تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

ادخل واقــراء المحتوى فلــن تخسر

إستراحة الأعضـاء

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41 (permalink)  
قديم 19-03-2009, 07:58 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: طاعة ربي ..ورضآهـ
المشاركات: 8,078
معدل تقييم المستوى: 21474886
انشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداع
تفسير الشيخ السعدي لسورة المسد_كاملة_

تفسير سورة تبت


[وهي] مكية

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَى < 1-937 > نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ (5)


.
أبو لهب هو عم النبي صلى الله عليه وسلم، وكان شديد العداوة [والأذية] للنبي صلى الله عليه وسلم، فلا فيه دين، ولا حمية للقرابة -قبحه الله- فذمه الله بهذا الذم العظيم، الذي هو خزي عليه إلى يوم القيامة فقال:




( تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ ) أي: خسرت يداه، وشقى ( وَتَبَّ ) فلم يربح،




( مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ ) الذي كان عنده وأطغاه، ولا ما كسبه فلم يرد عنه شيئًا من عذاب الله إذ نزل به،





( سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ ) أي: ستحيط به النار من كل جانب، هو




( وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ ) .وكانت أيضًا شديدة الأذية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، تتعاون هي وزوجها على الإثم والعدوان، وتلقي الشر، وتسعى غاية ما تقدر عليه في أذية الرسول صلى الله عليه وسلم، وتجمع على ظهرها من الأوزار بمنزلة من يجمع حطبًا، قد أعد له في عنقه حبلا




( مِنْ مَسَدٍ ) أي: من ليف.أو أنها تحمل في النار الحطب على زوجها، متقلدة في عنقها حبلا من مسد، وعلى كل، ففي هذه السورة، آية باهرة من آيات الله، فإن الله أنزل هذه السورة، وأبو لهب وامرأته لم يهلكا، وأخبر أنهما سيعذبان في النار ولا بد، ومن لازم ذلك أنهما لا يسلمان، فوقع كما أخبر عالم الغيب والشهادة.
رد مع اقتباس
  #42 (permalink)  
قديم 20-03-2009, 11:15 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: طاعة ربي ..ورضآهـ
المشاركات: 8,078
معدل تقييم المستوى: 21474886
انشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداع
تفسير الشيخ السعدي لسورة قريش _كاملة_

تفسير سورة لإيلاف


قريش وهي مكية

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


لإِيلافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4) .





قال كثير من المفسرين: إن الجار والمجرور متعلق بالسورة التي قبلها أي: فعلنا ما فعلنا بأصحاب الفيل لأجل قريش وأمنهم، واستقامة مصالحهم، وانتظام رحلتهم في الشتاء لليمن، والصيف للشام، لأجل التجارة والمكاسب.
فأهلك الله من أرادهم بسوء، وعظم أمر الحرم وأهله في قلوب العرب، حتى احترموهم، ولم يعترضوا لهم في أي: سفر أرادوا، ولهذا أمرهم الله بالشكر، فقال:


( فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ ) أي: ليوحدوه ويخلصوا له العبادة،



( الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ) فرغد الرزق والأمن من المخاوف، من أكبر النعم الدنيوية، الموجبة لشكر الله تعالى.



فلك اللهم الحمد والشكر على نعمك الظاهرة والباطنة، وخص الله بالربوبية البيت لفضله وشرفه، وإلا فهو رب كل شيء..
رد مع اقتباس
  #43 (permalink)  
قديم 21-03-2009, 07:27 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: طاعة ربي ..ورضآهـ
المشاركات: 8,078
معدل تقييم المستوى: 21474886
انشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداعانشراح الفجر محترف الإبداع
تفسير الشيخ السعدي لسورة الماعون _كاملة_ مؤثرة جدا

تفسير سورة الماعون


[وهي] مكية

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7) .







يقول تعالى ذامًا لمن ترك حقوقه وحقوق عباده: ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ) أي: بالبعث والجزاء، فلا يؤمن بما جاءت به الرسل.


( فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ ) أي: يدفعه بعنف وشدة، ولا يرحمه لقساوة قلبه، ولأنه لا يرجو ثوابًا، ولا يخشى عقابًا.



( وَلا يَحُضُّ ) غيره ( عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ) ومن باب أولى أنه بنفسه لا يطعم المسكين،


( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ ) أي: الملتزمون لإقامة الصلاة، ولكنهم ( عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ ) أي: مضيعون لها، تاركون لوقتها، مفوتون لأركانها وهذا لعدم اهتمامهم بأمر الله حيث ضيعوا الصلاة، التي هي أهم الطاعات وأفضل القربات، والسهو عن الصلاة، هو الذي يستحق صاحبه الذم واللوم وأما السهو في الصلاة، فهذا يقع من كل أحد، حتى من النبي صلى الله عليه وسلم.





ولهذا وصف الله هؤلاء بالرياء والقسوة وعدم الرحمة، فقال: ( الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ ) أي يعملون الأعمال لأجل رئاء الناس.



( وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ ) أي: يمنعون إعطاء الشيء، الذي لا يضر إعطاؤه على وجه العارية، أو الهبة، كالإناء، والدلو، والفأس، ونحو ذلك، مما جرت العادة ببذلها والسماحة به .
فهؤلاء -لشدة حرصهم- يمنعون الماعون، فكيف بما هو أكثر منه.





وفي هذه السورة، الحث على إكرام اليتيم، والمساكين، والتحضيض على ذلك، ومراعاة الصلاة، والمحافظة عليها، وعلى الإخلاص [فيها و] في جميع الأعمال.
والحث على [فعل المعروف و] بذل الأمور الخفيفة، كعارية الإناء والدلو والكتاب، ونحو ذلك، لأن الله ذم من لم يفعل ذلك،


والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب والحمد لله رب العالمين.
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 11:09 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين