وقفت على لحظه .. على ذكرى تسليني

جهلت وجهاتها بعيني .. أهي بدآية فرح ولا تنكتب احزان

البارحه فزت خفوقي وادمعت عيني

آثاري الهجر بدا ينوي ... على حرق اللقا واللي مضى وكآن ~

يّ بُعدها

من لي انا من بًعدها ..

في الريآض


عج وغبآر .. وبيده ملف أخضر



ويتمتم يآزين عآصمة بلدي



آشر لـ رآعي ونيت

يبي يدور على مسكن وبيت



ونزل عند غرف عزآب

وسحآبة .. شيشهم .. تكون سحآب



وهو يتمتم يآزين عآصمة بلدي ,,




وفي الصبآح .. للوزآرة زآد شوقة ,,

يطلب .. وظيفة .. وهي أبسط حقوقة ,,




قدم أوراقه .. مؤهل .. وحُسن سيرة وسلوك ,,

وخرج وكأنه من الضيقة يبلع الشوك ,,



وهو يتمتم آهـ يازين عاصمة بلدي ,,



وهو رآجع لديرتة .. معه مسفع لـ العجوز أمه

ولعبه لـ بنت أختة .. و وشماغ أبوه على صدرة يضمه




وفي طريق السريع .. يموت في حآدث شنيع



وبـ شماغ أبوه .. غطوه



وليت العأصمةتصرخ يآآهـ يآزين ولدي ,,






لـ جلوكوز

مآنويت اليوم ع زحمة ظنون ..

ليلي اللي اسهره كل يوم .. آصبح جريح

لو قليل الحظ بأحلامه ينآم

يحرم علي النوم .. وآشتاق استريح ~

كلما انتابني الشوق والحنين
أراني أرتمي بهذا المكان
أنتظرك ..ويمر الزمان
زائراَ ..يقطف السنين
بلا استئذان
يتركني مع ذكريات
حفرت على صفحة
الماء
كالمرآة

أيآم حلوة كآنت أيآم حبك

كنت في روحي تسري .. كنت بجنون أحبك

تذكرت هذا التآريخ 21/05/1426هـ

*

الحمدلله على كل حآل
..

هذا الهذيان ..؟
ولا انا مضبعا عنوانه
هذا المكان ..؟
ولا صبغو جدرانه

..

تعبت,, وجئت بانكسار طفله
وبانحسار دمعة في عينٍ مُجهده

عُــودي
لم يعد يستر جسمي الا رائحتك...!
لم اعد اتحمل الوقوف صارمه امامهم اكادُ انكسر لولا بقايا ريقك على جبيني...!
واصبحت اتعكز على دعواتك ليً.. وتحملني كفاكِ عندما ترفعينها بقول(يااارب) فور سقوطي


لماذا اشعر مع بداية صباحي يا أمي اني احمل لك كلاما كثيراً..؟
اشتقت لك ..وكثيرا اشتقت
منذ قطعتِ عني حبل حياتك ,, احسست بـ الوجع










اسكنك الرب الرحمن جنة الفردوس..