__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم
لاحول ولا قوة إلا بالله
هذا آخر الزمان
لا يعلم القاتل لماذا قتل ولا المقتول لماذا قُتل
ففي آخر الزمان
يكثر القتل والهرج والمرج
وذلك حين يكثر الجهل ، ويرفع العلم ، و يُقتل الصالحون ، و يكثر المفسدون ، وتقع الاحداث العظام
هنا زمن الفتن العظيمه ، يحار فيها الناس ولا يميزون الحق من الباطل
لجهلهم ولشدة الفتن التي تؤثر على الوازع الديني لدى الشخص
بسبب اطماع الدنيا واهواء النفس و شهواتها
فقتل الوالدين شي عظيم
وهذا إذا يدل على كذب الجماعات الضاله ودليل على أن فكرهم لادين له ولا أصل
فكيف بقتل ذوي القربى او بالاحرى بقتل الوالدين
الذين سهروا وافنوا حياتهم لنعيش حياةً كريمة
ولنا مثل ما تفضلت اخي فاضل بقصص الانبياء و الصحابه
الذين افنوا حياتهم في خدمة والديهم وهم كفار
وهذا إن دلّ يدل على عظم الوالدين
قال تعالى " قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا {الأنعام:151}.*وقال:*وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا {الإسراء:23}

الحمدالله الذي عافانا ممن ابتلاهم

فعلاً بعض العقول اضل من البهائم يعني بقتلك اقاربك بتدخل الجنة
أم وأب مصلين قائمين متوكلين على رب العالمين تسوون فيهم كذا اما
أمر الله بالإحسان للوالدين وحتى لو كانا مشركين ......اليس منكم عقل رشيد
الحب والرحمه والشفقه والبسمه من والديكم لم تشفع لهم للنجاة من غدركم
هل نسيتم كل ذلك.....

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يخطط ويرسم الحيل للنيل من قلوب شبابنا

__________________
"لله دُر أمي إذا ابتسمت
تهادت جروح قلبي والتئمت"

لاحول ولاقوة الابالله ..


الدواعش هذول مالهم الا حل واحد فقط ...

جز رؤوسهم بس ..