تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

من يريد ان الله يطول عمره يدخل

إستراحة الأعضـاء

بسم الله الرحمن الرحيم حبيت اطرح هذا الموضوع لان اكيد منكم لاحظ كثرة قطع الارحام في هذا الزمن حتى اصبح شيء عادي ولاحول ولاقوة الابالله وبعد ذلك نطلب...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 03-04-2009, 06:56 PM
الصورة الرمزية أم وجدان
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: مملكة أبنائي
المشاركات: 2,369
معدل تقييم المستوى: 1089
أم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداعأم وجدان محترف الإبداع
Question من يريد ان الله يطول عمره يدخل

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيت اطرح هذا الموضوع لان اكيد منكم لاحظ كثرة قطع الارحام في هذا الزمن حتى اصبح شيء عادي ولاحول ولاقوة الابالله وبعد ذلك نطلب من الله البركه بالعمر والرزق؟؟؟؟؟؟؟؟

فضائل صلة الرحم

أما فضائل صلة الرحم فحدث ولا حرج ؛ ففضائلها كثيرة ، وعوائدها جمة ، وهذه الفضائل تنتظم خيري الدنيا والآخرة ، ونصوص الكتاب والسنة في ذلك متظاهر.
1- صلة الرحم شعار الإيمان بالله واليوم الآخر : فعن أبى هريرة- رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه
2- صلة الرحم سبب لزيادة العمر وبسط الرزق : فعن أنس بن مالك رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه ومما قاله العلماء في معنى زيادة العمر ، وبسط الرزق الواردين في الحديث ما يلي :
1- أن المقصود بالزيادة أن يبارك الله في عمر الإنسان الواصل ، ويهبه قوة في الجسم ، ورجاحة في العقل ، ومضاء في العزيمة ، فتكون حياته حافلة بجلائل الأعمال .
2- أن الزيادة على حقيقتها ؛ فالذي يصل رحمه يزيد الله في عمره ، ويوسع له في رزقه .
ولا غرو في ذلك ؛ فكما أن الصحة وطيب الهواء ، وطيب الغذاء ، واستعمال الأمور المقوية للأبدان والقلوب من أسباب طول العمر- فكذلك صلة الرحم جعلها الله سببا ربانيا ؛ فإن الأسباب التي تحصل بها المحبوبات الدنيوية قسمان : أمور محسوسة تدخل في إدراك الحواس ، ومدارك العقول . وأمور ربانية إلهية قدرها من هو على كل شيء قدير ، ومن جميع الأسباب وأمور العالم منقادة لمشيئته " .
وقد يشكل هذا الأمر على بعض الناس فيقول : إذا كانت الأرزاق مكتوبة ، والآجال مضروبة لا تزيد ولا تنقص ، كما في قوله- تعالى- : وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف :34] . فكيف نوفق بين ذلك وبين الحديث السابق .
والجواب : أن القدر قدران :
أحدهما : مثبت ، أو مبرم ، أو مطلق ، وهو ما في أم الكتاب - اللوح المحفوظ- الإمام المبين- فهذا لا يتبدل ولا يتغير .
والثاني : القدر المعلق ، أو المقيد ، وهو ما في صحف الملائكة ، فهذا هو الذي يقع فيه المحو والإثبات .
قال شيخ الإسلام- ابن تيمية- رحمه الله تعالى- : " والأجل أجلان : مطلق يعلمه الله ، وأجل مقيد ، وبهذا يتبين معنى قوله صلى الله عليه وسلم : من سرة أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره فليصل رحمه
فإن الله أمر الملك أن يكتب له أجلا ، وقال : إن وصل رحمه زدته كذا وكذا ، والملك لا يعلم أيزداد أم لا ، لكن الله يعلم ما يستقر عليه الأمر ، فإذا جاء الأجل لا يتقدم ولا يتأخر " .

وقال في موطن آخر عندما سئل عن الرزق : هل يزيد أو ينقص ؟
فأجاب :الرزق نوعان : أحدهما : ما علمه الله أن يرزقه ، فبهذا لا يتغير ، والثاني : ما كتبه ، وأعلم به الملائكة فهذا يزيد وينقص بحسب الأسباب
ثم إن : " الأسباب التي يحصل بها الرزق هي من جملة ما قدره الله وكتبه ؛ فإن كان قد تقدم بأن يرزق العبد بسعيه واكتسابه ألهمه السعي والاكتساب ، وذلك الذي قدره له بالاكتساب لا يحصل بدون الاكتساب ، وما قدره له بغير اكتساب- كموت مورثه- يأتيه بغير اكتساب " .

