مع رشقة قهوة بأولى لحظأت صبأحي ...
واهذي ليست بخير ..!
مرهقة انأتي ..!
وسكون الموت يسكنني عله ينتشليني تبسما
عروقي متصليه ساكنه لاتقوى الحراك
لاأشعر ينبض
صمت ..صمت
عتمه رغم بزوغ الفجر !
ربما رحلت !
ليست هنا
واصبح على وحدة وموت
تقطع شراييني
تمتص دمي
لاخر قطرة

ظلام دامس يلفني,,
وحيرة تشتت أفكاري,,
وجرح يقطع أجزاء قلبي,,
أحاول تجميع أجزائي والنهوض
لكن,,
لم يعد الجسد يقوى على النهوض,,
أحاول جذب أنفاسي,,
أشعر باختناق مميت,,
تنزل دمعتي وأحاول مسحها,,
مهلا ياأصابعي
لاتحرميني
أبسط حقوقي,,

ممكن سؤال ؟

شخباره الجرح القديم ؟

للحين يسأل وين أنا ؟

للحين يسأل كيف أنا ؟

ودي افضفض لك واقول :

اشتقت لك اشتقت لك والله العظيم

اشتقت اسولف لك كثير

شلّي يصير ...وما يصير ..

بغيبتك واتذكر اشسوى المصير !!

وآحس بالوحده جحيم تدري حبيبي وين انا ؟

بنفس المكان ..

اللي جلسنا به زمان ..

بيدي حنين وصورتك وآخر بقايا ضحكتك

لو تدري وش طعم العذاب

ببكي واقول : شخباره الجرح القديم ؟!

اشتقت لك اشتقت لك والله العظيم

ضمـنـي بين يديك تـكفى
ضمــنــ / ــي..
ضمنـي لين الشقا عني
لــمــنــــ / ـــي ..
تــكفــى و نسيني " الجروح"
وإذا صحيت شوي ارجع
ضمنـــ / ــــي..
ليــن أذوب ورجفتي مني " تروح"
وحط يدك من وراي وخلني أرتمــي
في حــضنك الــدافي : وأنــوح"
وأنا بكــيت أرجوك إرجع
ضمــنـــ/ـــي..
فوق صدرك لا بدا عطرك يفوح "
و إمسح دموعي بيدك وهدني ياغلاي من شــقا وقت
شحــوح"
قول لي أحبــك فديتك
و إســقنــــ / ـــي..
سلسـبيــل من سـنــا الــشفه يفــوح "
نسني دنيــاي تــكفى
نسنــــ /ــــي ..
و ضــمــنـي ضـمه تـنـسيــنـي
الــجــروح "

..


أحلامــــي ..,,
لكِ شُكـــري وامتنـــاني // انتي وحدك من تُسعديني
اتعلمين!!!
عالمــي أنانــي ..
حتــى الابتسامة يخبـــأأأها في ادراجه المغلقه........................... وآآهـٍ ياعالمـي


.

تبعثرت الحروف وتجمد الحبر ,,,,لكن لابد من المرور هنا لذكرى جميلة تبقى عالقة في الذهن

أشتقت إلى هذا المكان ,,,,صباحكم طهر

ويأبى صوت الحزن إلا أن يعلو
ويعلو ويعلو على كل شي

يدفن ماتبقى من جثمان للفرح بقلبي
وإن كان مجرد جثمان بلا روح ولا حياة

ما أقسااك!!

حيرة مبالغ فيها تجتاح عواطفي

هل أمضي قدمآ أم أتوقف

لاأريد لخطواتي أن تتحرك بدونك

أريدك فقط لتنير الجانب المبهم من أيامي

أحبك

وأحبك

وأحبك

لِـ نغرقْ فِيّ أحلامِنا , إذا كان واقِعُنا مُراً !