسعى لتغريب البلاد
فجاء صقر النجاة واﻷمل بفكر وتوجه سليم وقرارات سليمة أساسها كتاب الله تعالى والسنة النبويه فلم يخالف الشريعة اﻹسلامية بقرارته فلم يكن مثل من يأمر باختلاط مدارس البنين والبنات ولم يأمر بتقليص مواد الدين ولم يخطط ﻹدخال الموسيقى إلى الفصول التعليمية إن صقر النجاة جاء يكثف ويزيد من دعم حفظة «القرآن الكريم» ويسجل بالتاريخ أعظم اﻷقوال :
" من يحمل القرآن في صدره سوف يحميه من كل فكر ضال"
👍🏻👍🏻👍🏻
كما أن صقر النجاة دشن البرنامج الوقائي للطلاب والطالبات "فطن" لجيل آمن فحارب الفكر الضال بالفكر الصحيح اﻵمن 👍🏻
كما أنه أزاح تلك العقبة التي وضعت في طريق الراغبين بالوظائف التعليمية "عقبة زيادة نسبة اﻹجتياز في قياس وعقبة تحديد مدة صلاحية اختبار قياس بخمس سنوات لمن اجتاز "
فكان نجاة وأملا بعد الله في الحصول على الوظائف التعليمية
👌🏿📚
وأعاد بفضل الله اﻷمل لمن ترغب بالحصول على درجة الدكتوراه في جامعات الداخل بعد أن كان يفرض عليها اﻹبتعاث الخارجي للحصول على درجة الدكتوراه للتدريس في جامعات بلادنا 🎓🇸🇦🏫

كان صقر النجاة واﻷمل يتعامل ببساطة ، يسهل اﻷمور لا يعقدها ويصعبها 😃🌺

ايآآآآ كرآآم ،
إن صقر النجاة واﻷمل "عزام"
إنه المستشار الدكتور عزام الدخيل ، الذي عمل لما يرضى عنه الله فرضي عنه الكثيير من الناس 🌹❤
إنه عزام الذي أحبه الكثيرين إنه الدكتور عزام الدخيل
.. الذي زرع في طريق الكثيرين اﻷمل وفي خيالهم حكاية جميلة .. وفي قلوبهم نبضات حب صادقة
.. هو الذي رمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وبنى لهم جسر اﻷ‌مان في لحظات الخوف ..
إنه الدكتور عزام الدخيل المسؤول الطيب المتواضع الذي يلتقي الناس ببشاشته وابتسامته الذي نزل ووقف وسط الشعب يتلمس احتياجاتهم ومطالبهم ولم ينتظرهم في مكتبه ويغلق الباب !!🌚
كان المسؤول الذي احترم الكبير والصغير وتلطف ولعب معهم ومازحهم وتجول في فصول الطلاب وجالسهم
»جاء للتعليم محببا مرغبا 😍 لا مكرها منفرا » 😀
عزام رجل تحلى باﻷخلاق الحسنة فأسر قلوب الكثيرين من الشعب السعودي ورفع قدره وكذا حسن اﻷخلاق ترفع من قدر الرجال
»الدكتور عزام الدخيل درس في اﻷخلاق لكل مسؤول»👌🏻




#عزام_الدخيل_الوزير_الصادق

:-( حقيقة كان المسؤول الصادق لا المتحايل الممثل المخادع👍🏻 :-

مسؤولية التعليم عظييمة وتحتاج دراسات وتغيير جذري ليس للوزير فقط

لايمكن أن تحل مشاكل التعليم بابتسامات الوزراء وكثرة لقاءاتهم خارج

أسوار الوزارة تحتاج الوزارة لكثير من الحززم والتغيير أما عن القرار

الذي أحسست من ردود فعل الناس أننا لم ندرس قرآنا قط إلا بفضل

عزام؟! للعلم فقطط القرار غير مجدي على أرض الواقع لأن مدارسنا

مو من كبرها والمعلمين والمعلمات محدودي فكيف راح يضيفون فصول

تحفيظ في المدرسة الفلانية ويحملون معلميها المضغوطين زيادة هم

بهذه الفصول؟! وبصراحة صارت مبااالغة للموضوع وإعطاءه أكبر من قدره

ووضع صور الوزير حاملا مصحف كأنها من المعجزات مع أنه رجل مسلم

ومن الطبيعي أن يحمل بين يديه مصحفا لكن الغريب كثرة التقاط

هذه الصور من الناس وتعظيمها لا أنكر أن له جهود طيبة يشكر عليها

لكن لاتصل لتلك المرحلة من التمجيد لأنه بعد دمج الوزارتين مع بعضهما

زادت المسؤوليات والالتفات لإحداها دون الأخرى يسبب خلل

الوزير عزام أحس بعظم المسؤولية وعدم قدرته عليها فقرر قراراه الشجاع

وتنحى عن المنصب بإرادته التامة ... الوزير الجديد لم يقرر أي قرار

يسيء للتعليم هناك تحامل شديييد علييه ومقارنة كبييرة بينه وبين سابقه

بناءً على لقاءات سابقه قام بها الرجل تم اختياره من نفس المصدر الذي

اختار عزام وعلينا أن نثق بذلك وننتظر الجديد لعل الله يطرح فيه

البركة ويعود التعليم كما عهدنا قبل أن يستلم زمام أموره الوزير عبدالله

الفيصل كانت تلك المدة الأسوأ على الإطلاق انقلب فيها التعليم رأسا على

عقب حتى جاء الوزير خالد الفيصل وبدأ بتقويم التعليم شيئا فشيئا

بقرارات يشكر عليها ثم تبعه عزام والآن الوزير أحمد العيسى ننتظر منه

الأفضل والرقي بالتعليم لمستويات عالية ...

حسن التعامل مع من تحت مسؤولية الشخص ومع الناس جميعا أساس عظيم للنهوض والرقي لقد جاء الدكتور عزام مع المعلم ومع الطلاب ولم يكن مع احدهم ضد الآخر لقد كان الدكتور عزام رائعا حينما جاء يجمع القلوب لتزال الحساسيات ويتعاونوا معا ويرتقوا


وصحيح نحن من السابق ندرس القرآن الكريم لكن مدارس تحفيظ القرآن تكثف الحفظ وتعلم مواد الدين اكثر من مدارس التعليم العام فكان قرار فتح فصول تحفيظ القرآن في مدارس التعليم العام قرار جميل ومناسب لمن يرغب بالحاق ابنائه وبناته مدارس تحفيظ القرآن لكنها تبعد عنه مثلا


" اللهم احفظ عزام وبارك له وفيه "