" فلا مخالفة في ذلك لسبق العلم ، بل فيه تقييد المسببات بأسبابها ، كما قدر الشبع والري بالأكل والشرب ، وقدر الولد بالوطء ، وقدر حصول الزرع بالبذر ، فهل يقول عاقل بأن ربط المسببات بأسبابها يقتضي خلاف العلم السابق ، أو ينافيه بوجه من الوجوه " .
- صلة الرحم تجلب صلة الله للواصل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال : نعم ، أما ترضين أن أصل من وصلك ، وأقطع من قطعك ؛ قالت : بلى ، قال : فذلك لك
4- صلة الرحم من أعظم أسباب دخول الجنة : فعن أبي أيوب الأنصاري- رضي الله عنه- أن رجلا قال : يا رسول الله ، أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : تعبد الله ولا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصل الرحم
5- صلة الرحم طاعة لله عزوجل : فهي وصل لما أمر الله به أن يوصل .
قال- تعالى- مثنيا على الواصلين : وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ [الرعد :21]
6- وهي من محاسن الدين : فالإسلام دين الصلة ، ودين البر والرحمة ، فهو يأمر بالصلة ، وينهى عن القطيعة ، مما يجعل جماعة المسلمين مترابطة ، متآلفة ، متراحمة ، بخلاف الأنظمة الأرضية التي لا ترعى ذلك الحق ، ولا توليه اهتمامها .
7- وهى مما اتفقت عليه الشرائع : فالشرائع السماوية كلها أمرت بالصلة ، وحذرت من ضدها ، وهذا يدل على فضلها ، وعظم شأنها .
8- صلة الرحم مدعاة للذكر الجميل : فهي مكسبة للحمد ، مجلبة للثناء الحسن ، حتى إن أهل الجاهلية ليتمدحون بها ، ويثنون على أصحابها ؛ فهذا الأعشى يمدح الأسود بن المنذر بن يزيد اللخمي ، فيقول :
عنده الحزم والتقى وأسى الصرع

وحمل لمضلع الأثقال
وصلات الأرحام قد علم الناس

وفك الأسرى من الأغلال
9- أنها تدل على الرسوخ في الفضيلة : فهي دليل كرم النفس ، وسعة الأفق ، وطيب المنبت ، وحسن الوفاء ، وصدق المعشر .
ولهذا قيل : " من لم يصلح لأهله لم يصلح لك ، ومن لم يذب عنهم لم يذب عنك " .
10- شيوع المحبة بين الأقارب : فبسببها تشيع المحبة ، وتسود الألفة ، ويصبح الأقارب لحمة واحدة ، وبهذا يصفو عيشهم ، وتكثر مسراتهم .
11- رفعة الواصل : فإن الإنسان إذا وصل أرحامه ، وحرص على إعزازهم- أكرمه أرحامه ، وأعزوه ، وأجلوه ، وسودوه ، وكانوا عونا له .
وليس الاختلاف المادي اوسوء التفاهم أوأوأو......سبب لقطع الرحم فنحن فعلاً في زمن كثرة قطع الارحام والله المستعان
فهل المشاكل سبب لقطع الارحام أين هم من قوله تعالى ((والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين))

طلب أحد الصالحين من خادم له أن يحضر له الماء ليتوضأ، فجاء الخادم بماء
وكان الماء ساخنًا جدًّا، فوقع من يد الخادم على الرجل، فقال له الرجل وهو غاضب: أحرقْتَني،
وأراد أن يعاقبه، فقال الخادم: يا مُعَلِّم الخير ومؤدب الناس، ارجع إلى ما قال الله -تعالى-. قال الرجل الصالح: وماذا قال تعالى؟!
قال الخادم: لقد قال تعالى: {والكاظمين الغيظ}.
قال الرجل: كظمتُ غيظي.
قال الخادم: {والعافين عن الناس}.
قال الرجل: عفوتُ عنك.
قال الخادم: {والله يحب المحسنين}. قال الرجل: أنت حُرٌّ لوجه الله.

*حكى لنا القرآن الكريم مثالا رائعًا في قصة نبي الله يوسف -عليه السلام- مع إخوته، بعد أن حسدوه لمحبة أبيه له، فألقوه في البئر ليتخلصوا منه، وتمرُّ الأيام ويهب الله ليوسف -عليه السلام- الملك والحكم، ويصبح له القوة والسلطان بعد أن صار وزيرًا لملك مصر.
وجاء إليه أخوته ودخلوا عليه يطلبون منه الحبوب والطعام لقومهم، ولم يعرفوه في بداية الأمر، ولكن يوسف عرفهم ولم يكشف لهم عن نفسه، وترددوا عليه أكثر من مرة، وفي النهاية عرَّفهم يوسف بنفسه، فتذكروا ما كان منهم نحوه، فخافوا أن يبطش بهم، وينتقم منهم؛ لما صنعوا به وهو صغير، لكنه قابلهم بالعفو الحسن والصفح الجميل
وقال لهم: {لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين}.ولم يقاطع أخوته اوكره أحد منهم.

السموحه على الاطاله:o
غفر الله لنا ولكم ولجميع المسلمين

رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء


الكلمات الدلالية (Tags)
لمن يرغب ان يطول الله عمره

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 04:26 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين