أعلنت شركة أبيات ABYAT عن وظيفة مدير فئة Category Manager شاغرة وذلك للعمل بالدمام

المسؤوليات:
تنفيذ التوجيهات الإستراتيجية وتوقع جميع المقالات الجديدة وأبلغ فريق سلسلة التوريد بالمراجعات المتوقعة للمقالات الحالية التي يتغير فيها السعر أو التجارة.
قم بمواءمة أهداف ميزانية الفئة مع توقعات سلسلة التوريد وقم بإجراء التعديلات اللازمة عند الاقتضاء.
تخطيط وتنفيذ خطط التصفية للخطوط المتوقفة والتقادم والمخزون الزائد.
تخطيط هوامش التداول وضمان الحفاظ على تحديد السعر.
ضمان التوافر التجاري للأرضية بما في ذلك اتخاذ إجراءات لإزالة العناصر غير المتوفرة في المخزون واستبدالها وفقًا لذلك.
الحصول على منتجات جديدة عبر شبكات شركائنا.
نقطة الاتصال الرئيسية مع البائعين للتفاوض على أسعار الأصناف الجديدة.
تنفيذ حملات وإطلاقات جديدة بما في ذلك التنسيق مع فرق التسويق والاستحواذ.
تدريب فريق المبيعات على معرفة المنتج والوافدين الجدد.

المؤهلات:
عقلية المالك. تعمل من أجل شغف رؤية أبيات وتريد أن تكون جزءًا من فريق القيادة الذي يحقق هذه الرؤية
تحيز قوي لاتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات والخبرة في تقطير المنتجات المعقدة والكثيفة من الناحية التحليلية في الحلول التي تواجه العميل
يُظهر التفكير الإبداعي دقة الصور الفنية واللغة
أظهر التفكير التحليلي أنه يقود المقاييس والمعايير لضمان التحسين المستمر في العمليات والنتائج
يمارس القيادة ويبدأ العمل.
لديه خلفية تجارية وتجارة تجزئة قوية.
تعكس قيمك قيم أبيات.
لديه تاريخ في تحسين وتطوير إمكانات الأعمال.
يصل إلى قلب المشاكل والقضايا المعقدة ويطبق خبراتهم بشكل فعال.
يركز على النتائج وتحقيق أهداف العمل الشخصية.
يبحث عن فرص لتطوير الذات والتقدم الوظيفي.
أظهر اهتمامًا كبيرًا بالتفاصيل وقدرة مثبتة على إدارة أولويات متنافسة متعددة في وقت واحد
خبرة في استخدام البيانات والمقاييس لقياس التأثير وتحديد التحسينات
تجربة استخدام Microsoft Excel لتطهير البيانات وتحليلها
إظهار القدرة على بناء وتنفيذ وتوسيع نطاق برامج الاتصال التسويقي
درجة باكلريوس
أكثر من 5 سنوات خبرة
يفضل حامل ماجستير في إدارة الأعمال.
مهارات اتصال شفهية وكتابية ممتازة باللغتين العربية والإنجليزية
سجل حافل بالتأثير على الآخرين لدفع مؤشرات الأداء الرئيسية لأعمالك

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما