أعلنت شركة مترو العاصمة /كامكو Capital Metro عن وظيفة مهندس مدني Civil Engineer شاغرة وذلك للعمل بالرياض

المسؤوليات:
يشرف على جميع البنى التحتية المدنية بما في ذلك أثناء الاختبار والتكليف
يشرف على جميع العقود من الباطن المتعلقة بصيانة الهياكل المدنية.
يشارك في إعداد وثائق المناقصة لجميع الخدمات الرئيسية والمشاركة في عملية اختيار العطاءات المتعلقة بصيانة الهياكل المدنية.
يضمن إعداد وتحديث الوثائق الفنية مثل الإجراءات القياسية وتعليمات العمل وقوائم مراجعة النماذج وما إلى ذلك لإنهاء ممارسات الصيانة وإجراءات السلامة.
يضمن أن جميع الأنشطة تلبي وتتكامل مع المتطلبات التنظيمية لإدارة الجودة والصحة والسلامة والمتطلبات القانونية والقانونية وواجب الرعاية العام.
يشرف وينسق صيانة الهياكل المدنية بما في ذلك الجسور والجسور والأنفاق والمستودعات
يطور وينسق أنشطة الصيانة الوقائية والتصحيحية طويلة المدى
يضمن إعداد والتحقق من صحة وتنفيذ قاعدة بيانات الإدارات ويراقب خطط الصيانة
تحليل الاضطرابات في توافر صيانة الهياكل المدنية والتخطيط وتنفيذ الإجراءات الوقائية وفقًا لذلك.
يساعد مدير الهيكل المدني في توظيف أعضاء الفريق المدني وإنشاء فريق ماهر لصيانة الهياكل المدنية.
حضور التدريب ومتابعة قسم التدريب لدعم وتوجيه أعضاء الفريق المدني في صيانة الهياكل المدنية داخل القسم.
الإشراف على جدول عمل مناوبات فريق صيانة الهياكل المدنية بالتعاون الوثيق مع مخططي الصيانة.
الإشراف على صيانة الهياكل المدنية والتأكد من أن المخرجات التي تم تسليمها مطابقة للمعيار المناسب وفي الوقت المحدد وضمن ميزانية الصيانة المخصصة لصيانة الهياكل المدنية.
يشرف على موظفي الأعمال المدنية في مواقع المترو المختلفة بما في ذلك أعمال المقاول من الباطن.
الإشراف والتحقق من صحة أعمال الإصلاح المتعلقة بصيانة الهياكل المدنية

المتطلبات:
خبرة لا تقل عن 6-8 سنوات في الإنشاءات أيضًا خبرة 5 سنوات في مجال صيانة الهياكل المدنية
نقدر الخبرة المفضلة في بدء تشغيل المترو أو السكك الحديدية الجديدة بما في ذلك تعيين موظفي الصيانة وتدريبهم
خبرة في إدارة العقود.
خبرة في التعامل مع فريق من المهندسين ذوي الخبرة و الفنيين في الهيكل المدني.
خبرة في التعامل مع المشاريع الكبيرة بشكل مثالي ضمن خدمات التشغيل والصيانة.

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما