التقديمات القادمة في وزارة الداخليه متى تفتح ؟

نايف بن فيصل · #1 (**permalink**) 23-11-2016, 01:03 AM

ياشباب وش صحة الكلام اللي يقال انه هالسنة مافي تقديمات ووظايف في قطاعات وزارة الداخليه هل احد فيكم سمع بهالكلام ؟

بعدين وش السالفه صار ماعاد فيه تفاعل بالمنتدى مثل قبل الحجب بديت احس كل العاطلين توظفوا الا انا من النفسيه اللي جتني والله

عبودي م م · #2 (**permalink**) 24-11-2016, 02:43 PM

جانا احباط
الله يرزق كل عاطل

عبودي م م · #3 (**permalink**) 24-11-2016, 02:46 PM

انا في الحج سمعت ان الوظايف موقفه لمده 3 اشهر والحين مر شهرين وباقي شهر
القادم اجمل باذن الله
ان شاء الله ترتفع الميزانيه ويطلع لنا وظايف

نايف بن فيصل · #4 (**permalink**) 24-11-2016, 07:04 PM

الميزانية متى يعلنون عنها !!؟

قسم بالله تعبت نفسيا كرهت الحياة الموت ارحم لي من هالحالة عطالة وانتظار شيء مجهول صعب جدا ماعاد باقي مثقال ذرة من صبر

الثعليي · #5 (**permalink**) 06-12-2016, 02:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن فيصل

الميزانية متى يعلنون عنها !!؟

قسم بالله تعبت نفسيا كرهت الحياة الموت ارحم لي من هالحالة عطالة وانتظار شيء مجهول صعب جدا ماعاد باقي مثقال ذرة من صبر

اعلم أخي الكريم أن الرزق بيد الله وحده وأن الإنسان مهما سعى في طلب الرزق فلن يأتيه إلا ما كتبه الله له، ومهما حيل بينه وبين رزقه فإن رزقه آتيه كما يأتيه أجله ؛ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله" الحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.

ثم اعلم أن السعادة في هذه الدنيا ليست بوفرة المال، وإنما هي بالإيمان والقناعة والرضى، وإن الدنيا أهون من أن يضيق الإنسان ذرعاً لقلتها في يده.

فما أحقر هذه الدنيا التي شغلتنا عن الآخرة، وانتابنا الهم والغم إن قلت في أيدينا. فلا تحزن يا أخي ولا تيأس، ولا تنظر إلى من فوقك، وانظر إلى من دونك، تدرك نعمة الله عليك. فإن كنت فقيراً فغيرك مثقل بالديون، وإن قل المال في يدك فغيرك فقد المال والصحة والولد. فارض بقضاء الله وقدره في تقسيم الأرزاق واعلم أن الله لا يقدر لك إلا الخير، وأن تدبير الله لك خير من تدبيرك لنفسك.

ولا يعني ذلك أن تترك الأخذ بأسباب الرزق فهذا قدح في الشرع، فإذا ضاق بك الحال أو قصرت يدك ، فأولاً: تزود بالقناعة، ثم خذ بأسباب الرزق مع التوكل على الله، والجأ إليه بالدعاء والتضرع بين يديه لاسيما في الثلث الأخير، حيث ينزل ربنا إلى السماء الدنيا فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له .

وبأذن الله ماتمر هذي السنه إلا وأنت متوظف وكل عاطل أن شاء الله