أعلنت شركة تكنولوجيا المواد الأولية Element Materials Technology عن وظيفة المشتري الفني Technical Buyer شاغرة وذلك للعمل بالدمام

المسؤوليات:
تطوير وتنفيذ استراتيجيات المشتريات لضمان فعالية التكلفة والتوافق مع أهداف المنظمة، وإجراء أبحاث السوق وتقييم الموردين لتحديد البائعين المحتملين للسلع والخدمات المطلوبة للمشاريع والعمليات اليومية
إعداد وإصدار أوامر الشراء ومتابعتها مع الموردين لتسريع التسليم الخدمة وضمان التنسيق عبر الوظائف مع الفريق التشغيلي والفني للحصول على الامتثال الفني لمقترحات البائعين
تحديد الفئات الرئيسية وبدء الاتفاقيات مع البائعين الرئيسيين والمقاولين من الباطن الرئيسيين للحصول على أسعار وشروط مواتية
بناء والحفاظ على العلاقات مع الموردين والتفاوض على العقود وتأمين الشروط والأحكام المواتية وتقييم أداء البائعين والتوصية بالتحسينات أو التغييرات عند الضرورة
التعاون مع فرق الصيانة لضمان الشراء في الوقت المناسب للأجزاء والخدمات اللازمة لصيانة آلات المصنع، وتطوير وتنفيذ جداول الصيانة الوقائية لتحسين أداء المعدات والحد الأدنى من وقت التوقف
استلام ومراجعة الفواتير من الموردين للتحقق من الدقة والامتثال للاتفاقيات التعاقدية وإدارة مذكرة استلام البضائع
التعاون مع قسم المالية لمعالجة الفواتير للدفع ضمان الصرف في الوقت المناسب والدقيق أثناء مراقبة وتحليل تكاليف المشتريات لتحديد فرص توفير التكاليف وتحسين العمليات وضمان التوافق بين الفرق الوظيفية المتعددة لمواءمة أنشطة المشتريات
ضمان الالتزام باللوائح والسياسات الداخلية ذات الصلة في جميع أنشطة المشتريات مع البقاء على اطلاع على اتجاهات الصناعة وظروف السوق والتغييرات في اللوائح التي قد تؤثر على عمليات الشراء
إنشاء وتحليل التقارير حول أداء المشتريات وتوفير التكاليف وغيرها من المقاييس ذات الصلة، وتوفير تحديثات منتظمة للإدارة حول حالة أنشطة المشتريات والمخاطر المحتملة

المؤهلات:
خبرة 5 سنوات في الشراء ومراقبة المخزون والتفاوض والتوريد وتطوير البائعين والخدمات اللوجستية وسلسلة التوريد والتجارة وتنسيق المبيعات والتصدير والاستيراد
إتقان حلول تخطيط موارد المؤسسات أوراكل
مهارات إدارية ممتازة والتواصل وإقناع العميل والإشراف على القوى العاملة والقدرة على استخراج المعلومات من المواصفات والرسومات

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما