أعلنت شركة أبصار Absar عن وظيفة مسؤول الخدمات اللوجستية Logistics Officer شاغرة وذلك للعمل بجدة

المسؤوليات:
الإشراف على العمالة وإسكانها وصيانتها.
متابعة حركة العمال وأعمالهم والجدول اليومي للعاملين وأصول الشركة من السيارات والأدوات والمعدات وصيانتها الدورية وغيرها.
التحكم الكامل في حركة المركبات من خلال النظام المرتبط بـ GPS والتأكد من حركة العمال والمواد لإيصالها بأمان.
التواصل الفعال مع زملاء العمل الداخليين وكذلك الشركاء الخارجيين للتأكد من أن الخدمات اللوجستية للشركات تلبي أو تتجاوز توقعات عملائنا ومتطلباتهم.
توثيق وتوزيع المعلومات حول الأنشطة اللوجستية للشركات.
يحافظ على مسؤولية الميزانية للمشاريع الفردية ويساهم في زيادة الوعي والالتزام بالتكاليف والكفاءات داخل قسم اللوجستيات من خلال تحليل البيانات وإعداد تقارير مؤشرات الأداء الرئيسية.
تحديد وتوفير التوجيه والدعم لتدريب الموظفين في مجالات التكنولوجيا اللازمة لدعم العمليات اللوجستية.
الحصول على معرفة شاملة بمتطلبات الشحن المتوافقة مع الشركة.
تطبيق المعرفة العملية بلوائح الاستيراد والتصدير ، ودعم جميع عمليات الشحن المتعلقة بالشركة.
تنسيق مسارات حجوزات الاستيراد والتصدير مع وكيل الشحن.
يوفر الإشراف والتوجيه والدعم لجميع أعضاء الفريق فيما يتعلق بالخدمات اللوجستية للنقل التي تعزز بيئة التعلم.
إجراء تحليل دوري لطرق النقل والتكاليف وخيارات البائعين بالإضافة إلى جدولة الشحنات لضمان مستويات الخدمة المثلى وإدارة احتواء التكلفة.
تطوير علاقات العملاء الإيجابية والحفاظ عليها من خلال فهم احتياجات العلامة التجارية ، ومطابقة شروط الشحن المثلى وتقديم تجربة عملاء ممتازة.
القدرة على العمل مع أسعار البائعين لتقديم عروض أسعار للشركاء متعددي الوظائف.

المؤهلات:
يفضل درجة البكالوريوس
أكثر من 3 سنوات من المناصب ذات المسؤولية التقدمية من الخبرة ذات الصلة في مجال الشحن الدولي
مهارات تحليلية قوية
مهارات تقنية قوية في Microsoft Office و Excel و Microsoft Outlook والتحقيق والملاحة عبر الإنترنت.
أثبتت خبرته في إدارة الطلبات وأنظمة إدارة المستودعات.
معرفة واسعة بلوائح وسياسات وإجراءات الشحن المحلية والدولية.
مهارات تنظيمية قوية والقدرة على تحديد الأولويات وإدارة المهام والمشاريع المتعددة بفعالية.

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما