السلام عليكم والرحمه

اعلوومكم اخباااركم

بندخل دغري على الموضوع <<< وش عنده السوري

انا امس لقيت في كمبيوتري قصه مئلفها يووم عمري12 ولا 13 ولا 14 وانا هلحين بسم الله كبرت وصار عمري حول 23 << بشر امك


الموهم اني منول يومني مئلفها عندي ان القصه حزينه وتصيح



يوم قريتها امس وانا الللي افطس ضحك فيها نصب مهوب صاااحي


انا يوم ألفتها كنت احسبنها بتاخذ اقوى قصه في العالم من حيث الحزن


الموهم منيب مطول عليكم فيها


واتركم مع القصه الحزينه <<< حقت المبزره


بس والله حسيت اني مثقف يومنني بزر احس اتكمل فصحه اكثر من هلحين << برا



يله يله

دوكم دوكم القصه


7
7

مايمديكم على عنوناها <<< اشوى ان الاحداث نصها لاقطها من فلم


(_(...الــــغابـــه...)_)

بسم الله الرحمن الرحيم

ذهـــبت انا وعـــائلتي

المكونه من ثمانيه اشخاص
انا{عبدالله} وزوجتي {فاطمه}
ثم ابني الأكبر الذي عمره 25 سنه {رائد} وابنتي الكبرى عمرها 22 سنه {سلمى} ثم {نوره} عمرها 18 ثم
{احمد} عمره 15 ثم {محمد} عمره 8 سنوات ثم {روان} عمرها 5 سنوات
قررنا السفر إلى اندونيسيا
وجهزنا لوازم السفر وسافرنا على الطائره ووصلنا إلى اندونيسيا أي جمال اقوله لكم واي طبيعه اقولها لكم واي فرحه اقولها لكم استاجرنا شقه عند احد الاندونيسين
التي تتكون من 3 غرف في بيت أحد الأندونيسين وجلسنا 10 ايام ثم صعدت إلينا صاحبه البيت الذي اسمها {سنتا} وتحدثت مع ابنتي الكبرى سلمى الوحيده التي تتحدث وتفهم لغتهم
ونحن في شوق لنفهم ماتقوله
فسألنا سلمى ماذا تقول قالت سلمى تقول ان فيه محل حلو وممتع جدا يبعد عن مكاننا هذا
200 كيلو
وقررنا ان نرحل ونأخذ معنا سنتا لكي تدلنا وترشدنا
ووافقت سنتا ان تذهب معنا
واخذت معها ابنتها {سوسي} التي عمرها
لايتجاوز 8 اشهر
واستاجرنا سياره غريبه بعض الشي كأنها {ددسن} وركبنا كلنا وركبنا سنتا وبنتها وروان ومحمد في الصندوق اللي ورا
ومشينا 100 كيلو كان الطريق كله غابات فيه قرود وغوريلات بعدها سألت سلمى سنتا فيه مكان نشرب فيه مويه قالت فيه بئر بس لازم ندخل وسط الغابه وافقت انا وقلت فرصه نتمشى بعد ودخلنا وهي كانت تدلنا وطولنا وحنا نمشي في وسط الغابه كنا نضن ان البئر قريب لكن كان بعيد وحنا في نص طريق الغابه خربت سيارتنا
ونزلنا وجلسنا قليلا وإذا بنوره صرخت بصوت عاااالي قلنا وشفيك كانت من شده هول ماترى ماأستطاعت تتكلم واشرت بيدها وإذا بمجموعه من القرده قرابه 10 غوريلات من جهه الشرق وقرابه 30 قرد متجهين نحونا
من الغرب وكانو يقتربون من عندنا ببطئ وجلسوا يصيحون البزران والحريم واستسلمنا لأمرنا وقربت منا القرود والغوريلات وكانت اشكالها واصواتها مرعبه صرخ رائد قال اركبوا كلكم في السياره ولكن ماكفتنا وخلينا سنتا وبنتها واحمد في الصندوق
وقربت القرود والغوريلات اكثر وشغلت السياره ولم تشتغل وحاولت كثيرا فاشتغلت ولكنها لم تمشي والقرود والغوريلات تقرب وإذا برائد يدف السياره بشده حتى مشت السياره ببطئ ودفع اكثر ومشت بسرعه ثم هجمت علينا القرود ومشينا بالسياره ورائد لم يركب بعد
وأختفى رائد عن ابصارنا واسرعنا وهجمت على احمد وسنتا القرود في الصندوق 5 قرود تقريبا ومخشوا وعضضوا سنتا وبنتها وأحمد
