الباحث عن عمل يجب أن يعلم بمجرد اجتيازه للاختبار فهو مؤهل لشغر الوظيفه لكن يعتمد ذلك على تقييمه والتعرف عليه أكثر خلال المقابله الشخصيه بغض النظر عن خبرته ودراسته فمن خلالها يتم الحكم هل هو مناسب مثالي ملتزم جاد ام لا.
وعادة ما يتم التركيز على السلبيات والفراغ في المرشح كلنا لدينا سلبيات وعيوب لكن من الجاد في تغييرها ويسعى لتغلب عليها ومن لايبالي في تغييرها ورايي الشخصي هي الفاصل بعد توفيق الله في الحصول على وظيفة

على سبيل المثال
اذا كان لديك فراغ في الخبرة حاول أن تكتسبها من خلال ممارستها في مؤسسات صغيرة أو حتى كمتطوع في مستوصفات مثلا فهم يرحبون ويدعمون الفكرة وتعطي انطباع إيجابي عنك لدى المؤسسة عند المقابله.
ومن لديه ضعف في الدورات معينة يبدأ بالتحضير لها وممارستها والحصول عليها حتى وإن كانت مجانية مثل
درووب
جوبزيلا
كورسات
بعض الدورات تطبيقها وممارستها تعوض الخبرة وحتى إن لم تتمكن من الحصول على الدورة الممارسة والتطبيق العملي ينمي الشخص ويطوره وترسم صورة واضحه لمستقبله.

اسأل الله لكم جميعا التوفيق والنجاح والدرجات العلى في الدنيا والآخرة