الكل سمع وشاف تبرع الملك عبدالله لاعمار غزة بمبلغ (ألف مليون دولار)
وكم من سكان المملكة لا يجدون مساكن ولا يجدون ما يسد حوائجهم الضرورية
وكم وكم من من العاطلين من أبناء هذة المملكة يحملون مؤهلات ولا يجدون من يقدر هذة الكفاءات ويتم الاستعانة با الاجانب وأبناء الوطن حالهم يقول(أنتظر يا ......حتى يجيك الربيع)
أما كان من المفترض أن يستفيد شعب المملكة من هذا المبلغ
كم من أسر محتاجة الى إعمار من الفقر وضيق المعيشة
كم من أسر تعاني من الجوع والبرد وتراكم الديون وقلة الحيلة
كم وكم ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل