طاعِمُها لا يشبع، وشاربها لا يَرْوىَ، والناظر إليها لا يمل، ولم نَرَ شيئًا أعجب منها ومن أهلها: يطلبها مَن هو على يقين من فراقها، ويركن إليها من لا يشك أنه راحل عنها، ويعتصم بحبلها مَن هو على عجلة من أمره.
حبست فرنسا شاعرين مجيدين في احد ثوراتها العارمه ووضعا في سجن فسمح لهما قبل الموت بالنظر الي الدنيا
فنظر احدهما الي السماء وكان متفائلا بالخروج
ونظر الاخر الي الارض وقال هنا المصير..
ما أعظم الكتاب و ما أجمله أفضل صديق و خير جليس هو الذي لا يفشي أسرارك و لا يغدر بك و هو خير مؤانس في الوحشة و الوحدة و لا يتضجر من كثرة قراءتك إياه و فتحك و غلقك له و تقليبك لأوراقه