أعلنت مجموعة السنبلة Sunbulah Group عن وظيفة مسؤول سلسلة التوريد Supply Chain Officer شاغرة وذلك للعمل بجدة

المسؤوليات:
تنفيذ أنشطة التخطيط ضمن إطار عمل نظام محدد بالاعتماد على العمليات الوحدات الأخرى.
جمع وتحليل محركات التكلفة الرئيسية وديناميكيات السوق والقضايا ومجالات التحسينات
المساعدة في مشاركة أصحاب المصلحة من خلال ترتيب الإجراءات والاجتماعات والأحداث والمواد الداعمة لتعزيز فهم أصحاب المصلحة والتزامهم.
المساهمة في مراجعة العمليات الحالية في مجال العمل الخاص وتوليد أفكار جديدة للمساعدة في تحديد التحسينات المستمرة.
تأكد من تطوير إجراءات التتبع والإبلاغ المناسبة لسعة التخزين وأنشطة التجديد.
ضمان المتابعة والمتابعة مع شريك 3PL للأنشطة التشغيلية والمتطلبات وتحديثات تسليم العملاء.
المساهمة في تطوير اتفاقيات مستوى الخدمة مع فريق المبيعات لتحسين كفاءة رحلات التسليم للعملاء من خلال تقليل عدد الرحلات وزيادة حجم الإسقاط.
تحديد مجالات التحسين والتوصية بخطط العمل.
القياسات والتحليلات وإعداد التقارير عن مقاييس العملية الرئيسية ، مع مراقبة الالتزام بمؤشرات الأداء الرئيسية التي تم تخصيصها لشريك 3PL في الوقت المحدد بالكامل
تنسيق خطط العمل وتوصيلها عن كثب مع تخطيط العرض والطلب لأي مطلب عاجل.
تتبع كل حركة شحنات المخزون للتسليم في الوقت المحدد وبالكامل إلى مراكز التوزيع الإقليمية - RDC’s.
يراجع ملفات تعريف تغطية وحدات حفظ المخزون ويتخذ الإجراءات التصحيحية.
يحدد قيود السعة المحتملة التي تؤثر على الأهداف ويضع خططًا لتخفيف القيود.
يراقب اتجاهات العملاء والمخزون ويوصي بإجراء تعديلات على التوقعات على المدى القصير.
ينقل القرارات وتأثيرات التوريد لجميع أصحاب المصلحة في عملية التخطيط.

المؤهلات:
درجة البكالوريوس في إدارة سلسلة التوريد أو إدارة الأعمال.
لا تقل عن سنتين في مجال الخدمات اللوجستية مع معرفة جيدة وخبرة عملية مثبتة في خدمة العملاء.
مهارات وتقنيات إشرافية عالية الفعالية.
معرفة جيدة بإتقان MS Office. القدرة على إدخال واسترجاع وتحليل البيانات يفضل امتلاك خبرة في SAP.
الالتزام العملي بإنجاز المهمة.
ثبت القدرة على توجيه وتنسيق العمليات.
يحمل قيمًا أخلاقية ومعنوية عالية للغاية.
مخصص وموجه للوظيفة ويبحث عن فرصة وظيفية متوسطة إلى طويلة الأجل.

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما