السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال وبي اعضاء المنتدى يجاوبون عليه

متى الشخص يكون راضي عن نفسه كل الرضاء

ودمتم

لما يأدي كل فرائضه ويساعد كل شخص بقدر استطاعته
ولما يحس انه سوى كل اللي يقدر عليه وادى واجبه على اكمل وجه

آفة العبد رضاه عن نفسه..

واذا بلغتي غاية الرضا عن نفسك دليل بداية النقصان.. بالمور العبادية..


لكل شئ اذا ماتم نقصان.. فلا يغر بطيب العيش انسان..

بس مهم تكوني راضية باي قضاء من الرحمن..

1- اذا كان مرضي ربة ووالدية
2- اذا خطط لأي شي وحقق هذا الشي ( النجاح )
3- اذا كان محبوب لدى الجميع
4- اذا ساعد شخص وفعلا هذا الشخص كان محتاج للمساعدة هذي وشكره ودعى له بظهر الغيب طبعا المساعدة بينهم وما يعلم بها الا الله شي حلو وشعور مافية احلى منة


تقبلي مروري

يختلف حسب انواع البشر
فيه ناس عايشة حياتها بالبعد عن الدين وتحسب انه كدا تمام وانها قمة الرضا
فيه ناس مجتهدة في الدين لدرجة انه يتخيل نفسه معصوم من الخطأ ونفس الشي يحس بالقمة في الرضا
فيه وفيه وفيه

المطلوب
الاجتهاد اللانهائي في الحصول على رضا الله بإتباع الدين والشريعة والامتثال لاوامرها والانتهاء عن نواهيها , والتقيد بما يتبعها من سنن الأنبياء و اعمال الصحابة والسعي الدائم في المحاولة للوصول للقمة التي ليس لها وجود لانه لاقمة في بعض الامور وانما يوجد مكانات ومقامات معينة ,
(( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا, اللذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا )). سورة الكهف في الصفحة الاخيرة

والله أعلم ..

عمـري ماراح أرضى عن نفسي تمام الرضا...
لأن الرضا الكامل معناهـ إني راح أتوقف عند نقطـــة معينـة وأكتفي باللي وصلت له..

مستحيل يوصل الشخص للرضاء التام عن نفسه لانه انسان في الاخير

ولابد انه يمر بضغوط ومواقف تخليه يسوي اشياء ماوده فيها

وبعدين لو توقف عند هالنقطه ماراح يحسن من نفسه ابد