وقعدوا يشوتون القرده وسقطوا كلهم لم يبقى سوى واحد وخطف سوسي من بين ايدي امها وذهب بها وإذا انا اتوقف بالسياره واخرج السلاح الذي لايوجد فيه إلا القليل من الطلقات وأطلقت نحو القرد الذي تسلق بسوسي الأشجار واطلقت عليه وإذا به يسقط من بين الأشجار وبقيت سوسي معلقه بين الأشجار وقامت سنتا وتسلقت الأشجار وقبل ان تأخذ سنتا ابنتها إلا بتلك الثعبان الضخم وقرص سنتا وسقطت من اعلى الشجره وابنتها سوسي مازالت معلقه
وإذا بثلاث غوريلات يهجمون على سنتا ويقطعونها امام اعيننا إربا إربا وكانت سوسي تبكي بصوت خفيف وهي معلقه فوق الشجره والغوريلات تبحث من اين يأتي هذا الصوت وقررت ان امشي بالسياره ونترك سوسي معلقه وصرخت سلمى وقالت لا والله مانخليها طعام للغوريلات وأنا اللي بروح اجيبها قالت امي لا يكفي فقدنا رائد مانبغى نفقدك انتي
قالت اعلمي إذا مت بموت على فعل خير وحبة امها على راسها وراحت نحو الشجره تمشي ببطئ ونحن تتقطع قلوبنا عليها كلما قربت منها وقعدت تتسلق الشجره ببطئ ووصلت إلي سوسي وحملتها ونزلت بها ببطئ وبقي مسافه قليله وتوصل وعندما نزلت بكت سوسي وألتفت احد الغوريلات نحو سلمى وجرى وراها وسلمى لم ترى شيئا فصرخنا نحوها بصوت واحد اركضي ياسلمى الغوريلا وراك والتفتت سلمى وجرت وجرت ولكن الغوريلا اسرع منها وسقطت سلمى واذا بالغوريلا يقفز نحو سلمى واخرجت السلاح واطلقت على الغوريلا عدة طلقات وسقط بجانب سلمى وسوسي ميتا والغوريلات الباقيات جرو نحو سلمى وسوسي وهربت سلمى بسوسي وركبت السياره بسرعه ومشينا كنا خائفين وامي تشكر الله وسلمى تتنفس بشده ولا صدقت انه نجت من بين الغوريلات ومشينا ومشينا لاندري من اي إتجاه نذهب قبل كانت تدلنا سنتا اما الآن ماتت سنتا وكنا عطشانين جدا سنموت من العطش نبحث عن البئر وذهبنا شرق وغرب لم نجد شيء بينما نحن نمشي فإذا بأحمد يصرخ البئر البئر
ولا صدقنا خبر رحنا عند البئر
ونطل في وسطه ولا نعلم ما بداخله من طوله
لم نستطع تحمل العطش قلنا يالله يامحمد بنعطيك حبل ونربطك به وجبلنا مويه من البير كان خايف قال يبه ليش مافيه إلا انا قلت لا بس انت اخف واحد قال وروان قلت روان صغيره وانت كبير وانت قوي وقعدت اشجعه لين وافق
وامه كانت خايفه عليه وربطناه بحبل كان الحبل خفيف وطويل وعطيناه باديه صغيره ونزلناه ببطئ خوفا من انقطاع الحبل وانزله وانزله وتعبنا وحنا نزله وسمعناه يقول يبه فيه مويه قلتله يله املا الباديه مويه وقلي خلصت عشان ارفعك شوي انتضرنا قليلا نبغاه يقول خلصت ماقال وقعدت اصارخ عليه احمد تسمعني سكت شوي قال إيه يبه بس فيه شي يتحرك
هنا وقعدت ارفعه بسرعه والحبل قعد يتقطع فتله فتله يوم وصل عندنا وعطانا الباديه(الصحن) وعطيت الباديه نوره وقبل مانطلعه انقطع الحبل وطاح وما كان يعرف يسبح
وصرخت امه وألقت بنفسها وراه كانت تجيد السباحه سمعنا صراخ محمد ثم صمت
ثم سمعنا صراخ امه بعده ثم صمتت وجلست أصارخ محمد
فاطمه محمد فاطمه
ولم يرد احد منهم وقررنا ننزل احمد ليرى ماذا حدث لهم وربطناه بحبل آخر بنفس خفه الحبل الأول
وانزلناه بسرعه فلما نزل تحت
جلس قليلا وصرخ يبه ارفعني ارفعني بسرعه ورفعته بسرعه ولما وصل عندي لقيت لبسه كله احمر وقلتله وشفيك قال فيه تمساح تحت
وأكل امي و محمد
وطاحت نوره مغمى عليها ورشينا نص المويه عليها وارتوينا بالنص الثاني
وبكيت انا و وسلمى و روان واحمد على زوجتي فاطمه
وابني محمد
حتى طلع الليل علينا
وركبنا السياره مودعين اغلى أثنين وذهبنا في الليل نريد ان نخرج من هذه الغابه
ومشينا حتى آتانا النوم ووقفت السياره
وحاولت انام في السياره لكن لم استطع النوم انا واحمد لأن البنات مسكرين الدرايش حقت السياره وقررت ان افتحها لكن لم يوافقوا ونزلت من السياره انا واحمد وفرشنا بساط ونمنا بجانب السياره حتى طلع الصباح وقمت
وصليت والقى احمد مازال نائم واصحيه احمد احمد
واشوف رقبته ألقاه فيه قرصه عقرب واقومه واقومه والقاه غارق بالموت
وبكينا بكاء شديد على احمد
وطلبت منهم ان يدعوا الله
له بالمغفره
وها نحن نودع أربعه من عائلتي
بينما نحن نمشي بالسياره وجدنا رجل هناك
وذهبنا بسرعه اليه
ووقفنا بجانبه فإذا وجهه مليئ بالدماء يمشي ويطيح كان مريض جدا لايستطيع التكلم كان يناضرني ويضحك واخذته وركبته معنا في السياره قلت لعله يدلنا وحنا نمشي سألته
سلمى أين طريق الخروج
رفع كتوفه يعني مأدري
ومشينا وصرخت نوره
رائد رائد
ووقفت وقلت وينه
وأغمي عليها
ومشيت بالسياره
وسلمى تصحي نوره
يانوره اصحي
وصحت نوره وجلست قليلا
وقعدت تضحك ضحك المجنون
رائد رائد
وضنينا انها انجنت
وما ألقينا لها بال
وزادت بالضحك رائد رائد
وقالت سلمى غاضبه وينه
اشرت بيدها نحو الشخص الغريب
وكلنا في وقت واحد وجهنا انضارنا نحو الشخص الغريب
فإذا هي ملامح رائد
بل جسم رائد وااااااو
رائد مش معقووول
قعدنا كلنا نضحك كالمجانين
رائد رائد
كيفك اشلونك كيف نجيت من القرود
لكن ماجاوبنا على أي سؤال
لانه مريض جدا
مشينا بالسياره مسرعين
فإذا بجبل كبير فصعدناه بالسياره حتى قاربنا نهايته ووقفت السياره وبدئت بالتزحلق
على الورى بسرعه صرخت وقلت اطلعوا من السياااااره
وألقيت بنفسي
والقت نوره بنفسها
والقت سلمى بنفسها
وصرخنا لرائد وروان اطلعواااا
بسرعه وبدأت السياره تتقلب
تقلبات سريعه وكثيره ولا وقفت إلا اسفل الجبل بعد ان اصطدمت بشجره
ونزلنا مسرعين من الجبل
انا وسلمى ونوره
حتى وصلنا إلى السياره
ووجدنا رائد ميت غارق في الدم
وفتحنا الباب الخلفي فوجدنا
روان رأسها قد تكسر والدماء تصب منه فحركناها فلم تتحرك
فقربنا من عند سوسي
فلم نجد بها شي سبحان الله
ولكنها لاتتحرك فنفخت سلمى في فمها وبدأت بالتنفس وبدأت تتحرك فحملتها وذهبنا
وبكينا بكاء حتى أختفت اصواتنا وانتهت دموعنا وانجنت نوره على ماشاهدته
ومشينا نبحث عن طعام
وبدأت الشمس بالغروب
فمشينا ووجدنا ضبع ميت
فطبخناه واكلناه وجاء الليل
ونحن ليس لدينا مكانا نلتجئ إليه ونمنا على التربه خائفين
ليس لدينا فراش ننام عليه
وطلع الصبح علينا
ودعونا الله ان ينجينا من هذا المأزق ندعوه ونحن نمشي ونحن جالسين وفي وكل وقت ومكان
وبينما نحن نمشي وإذا بسياره أمامنا وأشرنا نحوها
فجاءت السياره نحونا
وركبنا السياره
فذهبنا الى الشقه وقالت سلمى
للعائله الاندونيسيه كل شي وطلبت منهم ان ناخذ سوسي معنا ووافقوا ولله الحمد
ورجعنا إلى بلادنا حزينين على فقدان خمسه من عائلتنا
وفقدان عقل نوره التي اصيبت بالجنون ونحمد الله ونشكره على كل حال

النـــــــــــــــــــــــهـــــــايه




هاه وش رايكم في القصه <<< ينعن اووم النصب فيها

اجل ماكلين ضبع ميت وطابخينه بعد << من وين لنا قدور وضو وماء




هاه بس عسى ماصحتو عسى ماحزنتو كني اشوف دموعكم اربع اربع <<< بالله


والله اني احس اني يومني بزر اصحى مني هلحين يوم كبرت فيه كلمات احسها غاشها من كتاب اللغه العربيه

يله معسلامه وانتضر ردودكم على قصة البزررر اللي مسوي نفسه شايب وعنده عيال اعمارهم 25
لا ويكفل ايتام بعد ( سوسي ) <<< ينعن ابو الاسم بس اشوى انه اسم شغالتنا منول



يله

سي يو

والله ما قريتها بس لا تخاف علي رجال مبكي

لو بقرأ القصه بيضيع علي التقديم على وظيفه وبعدين ابكي

لا روح قدم والله يوفقك


خلي قصتي تولي

لي رجعه بس ذحين مااااافين غيااااب يكفي امس
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

سبحان الله ما ادري ليش ما اقدر على قصصك ،، الا اكملها
ياخي ما ادري ليش تشدني بشكل غريب <<<<<<<< عشان كانت بكاشة زيه
احلى شي انها عامية وفصحى في نفس الوقت
بعدين احس احداث القصة شنيعة لكن ماشاءالله الجانب الانساني لازم متواجد ((سلمى تنقذ سوسي من الاشجار + كفالة سوسي ))
بس والله انها قصة حلوة
الله يحفظك

فإذا بجبل كبير فصعدناه بالسياره حتى قاربنا نهايته ووقفت السياره وبدئت بالتزحلق
انا وقفت هنا
مومل خير نصيحه لاتكثر من مشاهدة سبيستون

هههههههههه ههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه
مومل والله اني فطست من الضحك ههههههههههه ههههههههه

[align=center]

هذااااااا العضوووووووو معه حااااااله نفسيه
[/align]
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
هههههههههه

اختلطت عندي المشااااااااااااااعر