يعطيك العافيةعلى الموضوع الرائع

بالنسبة لي التقييم الذاتي يحدث تلقائيا بعد كل عمل اقوم به
وربما يسبق تقييم الآخرين لي

فهو بالنسبة لي مهم جدا لمعرفة الأخطاء التي ارتكبتها لكي اتحاشاها في المرة القادمه
وايضا معرفة نقاط القوة عندي لأعززها

وارى ان تقييم الذات هو تقدير للذات ويزيد من الثقة بالنفس وليس انتقاص منها
فانسان اولى ان يقييم نفسه من ان يقيمه غيره او يشغل نفسه بتقييم الآخرين


موضوع جميل وقصة مؤثرة

والمؤثر فيها هو طفولة بطلها وبراءته وفي نفس الوقت تقديره لذاته وحرصه على اتقانه لعمله

الله يعطيك العافية



تقبل مروري

يعطيك العافيه اخوي موضوع رائع...

اشكرك اخي على طرح هذه القصة

لديك مشاركات جميله تعجبني من خلال متابعتي لما تكتب

انا لفت انتباهي امرا مهما في هذه القصة الا وهو (الولاء).

وهذا المصطلح تفتقر له اسواق العمل لدينا في العالم الثالث.

لاحظوا الولاء لدى الطفل(العامل) عندما اغراه البقال بوظيفة

جاهزة مناسبة حاضرة لم يقبل هذا الطفل ترك ربة عمله صاحبة المنزل.،

والاهم الولاء لدى المرأة (صاحبة العمل او ربة العمل) لم ترضى ان تستبدل

العامل الذي يعمل لديها حتى وان دفعت اكثر من ضعف المرتب الذي يمكن ان

يتقاضاه هذا العامل الوهمي الجديد الذي تقدم اليها بطلب الوظيفه.


بالنسبة للأخت المشرفه (وحي القلم ) مداخلتك جيده وذلك عندما تطرقتي

الى تقييم ذاتك قبل ان يقيمك الآخرون ولدي امل ان ارى شبابنا بعد ان يصلون

الى مستوى تقييم الذات قبل ان يقيمهم الاخرون اتمنى ان يقيموا انفسم قبل

ان يطرحوا اي موضوع فعليا للجمهور اقصداتخيل نفسي فعلت الفعل او قلت الكلمه

طبعا بعدها اتخيل اني اقيم نفسي قبل تقييم الاخرين ثم اصحح ما اراه غير مناسب ثم

اتخيل ردة فعل الاخرين ثم من خلال ردودهم اتخيل تصحيح الخلل ثم اطرحه فعلا للجمهور) بذلك نصل الى مستوى يقرب من الكمال بأقل ضرر ممكن ورضا اكبر

عن انفسنا وتقديرا اكبر من انفسنا لانفسنا ومن المتلقين من الجمهور سواءا الاهل

او الاقارب او الزملاء او العملاء او اصحاب العمل.

تقبلوا شكري وتقديري لكم جميعا

مشكور على الموضوع المفيد



مشكور على النقل




محمد العتيبي