أعلنت شركة بوبا العربية Bupa Arabia عن وظيفة مسجل أول طب الأطفال Senior Registrar Pediatrics شاغرة وذلك للعمل بجدة

المسؤوليات:
إجراء تقييمات طبية شاملة بما في ذلك التاريخ الطبي التفصيلي للمريض والفحوصات الجسدية وطلب وتفسير الاختبارات التشخيصية الخاصة بمرضى الأطفال.
وضع وتنفيذ خطط علاج مخصصة لمرضى الأطفال مع دمج الطب القائم على الأدلة والرعاية التي تركز على الأسرة والاعتبارات الخاصة بالعمر.
تشخيص وإدارة مجموعة واسعة من الحالات التي تصيب الأطفال بما في ذلك الأمراض الحادة والأمراض المزمنة واضطرابات النمو ومشاكل الصحة السلوكية.
تعزيز تدابير الرعاية الصحية الوقائية، بما في ذلك زيارات الأطفال الأصحاء والتطعيمات ومراقبة النمو والتطور والتثقيف الصحي للآباء ومقدمي الرعاية.
التعاون مع المتخصصين وممرضات الأطفال ومهنيي الرعاية الصحية المتحالفة والموارد المجتمعية لضمان الرعاية الشاملة والمنسقة لمرضى الأطفال.
ممارسة إدارة صحة السكان من خلال تحديد ومعالجة مشاكل صحة الأطفال على مستوى المجتمع وتنفيذ التدابير الوقائية وتعزيز الوعي الصحي.
استخدام منصات الطب عن بعد لتقديم الاستشارات عن بعد ومراقبة تقدم المرضى وتقديم رعاية متابعة افتراضية عند الاقتضاء.
تبني مبادئ الرعاية القائمة على القيمة والتركيز على تحسين نتائج المرضى وخفض تكاليف الرعاية الصحية من خلال تنسيق الرعاية والتدابير الوقائية والاستخدام الفعّال للموارد.
تثقيف الآباء ومقدمي الرعاية حول صحة الطفل والوقاية من الأمراض ومعالم النمو والتطور واستراتيجيات إدارة الحالات الشائعة في مرحلة الطفولة.

المتطلبات:
خبرة مثبتة كمسجل في طب الأطفال أو دور مماثل ويفضل أن يكون ذلك في مستشفى أو بيئة سريرية أو بيئة تطبيب عن بعد.
إتقان استخدام السجلات الطبية الإلكترونية وغيرها من تقنيات الرعاية الصحية.
مهارات سريرية قوية والقدرة على تشخيص وإدارة مجموعة واسعة من الحالات الطبية الحادة والمزمنة لدى مرضى الأطفال.
مهارات تواصل وتواصل شخصية ممتازة، مع القدرة على بناء التفاهم وإقامة علاقات فعالة مع مرضى الأطفال وأولياء الأمور والزملاء.
القدرة على العمل بشكل فعال في بيئة سريعة الخطى وإدارة أولويات متعددة وتوفير رعاية تركز على الأسرة.
الالتزام بالتطوير المهني المستمر والبقاء على اطلاع بأحدث التطورات في طب الأطفال.

للتقديم اضغط هنا

جزاك الله خير

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما