تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

السعادة والأرقام المعقدة

إستراحة الأعضـاء

البشر في هذه الدنيا تكتب لهم السعادة أم ضدها . والسعادة مطلب كل حي ولكن يصعب الحصول عليها لأسباب ترتبط بإرادة الله عزوجل ومشيئته التي قدرها في كتابه...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 04:02 AM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 34
قلم البطالة مبدعقلم البطالة مبدع
Post السعادة والأرقام المعقدة

[frame="1 98"]
البشر في هذه الدنيا تكتب لهم السعادة أم ضدها . والسعادة مطلب كل حي ولكن يصعب الحصول عليها لأسباب ترتبط بإرادة الله عزوجل ومشيئته التي قدرها في كتابه منذ الأزل .
ولكن ثمة أمر غائب عن كثير من الناس ألا وهو علم الأرقام وتوقيت الأزمان وفصولها . وهذا أمر حقيقي ومسلم به بعد عدم إنكار مشيئة الله وقدره .
فالناس في هذه الدنيا متفاوتون بأطباعهم و أخلاقهم و معاملاتهم مع الآخرين . والسبب يعود إلى مزاجية النفس التي تأثرت بساعة الزمان الذي وافق ولادتها .
وهذه الساعة تؤثر على سير حياته ومستقبله . وتنقله من عالم إلى آخر ربما يرى السعادة فيه أو يرى عكس ذلك .
وســـــــــــــــــــــــعادة البشر تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
1 ) سعادة يفتحها الله على بعض البشر منذ ولادتهم وتسير معهم سير خطاهم في الحياة لا تحيد عنهم . فتذلل لهم كل صعب وتنقلهم من سهل إلى أسهل فترى النجاح حليفهم والتفوق على الآخرين رايتهم .
2 ) وصنف تكمن سعادتهم حينما تقفل الدنيا أبوابها أمامهم . يفتح الله لهم السعادة ويهيئ لهم أشخاص يساندونهم ويقفون معهم . وباب السعادة هذا يزيد لهم بهاء ورونق للحياة . عندها تتغير حياتهم من كآبة وحزن إلى فرح وسرور. ومن فقر إلى غنى ومن ضيق إلى فرج . وهذا الصنف محدود ومعدود جداً.
3 ) وهناك من يبحث عن السعادة فلا يجدها . ويطرق أبوابها فلا تفتح له . ولايجد من يساعده في البحث عنها . لأن يوم حمله وولادته صادف أحد الأرقام المعقدة في تاريخ الزمان . فالسعادة لاتصل إليه كاملة ولا يستمر عطاؤها له . فتتذبذب حياته ويمل ساعته ويومه وشهره . ويستثقل مرور سنته . بل وجود على هذه الحياة . لأنه لا يعطي فيها ولا ينتج .
( ولله في خلقه شـــــــــــــــــــــــــــــــــــؤون )
[/frame]


التعديل الأخير تم بواسطة قلم البطالة ; 26-02-2009 الساعة 04:23 AM
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 04:44 AM
الصورة الرمزية الملكه الصغيره
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: هموم مترحله
المشاركات: 1,431
معدل تقييم المستوى: 74
الملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداعالملكه الصغيره محترف الإبداع

[IMG]http://abeermahmoud2006.******.com/437-Wonderfull.gif[/IMG]اسعدك الله وموضوع جدا جميل

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 05:29 AM
الصورة الرمزية الخرج دايت
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 1,936
معدل تقييم المستوى: 6227
الخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداعالخرج دايت محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم البطالة مشاهدة المشاركة
[frame="1 98"]
البشر في هذه الدنيا تكتب لهم السعادة أم ضدها . والسعادة مطلب كل حي ولكن يصعب الحصول عليها لأسباب ترتبط بإرادة الله عزوجل ومشيئته التي قدرها في كتابه منذ الأزل .
ولكن ثمة أمر غائب عن كثير من الناس ألا وهو علم الأرقام وتوقيت الأزمان وفصولها . وهذا أمر حقيقي ومسلم به بعد عدم إنكار مشيئة الله وقدره .
فالناس في هذه الدنيا متفاوتون بأطباعهم و أخلاقهم و معاملاتهم مع الآخرين . والسبب يعود إلى مزاجية النفس التي تأثرت بساعة الزمان الذي وافق ولادتها .
وهذه الساعة تؤثر على سير حياته ومستقبله . وتنقله من عالم إلى آخر ربما يرى السعادة فيه أو يرى عكس ذلك .
وســـــــــــــــــــــــعادة البشر تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
1 ) سعادة يفتحها الله على بعض البشر منذ ولادتهم وتسير معهم سير خطاهم في الحياة لا تحيد عنهم . فتذلل لهم كل صعب وتنقلهم من سهل إلى أسهل فترى النجاح حليفهم والتفوق على الآخرين رايتهم .
2 ) وصنف تكمن سعادتهم حينما تقفل الدنيا أبوابها أمامهم . يفتح الله لهم السعادة ويهيئ لهم أشخاص يساندونهم ويقفون معهم . وباب السعادة هذا يزيد لهم بهاء ورونق للحياة . عندها تتغير حياتهم من كآبة وحزن إلى فرح وسرور. ومن فقر إلى غنى ومن ضيق إلى فرج . وهذا الصنف محدود ومعدود جداً.
3 ) وهناك من يبحث عن السعادة فلا يجدها . ويطرق أبوابها فلا تفتح له . ولايجد من يساعده في البحث عنها . لأن يوم حمله وولادته صادف أحد الأرقام المعقدة في تاريخ الزمان . فالسعادة لاتصل إليه كاملة ولا يستمر عطاؤها له . فتتذبذب حياته ويمل ساعته ويومه وشهره . ويستثقل مرور سنته . بل وجود على هذه الحياة . لأنه لا يعطي فيها ولا ينتج .
( ولله في خلقه شـــــــــــــــــــــــــــــــــــؤون )
[/frame]


أخوي يعطيك العافيه على الموضوع الجميل ولكن !!!!



أخالفك في النقطة الأخيرة التي ذكرتها أو نقلتها

وأتسائل كيف يكون يوم حمل الشخص وولادته سبب لتعاسته لأنه صادف يوماً من الأيام !

أخي بارك الله فيك إن هذا الكلام هو خزعبلات وأفكار دخيلة علينا جائتنا من الغرب لأنهم بكل بساطة لايؤمنون بقضاء الله وقدره بل إيمانهم بالحياة وأعتقاداتهم كثيرة ولذلك تجد في دينهم إختلافات عديدة وعدم قناعة من البعض

إن السعادة التي يملكها الشخص هي من الله عز وجل يهبها لمن يشاء من عبادهـ وكذلك الشقاء هو من الله وحدهـ

وقد نكون نحن أشقياء في هذه الدنيا بلا سبب لأن الله بعثها لنا لكي يختبرنا ويمتحننا في صبرنا


وأختم كلامي ببعض الأحاديث الشريفة والتي تصبرنا عند البلاء والشقاء إذا واجهتنا مشكلة أو مكروه ما


وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ومن يتصبر يصبره الله وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر / رواه البخاري ومسلم في حديث تقدم في المسألة

وعن علقمة قال قال عبد الله الصبر نصف الإيمان واليقين الإيمان كله


وعن صهيب الرومي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبا لأمر المؤمن إن أمره له كله خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له / رواه مسلم

وعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج وفي رواية حتى يأتيه أجله ومثل الكافر كمثل الأرزة المجدبة على أصلها لا يصيبها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة / رواه مسلم




وتقبل مروري
رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 04:36 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 34
قلم البطالة مبدعقلم البطالة مبدع

ام فادي .... أسعدني جداً مرورك

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 05:04 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 34
قلم البطالة مبدعقلم البطالة مبدع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخرج دايت مشاهدة المشاركة
أخوي يعطيك العافيه على الموضوع الجميل ولكن !!!!






أخالفك في النقطة الأخيرة التي ذكرتها أو نقلتها

وأتسائل كيف يكون يوم حمل الشخص وولادته سبب لتعاسته لأنه صادف يوماً من الأيام !

أخي بارك الله فيك إن هذا الكلام هو خزعبلات وأفكار دخيلة علينا جائتنا من الغرب لأنهم بكل بساطة لايؤمنون بقضاء الله وقدره بل إيمانهم بالحياة وأعتقاداتهم كثيرة ولذلك تجد في دينهم إختلافات عديدة وعدم قناعة من البعض

إن السعادة التي يملكها الشخص هي من الله عز وجل يهبها لمن يشاء من عبادهـ وكذلك الشقاء هو من الله وحدهـ

وقد نكون نحن أشقياء في هذه الدنيا بلا سبب لأن الله بعثها لنا لكي يختبرنا ويمتحننا في صبرنا


وأختم كلامي ببعض الأحاديث الشريفة والتي تصبرنا عند البلاء والشقاء إذا واجهتنا مشكلة أو مكروه ما


وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ومن يتصبر يصبره الله وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر / رواه البخاري ومسلم في حديث تقدم في المسألة

وعن علقمة قال قال عبد الله الصبر نصف الإيمان واليقين الإيمان كله

وعن صهيب الرومي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبا لأمر المؤمن إن أمره له كله خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له / رواه مسلم

وعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى تهيج وفي رواية حتى يأتيه أجله ومثل الكافر كمثل الأرزة المجدبة على أصلها لا يصيبها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة / رواه مسلم





وتقبل مروري
أشكرك على المرور ... واتقبل تعليقك في المخالفة في النقطة الأخيرة . وأحب أن أذكرك بأن ماذكر ليس نقلاً .
ثم إن ما يرتبط بالإنسان من خير وشر وبلاء وشقاء وسعادة كله من الله عزوجل . قد كتبه عليه ازلاً . وعلى الانسان ان يتقبل ماكتبه الله عليه وإن الأحاديث الصحيحة كلها تصب في مصلحة الانسان وتحقق له صلته بخالقه . لذا يجب على الانسان أن لايحيد عن ماورد بالكتاب والسنة .
أما الانسان فمتأثر بدورة الزمان وهذا التأثر يحدث له تغير في سلوكه ويضل هذا ملازماً له بدليل أن طبع الانسان لا يتغير بالامر السهل . وعلم الارقام سر من أسرا ر الكون التى أظهر الله منها شيئاً وأخفي الآخر بحكمة منه عزوجل . .وليجعل الناس متفاوتون في الخير والشر والعطاء والحب والكره والسعادة وضدها . ولله في خلقه شؤون .
رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 05:20 PM
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: اسيــ الشوق ـــر
المشاركات: 7,312
معدل تقييم المستوى: 5170
عديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداععديم اليأس محترف الإبداع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم البطالة مشاهدة المشاركة
[frame="1 98"]
البشر في هذه الدنيا تكتب لهم السعادة أم ضدها . والسعادة مطلب كل حي ولكن يصعب الحصول عليها لأسباب ترتبط بإرادة الله عزوجل ومشيئته التي قدرها في كتابه منذ الأزل .
ولكن ثمة أمر غائب عن كثير من الناس ألا وهو علم الأرقام وتوقيت الأزمان وفصولها . وهذا أمر حقيقي ومسلم به بعد عدم إنكار مشيئة الله وقدره .
فالناس في هذه الدنيا متفاوتون بأطباعهم و أخلاقهم و معاملاتهم مع الآخرين . والسبب يعود إلى مزاجية النفس التي تأثرت بساعة الزمان الذي وافق ولادتها .
وهذه الساعة تؤثر على سير حياته ومستقبله . وتنقله من عالم إلى آخر ربما يرى السعادة فيه أو يرى عكس ذلك .
وســـــــــــــــــــــــعادة البشر تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
1 ) سعادة يفتحها الله على بعض البشر منذ ولادتهم وتسير معهم سير خطاهم في الحياة لا تحيد عنهم . فتذلل لهم كل صعب وتنقلهم من سهل إلى أسهل فترى النجاح حليفهم والتفوق على الآخرين رايتهم .
2 ) وصنف تكمن سعادتهم حينما تقفل الدنيا أبوابها أمامهم . يفتح الله لهم السعادة ويهيئ لهم أشخاص يساندونهم ويقفون معهم . وباب السعادة هذا يزيد لهم بهاء ورونق للحياة . عندها تتغير حياتهم من كآبة وحزن إلى فرح وسرور. ومن فقر إلى غنى ومن ضيق إلى فرج . وهذا الصنف محدود ومعدود جداً.
3 ) وهناك من يبحث عن السعادة فلا يجدها . ويطرق أبوابها فلا تفتح له . ولايجد من يساعده في البحث عنها . لأن يوم حمله وولادته صادف أحد الأرقام المعقدة في تاريخ الزمان . فالسعادة لاتصل إليه كاملة ولا يستمر عطاؤها له . فتتذبذب حياته ويمل ساعته ويومه وشهره . ويستثقل مرور سنته . بل وجود على هذه الحياة . لأنه لا يعطي فيها ولا ينتج .
( ولله في خلقه شـــــــــــــــــــــــــــــــــــؤون )
[/frame]
اخي قلم البطاله جميل ما خطت يمينك وكلمات رائعه ابدعت بها وهذا ما عرفته عن قلم
البطاله واما السعاده والشقاء كتب للانسان عند نفخ الروح فيه قي بطن أمه كتب اجله
ورزقه وشقيا ام سعيد كل شيئا كتب له وليس حياة الانسان وسعادته وشقاؤه بالصدفه
مع ارقام نحن نعلم ان هناك علم غيب لا يعلمه الا الله وبعض من عنده علم الكتاب
كالذي احضر عرش بلقيس ملكة سبأ للنبي سليمان عليه السلام بطرفة عين وهناك من
العلم لا يعلمه الا الله وانني كتبت مداخلتي لكلمة صدفه ولكن اقول ان السعاده يؤتها الله
من فضله والشقاء ابتلاء لحكمه هو يعلمها
اخوي قلم البطاله موضوعك رائع ارجو ان تقبل مداخلتي ومروري مع تقديري

التعديل الأخير تم بواسطة عديم اليأس ; 26-02-2009 الساعة 05:23 PM
رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 26-02-2009, 07:23 PM
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 34
قلم البطالة مبدعقلم البطالة مبدع

أخي عديم اليأس : سررت كثيراً بمرورك ومداخلتك الجميلة . وقد إستشهدتك بحقيقة لا ينكرها أحد . ومداخلتك أسعدتني جداً . وفقك الله .

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 09:28 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين