تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

سالفتن وش حليلها من عالم المعرفة أحمد العرفح وصباحكم جميل يارب

إستراحة الأعضـاء

غرائب الرجال مع زوجاتهم لا تنتهي، و كل زمن يأتي ، تأتي معه طرائفه ومقالبه، ومناقبه ومثالبه. وحتى لا نبتعد عن سطح الواقع، سأستشهد بقصتين من هذه القصص،...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 04-12-2016, 07:32 AM
الصورة الرمزية خالد ين علي
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
الدولة: الرياض
المشاركات: 166
معدل تقييم المستوى: 108298
خالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداعخالد ين علي محترف الإبداع
سالفتن وش حليلها من عالم المعرفة أحمد العرفح وصباحكم جميل يارب

غرائب الرجال مع زوجاتهم لا تنتهي،
و كل زمن يأتي ، تأتي معه طرائفه ومقالبه، ومناقبه ومثالبه.
وحتى لا نبتعد عن سطح الواقع، سأستشهد بقصتين من هذه القصص، التي كانت إحداها من
السابق السابق،
أما الأخرى، فهي من
اللاحق اللاحق،
ليعرف القوم أن قضية الزواج ومتاعبه، لا تنتهي، مادام في الحياة بشر، ومادام في الأرض شجر وحجر.
وقد قلت لصديقي اللبناني “عيسى أحوش” صاحب “دار بيسان”؛ عندما رأيتُ الثلج يغمر جبال لبنان:
لماذا لا تذهبون إلى التزلُّج؟ فقال:
يا صديقي عندما يتزوج المرء؛ يكون قد دخل منطقة التزلُّج حتى الموت.
لعل الكثير منّا يسمع مقولة “بين حانة ومانة”،
فمن هي “حانا” ومن هي “مانا “؟.
حسناً.. تقول الكتب:
( تزوج رجل بامرأتين، إحداهما اسمها “حانا”، والثانية اسمها “مانا”، وكانت “حانا” صغيرة في السن، لا يتجاوز عمرها العشرين، بخلاف “مانا ” التي كان يزيد عمرها على الخمسين، والشيب لعب برأسها، فكان كلما دخل إلى حجرة “حانا ” تنظر إلى لحيته؛ وتنزع منها كل شعرة بيضاء، وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة، وأنتَ مازلتَ شابا.

فيذهب الرجل إلى حجرة “مانا “؛ فتمسك لحيته هي الأخرى، وتنزع منها الشعر الأسود وهي تقول له: يكدرني أن أرى شعراً أسود بلحيتك، وأنت رجل كبير السن جليل القدر.
ودام حال الرجل على هذا المنوال، ،
هذه تنتف له و تلك تنتف أيضا ،
إلى أن نظر في المرآة يوما؛
فرأى لحيته ناقصة نقصا عظيما، فمسكها بعنف وقال:
“بين حانا ومانا ضاعت لحانا”!
ومن وقتها صارت مثلا.
أما في أيامنا المعاصرة؛ فقد روى لي أعرابي قصة هو بطلها،
حيث طلبت منه زوجته بأن يذبح خروفين؛ احتفالا بمناسبة مرور عشر سنوات على زواجهما،
فقال الأعرابي -على الفور- رداً على زوجته: وما ذنب الخروفين بغلطة ارتكبها حِمار؟.
ومن وصايا الزواج؛
أن أحدهم نصح رجلا مقبلا على الزواج قائلا:
استمتع الآن بإصدار القرارات، وإعطاء الأوامر، لأن قرار الزواج هو آخر قرار ستتخذه،
وبعد ذلك ستتحول من مصدر للقرارات إلى مُنفِّذ لها؛
من غير مناقشة أو محاورة أو مشاورة.
في النهاية أقول:
هذه حزمة من كرّاث قصص الزواج، وأقوال المتزوجين والمتزوجات،
وآمل أن تتواصل الأفكار والأطروحات؛
لما فيه خير الشباب والبنات، من الداخلين إلى قفص الزوجية والداخلات.

أحمد عبدالرحمن العرفج
T: Arfaj1

رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 04-12-2016, 08:45 AM
الصورة الرمزية ذات أمل
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
المشاركات: 2,960
معدل تقييم المستوى: 7349603
ذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداعذات أمل محترف الإبداع
رد: سالفتن وش حليلها من عالم المعرفة أحمد العرفح وصباحكم جميل يارب

جزاك الله خير

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 12:25 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين