أعلنت شركة اكواليا Aqualia عن وظيفة مدير عقود التطوير المؤسسي Corporate development Contract Manager شاغرة وذلك للعمل ببريدة

المسؤوليات:
العقود الحالية للعملاء بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر اتفاقيات الخدمة وعقود البائعين وعقود المشتريات واتفاقيات العملاء.
التعاون مع المستشار القانوني لضمان امتثال العقود للقوانين واللوائح المعمول بها.
مساعدة المديرين في قضايا العقود المتعلقة بالخدمات الجارية.
مراجعة وتحديث مستودع العقود، والتأكد من تخزينها وتنظيمها وسهولة الوصول إليها بشكل صحيح.
مراقبة أداء العقد الرئيسي، بما في ذلك العناصر الرئيسية القابلة للتسليم والمعالم والمواعيد النهائية.
ضمان الامتثال للالتزامات التعاقدية وتحديد أي مخاطر أو مشكلات محتملة.
تحديد وتخفيف المخاطر المرتبطة بالعقود، وضمان حماية مصالح الشركة.
العمل مع الإدارات ذات الصلة لحل أي نزاعات أو مشكلات تنشأ أثناء دورة حياة العقد.
صياغة وإعداد المراسلات المتعلقة بالعقود، بما في ذلك الرسائل والبريد الإلكتروني والاتصالات الأخرى مع العملاء والبائعين وأصحاب المصلحة الداخليين.
التأكد من أن جميع المراسلات واضحة ومهنية ومتوافقة مع معايير وسياسات الشركة.
تنسيق الاتصالات الداخلية من خلال منصة مراسلات العملاء.
تقديم تحديثات منتظمة للإدارة العليا حول حالة العقود بما في ذلك أي مخاطر أو قضايا قد تتطلب الاهتمام.
بالتنسيق مع المستشار القانوني، تأكد من أن جميع العقود تتوافق مع سياسات الشركة والمتطلبات القانونية ومعايير الصناعة.
إجراء عمليات تدقيق منتظمة للعقود لضمان الامتثال وتحديد مجالات التحسين.
تطوير وتنفيذ أفضل الممارسات لعمليات إدارة العقود.
التقييم المستمر وتحسين نظام إدارة العقود في الشركة لزيادة الكفاءة والحد من المخاطر.

المؤهلات:
درجة البكالوريوس في الهندسة أو إدارة الأعمال أو القانون أو مجال ذي صلة ويفضل درجة الماجستير
خبرة لا تقل عن 8 سنوات في إدارة العقود أو الأدوار القانونية أو المشتريات.
فهم قوي للمصطلحات القانونية وإدارة المخاطر.
مهارات ممتازة في التفاوض والتواصل والتعامل الشخصي.
مهارات تنظيمية قوية والقدرة على إدارة عقود متعددة في وقت واحد.
مستوى متقدم في مجموعة Microsoft Office.
القدرة على العمل بشكل مستقل وكجزء من فريق.
مستوى متقدم في اللغة الإنجليزية إلزامي.

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما