يُرهقني قلبي كثيراً
نبضه مرةً سعادة ، والأُخرى ألم*
يُرهقني قلبي*
كتومٌ لـِ درجة أنه يُغلقُ سِتار مسرحيّة
أسميتُها (*الحزنُ المدفون )
جمهورها أنا ودمعي واحساسي فقط*
كتومٌ قلبي
يمسح دمعه في سبيل سعادةِ غيرِه
وسعادته هي آخر محطاته
عَ الرغم من أنّه يحتاج السعادة والفرحة