تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

مشروع جديد من نوعة

قسم مشاريع وأفكار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مشروعنا جديد من نوعة وعريق بمميزاتة ولكن يحتاج الى تفكير وراس مال صغير وارباح صراحه ما تحصلها باي مشروع اخر وبراس...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 26-10-2008, 11:53 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
ياخلي يا مرتاح يستحق التميز
Post مشروع جديد من نوعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مشروعنا جديد من نوعة وعريق بمميزاتة ولكن يحتاج الى تفكير وراس مال صغير وارباح صراحه ما تحصلها باي مشروع اخر وبراس مال مماثل واترككم مع الشرح

تفاصيل المشروع على الرابط ادنا


اضغط هنا
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 12:02 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 35
كفو يستحق التميز

تجارة العملات محرمه ولا بارك الله بالمال الحراااام

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 12:06 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 35
كفو يستحق التميز

30 فضيلة الشيخ، انتشرت في الآونة الأخيرة شركات المتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالهامش ( المارجن)، فما رأيكم في هذه المعاملة؟ وما حكم شركات المارجن الإسلامية؟

الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فلبيان حكم الشراء بالهامش أبين حقيقته أولاً، فإن الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
فيقصد بالشراء بالهامش: شراء العملات بسداد جزء من قيمتها نقداً بينما يسدد الباقي بقرض مع رهن العملة محل الصفقة. والهامش هو التأمين النقدي الذي يدفعه العميل للسمسار ضماناً لتسديد الخسائر التي قد تنتج عن تعامل العميل مع السمسار.
وفي هذه المعاملة يفتح العميل حساباً بالهامش لدى أحد سماسرة سوق العملات، الذي يقوم بدوره بالاقتراض من أحد البنوك التجارية -(وقد يكون السمسار هو البنك المقرض نفسه)- لتغطية الفرق بين قيمة الصفقة وبين القيمة المدفوعة كهامش.
مثال ذلك:
لنفرض أن عميلاً فتح حساباً بالهامش لدى أحد السماسرة، وضع فيه العميل تأميناً لدى السمسار بمقدار عشرة آلاف دولار. وفي المقابل يُمَكِّن السمسارُ العميلَ بأن يتاجر في بورصة العملات بما قيمته مليون دولار، أي يقرضه هذا المبلغ برصده في حسابه لديه –أي لدى السمسار- ليضارب العميل به، فيشتري بهذا الرصيد من العملات الأخرى كاليورو مثلاً، ثم إذا ارتفع اليورو مقابل الدولار باع اليورو، وهكذا، فيربح العميل من الارتفاع في قيمة العملة المشتراة.
ويلحظ في هذه المعاملة ما يلي:
1-أن السمسار -سواء أكان بنكاً أم غيره- لا يُسلم العميل نقوداً فعلية، وإنما يقيد في رصيده مبلغاً من المال على سبيل الالتزام، بل إن السمسار لا يملك هذا المبلغ حقيقة، وإنما هو مجرد نقود قيدية؛ لأن من خصائص البنوك القدرة على توليد النقود، أي تقديم التسهيلات والالتزامات وإن لم يكن عندها من النقود ما يكافئ تلك الالتزامات.
2- العملة المشتراة تكون مرهونة لدى السمسار لضمان سداد قيمة القرض، وتكون مسجلة باسمه وليس باسم العميل، ولكن يحق للعميل التصرف بها بالبيع والشراء في العملات فقط، ولا يتمكن من سحب تلك النقود إلا بعد تصفية جميع الالتزامات التي عليه تجاه السمسار.
3-يمثل الهامش الذي قدمه العميل في المثال السابق 1% من قيمة القرض الذي أعطاه السمسار للعميل، ويكيف شرعاً على أنه رهن إضافي ليضمن السمسار سلامة رأس ماله وعدم تعرضه للخسارة، وعلى هذا فلو انخفضت قيمة العملة المشتراة –اليورو مثلاً- مقابل الدولار فإن السمسار يطلب من العميل أن يتخلص من اليورو ويسترجع الدولارات، فإذا استمر اليورو في الانخفاض والعميل لم يبع ما عنده منه من اليورو وقاربت نسبة الانخفاض 1% مقابل الدولار، فيحق للسمسار بيع اليورو وأخذ ثمنه من الدولار، ولو لم يأذن العميل بذلك؛ لأن العملة مسجلة باسم السمسار، ومن ثم يستوفي السمسار كامل قرضه من تلك الدولارات، وما كان من نقصٍ فإنه يكون في الهامش الذي وضعه العميل لدى السمسار، وبهذا يتبين أن السمسار قد ضمن عدم الخسارة لأنه متى شعر أن العملة قد تنخفض بما يهدد سلامة رأسماله في القرض فإنه يبيع تلك العملة ويسترد رأسماله.
ومن خلال العرض السابق فالذي يظهر هو تحريم شراء العملات بالهامش، لاشتماله على عددٍ من المحاذير الشرعية، ومنها:
1-أن العقد صوري؛ إذ الصفقات تعقد على مبالغ ليست حقيقية؛ لأن السمسار لا يملك حقيقة المبلغ الذي وضعه للعميل، إذ إن المبلغ المرصود للعميل ما هو إلا مجرد التزام على السمسار وليس نقداً حقيقياً، فلا يتمكن العميل من سحبه أو الانتفاع به في غير المضاربة في العملات.
