تاريخ المشروع :
ببساطة نحن- شباب سعوديين هدفنا كان بسيط !
في الحقيقة هو لا يختلف عن أهداف شباب كثير بس نحن اللي شوية مختلفين ...
نحن مجموعة محترفين في مجال الدعاية و الإعلان،
أعمالنا تبدأ من فكرة الإعلان
و تنتهي على اللوحة اللي بتشوفها في الشارع ...
أو الصفحة اللي تقرأها في الجريدة...
أو على التلفزيون !
استراتيجياتنا دائمًا هدفها الأول...
إنك تقتنع تشرب الحليب هذا بدل هذاك..
و تقتنع تأكل البيتزا هذه بدل ذيك...
و تلبس من المكان الفلاني بدل المكان الفلاني.
مهنتنا تحكمها الأمانة لأن تأثيرنا على سلوكك كمستهلك كبير
و معدل الإنفاق الإعلاني السنوي علشان نأثر عليك يزيد عن البليون ريال...
تخيل..إنت أهم مما كنت تتخيل!
و لأنك مهم جاءت الفكرة عام 1999م ..
لو حنأثر عليك تأكل و تشرب و تلبس
من الأولى نأثر عليك تصلي !
يعني ببساطة..إننا نوظف طاقاتنا الإبداعية و القوة المادية اللي يتمتع بها مجالنا عشان
نخلي اللي ما يصلي يصلي!
و قوتنا بعد الله- سبحانه و تعالى- استمديناها من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
((لئن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرلك من حُمر النّعم ))
و تحولت الفكرة عام 2001م إلى أول مراحل مشروع أقم صلاتك
و كانت هذه المرحلة تحت عنوان
((أقم صلاتك .. قبل مماتك))
أما المرحلة الثانية فكانت عام 2002م
((أقم صلاتك .. تنعم بحياتك))
و المرحلة الثالثة جاءت عام 2004 م
((أقم صلاتك .. تصفو حياتك))
و بعد الغياب رجعنا لكم بمرحلة رابعة جديدة و مختلفة اتعمدنا نخليها مثيرة و جريئة..
و نسأل الله التوفيق...
فريق "أقم صلاتك"
***********
هل سُئلت هذا السؤال من قبل " ايش تبغى تسير لما تكبر ؟ "
و لما كبرت ألم تسأل هذا السؤال " ايش ناوي تدخل في الجامعة ؟ "
و لما اتخرجت ما سألوك " فين تبغى تشتغل بعد التخرج ؟ "
سلسلة لا تنتهي من الأسئلة " ما انت ناوي تتزوج ؟ متى حتجيب أولاد...وهكذا "
إجاباتها تحكمها اختياراتك .. أتمنى أكون دكتور لما أكبر ..
ناوي أدخل كلية الطب إن شاء الله ..
أبغى أشتغل في أحسن مستشفيات المملكة ..
أبغى أتزوج بعد الوظيفة ..
و أبغى أملىء البيت أولاد ..
طيب خليني أنا أسألك هذا السؤال " متى مخطط تموت ؟ "
"و مع مين حتكون بعد الموت .. أهل اليمين .. أهل الشمال .. ولا السابقون السابقون ؟"
ممكن تجاوب !
طيب بلاش تجاوب و خلينا ندخل في الموضوع ..
يخلق الإنسان مخيّر مسيّر و تخلق الدنيا بكل أنواع المتاع ..
ببساطة إنسان ضعيف أمام كل أنواع و أشكال المغريات ..
و تأخذك الحياة من محطة إلى محطة
و لما تشّد عليك شوية تلاقي نفسك بتقول " بكرة يوم جديد "
و لما تزيد أخطاءك و تملىء الذنوب حياتك
تلاقي لسانك بيقول " أعطي نفسك فرصة "
و فرصة وراء فرصة لمّا تنتهي كل الفرص..
و تصير الأسئلة عن عمرك فيما أفنيته؟
و شبابك فيما أبليته؟
و مالك من فين جبته و على إيش ضيعته؟
صدقني لا مفر من هذه الأسئلة
أنا و إنت لها ... بس جاوب سؤالي الأخير
" ألا تحب أن يظلك الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله .. ؟ "
حتى أنا أحب أكون في ظل الرحمن ..
إذاً تعال نختار نكون شباب نشؤوا في عبادة الله
و رجال تعلقت قلوبهم بالمساجد ...
***********
هذه حيآتي و هذه هي آختيآرآتي ..
اتمنى تسآهمو في نشر هذآ الموقع لآنهآ دعوة توعويه تغير مسآر حيآة آي شخص فينآ
ودعواتكم لكل من ساهم في هذا العمل وساعد على نشره