والسبب في ذلك أن السمسار يدرك تماماً أن جميع عملائه الذين يضاربون في بورصة العملات لا يقصدون العملة لذاتها، ولا يُتوقع من أي منهم أن يدخل في هذا العقد لأجل الحصول على العملة، وإنما هم مضاربون يتداولون العملات بالأرقام قيدياً فيما بينهم للاستفادة من فروق الأسعار، وليس ثمة تسلم أو تسليم فعلي للعملات، ولأجل ذلك يستطيع السمسار أن يلتزم بأضعاف المبالغ الموجودة عنده فعلياً.
فحقيقة العقد أن السمسار أقرض العميل ما ليس عنده، والعميل باع ما لا يملك.
2- ولعدم تحقق التقابض الواجب شرعاً في مبادلة العملات، فالقيود المحاسبية التي تتم في هذه المعاملة لا يتحقق بها القبض الشرعي؛ ذلك أن القبض الواجب شرعاً في صرف النقود هو القبض الحقيقي ولا يكفي القبض الحكمي، عملاً بقوله عليه الصلاة والسلام: {بيعوا الذهب بالفضة كيف شئتم يدا بيد}رواه مسلم. والقيود المحاسبية لا يتحقق بها القبض الحقيقي للعملة إلا إذا كان مآلها إلى تسليمٍ فعلي للنقود وذلك بإجراء تسوية نهائية للحسابات بين طرفي المعاملة، وهذه التسوية لا تتم في الأسواق الفورية إلا بعد مرور يومي عمل من إجراء عملية الشراء أي من القيد المحاسبي الابتدائي، ولا يجوز لمشتري العملة أن يتصرف فيها قبل أن تتم هذه التسوية، وقد نص قرار مجمع الفقه الإسلامي على ذلك. والواقع في عقود المارجن أن ليس ثمة تسلمٌ ولا تسليم؛ وإنما مجرد قيود وتسوية آنية؛ لأن مشتري العملة لا يقصد الحصول على العملة أصلاً وإما مراده المضاربة بها، ولهذا فإنه يبيعها بعد لحظات من شرائه لها.
3- ولأنه قرض جر منفعة، ووجه ذلك أن المبلغ المقدم من السمسار يكيف شرعاً على أنه قرض، والسمسار يستفيد من هذا القرض فائدة مشروطة من جهتين:
الأولى: أنه يشترط على العميل أن يكون شراء العملات وبيعها عن طريقه، ليستفيد السمسار من عمولات البيع والشراء، فجمع العقد سلفاً –(وهو القرض) وبيعاً –(وهو السمسرة بأجر)، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن سلف وبيع، رواه الخمسة.
والثانية: أنه يبيع العملة على العميل بسعر، ويشتريها منه بسعر أقل، فهو من يستفيد من فروق الأسعار بين البيع والشراء.
4- ولأن هذا النوع من المعاملات يتعارض مع مقاصد الشريعة، فإن من أهم مقاصد الشريعة في البيوع حماية الأثمان من أن تتخذ سلعاً معدة للربح، لما يترتب على ذلك من الإضرار بعموم الناس، وهذا الضرر يطال بأثره البلدان والشعوب الإسلامية.
ولعل من المناسب هنا الإشارة إلى ما ذكره ابن القيم –رحمه الله- عندما تحدث عن الضرر الناشئ عن المضاربة بالنقود، وكأنما هو يصف حالة التخبط التي تعيشها الأسواق المالية اليوم فيقول: ( والثمن هو المعيار الذي يعرف به تقويم الأموال، فيجب أن يكون محدوداً مضبوطاً لا يرتفع ولا ينخفض إذ لو كان الثمن يرتفع وينخفض كالسلع لم يكن لنا ثمن نعتبر به المبيعات بل الجميع سلع وحاجة الناس إلى ثمن يعتبرون به المبيعات حاجة ضرورية عامة وذلك لا يمكن إلا بسعر تعرف به القيمة وذلك لا يكون إلا بثمن تقوم به الأشياء ويستمر على حالة واحدة ولا يقوم هو بغيره إذ يصير سلعة يرتفع وينخفض فتفسد معاملات الناس ويقع الحلف ويشتد الضرر كما رأيت حد فساد معاملاتهم والضرر اللاحق بهم حين اتخذت الفلوس سلعة تعد للربح فعم الضرر وحصل الظلم، فالأثمان لا تقصد لأعيانها بل يقصد بها التواصل إلى السلع، فإذا صارت في نفسها سلعة تقصد لأعيانها فسد أمر الناس ).
5-ولأنه قرض بفائدة، فالممول سواء أكان السمسار أم غيره يشترط على العميل أنه إذا باتت النقود التي أقرضه إياها لأكثر من ليلة، ولم يرد العميل القرض، أي لم يغلق الصفقة، فإنه يأخذ عليه فائدة مقابل المبالغ المبيتة، وهذا من الربا.
ويعترض البعض على هذا الأمر باعتراضين:
الأول: أن العميل بإمكانه أن يلتزم برد القرض وإغلاق الصفقة من دون تبييت.
والجواب: أن مجرد الدخول بعقد فيه شرط فاسد لا يجوز، لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحرم.
والثاني: أن بعض شركات السمسرة تتنازل عن هذا الشرط، فلا تلزم العميل بدفع فوائد على المبالغ المبيتة، وهذه التي تسمى شركات البورصة الإسلامية.
والجواب: أنه وإن انتفى هذا الشرط فيما بين السمسار والعميل فإن هذا الشرط يبقى قائماً بين السمسار والبنك الممول، ولو فرض انتفاؤه أيضاً فتبقى المحاذير الأخرى.
وغاية ما تستطيع أن تتجنبه شركات المارجن الإسلامية هو المحذور الخامس، وأما بقية المحاذير فلا انفكاك عنها لكل من تعامل بطريقة المارجن، وعلى هذا فالمتاجرة بالعملات عن طريق ما يعرف بالمارجن محرم وإن سميت متاجرة إسلامية، والله أعلم.
الشيخ الدكتور : يوسف الشبلي
رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 01:18 AM
الصورة الرمزية عاطلة ومو بكيفي
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 225
معدل تقييم المستوى: 33
عاطلة ومو بكيفي يستحق التميز

كفو ماقصرت على التوضيح الله يرزقنا الروق الحلال

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 03:48 AM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 489
معدل تقييم المستوى: 2328
قمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداعقمة القهر محترف الإبداع

مشاء الله على شيوخنا يحرمون اشياء ويحللون اشياء القصد من كلامي ليس عن الفوركس لاني من زمان شاك بامرها ولكن باسهم شركات سعودية وبنوكنا المحترمة التي لاتخجل من حلال او حرام لان كل معاملاتهم ربا فمثلا راتب الجامعة لماذا لاينصرف شهريا ويقعد في البنك مدة خمس الى ستة شهور
هناك حديث يقول الحلال بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات فمن اتقى الشبهات فقد استبرا لدينه الى اخر الحديث والقصد من هنا الامور التي تشتبه على الناس ان يبتعدوا عنها ولاكن للاسف الناس لايملكون ادني تفكير عن الغلط والصح والعقاب الالهي نقص من الاموال وقلة المطر والثمرات
صحيح ان العلماء اوسع علما منا ولاكن الاسلام منهجه واضح لايحتمل اي زلل

رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 07:09 AM
FRG FRG غير متصل
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 1,124
معدل تقييم المستوى: 38
FRG يستحق التميز

كفو جزاك الله خير على اتوضيح
الله يرزقنا الرزق الحلال
رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 01:23 PM
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 393
معدل تقييم المستوى: 23857
طفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداعطفشتوني محترف الإبداع

احسن شي التجارة العينية والله مافي زيها ولا تقط فلوسك بشي مجازفة صراحة يبغالها خبرة طويلة وحذاقة وراس مال كبير فائض والله يرزق من يشاء بغير حساب

رد مع اقتباس
  #8 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 05:13 PM
الصورة الرمزية محمد الطميحي
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: الدنيا ظل زائل
المشاركات: 6,987
معدل تقييم المستوى: 3535235
محمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداعمحمد الطميحي محترف الإبداع

الله المستعان

رد مع اقتباس
  #9 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 06:14 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
ياخلي يا مرتاح يستحق التميز

ارجو التحري من الفتوى قبل نقلها

يا اخوان موضوع التحليل و التحريم شيئ عظيم ومايجوز نقبلة من اي شخص كان

وعلى كل هو مجرد مشروع والله المستعان

رد مع اقتباس
  #10 (permalink)  
قديم 27-10-2008, 09:09 PM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 41
معدل تقييم المستوى: 33
باحث عن الرزق يستحق التميز

أخ كفو ...
ماذا عن المتاجرة بدون المارجن ؟؟؟
فلوسي بس أتاجر بها .

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 07:04 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين